ألقت شركة «أبل» اللوم على تطبيقات عالمية مثل «إنستغرام» في التسبب بارتفاع حرارة هواتفها الجديدة «آيفون 15».
ووجهت «أبل» سهام اللوم على مشكلة برمجية ومشكلات أخرى مرتبطة بالتطبيقات الشائعة مثل «أوبر» و»إنستغرام» في التسبب في ارتفاع حرارة طرازات «آيفون 15» التي تم إصدارها مؤخرا وإثارة شكاوى حول أنها تصبح ساخنة للغاية بحيث لا يمكن التعامل معها.


وقالت الشركة التي يقع مقرها في كوبرتينو بولاية كاليفورنيا، السبت، إنها تعمل على تحديث لنظام « آي أو إس 17» الذي يعمل على تشغيل تشكيلة برامج « آيفون 15″ لمنع الأجهزة من أن تصبح ساخنة بشكل غير مريح. وفي بيان قصير اطلعت عليه الأسوشيتد برس، لم تحدد الشركة جدولا زمنيا لإصلاح برمجياتها. وتقول الشركة إنها تعمل أيضا مع مزودي التطبيقات التي تسببت في حدوث مشكلات، مضيفة أن «إنستغرام» قام بتعديل تطبيقه لأجهزة «آيفون» هذا الأسبوع.

المصدر: صحيفة الأيام البحرينية

كلمات دلالية: فيروس كورونا فيروس كورونا فيروس كورونا آیفون 15

إقرأ أيضاً:

ارتفاع حاد في عدد الأيام شديدة الحرارة في أكبر عواصم العالم

خلص تحليل أجراه مركز أبحاث، اليوم الجمعة، إلى زيادة عدد الأيام التي تسجل درجات حرارة تتجاوز 35 درجة مئوية في 20 من أكبر عواصم العالم، من بينها نيودلهي وجاكرتا وبوينس أيرس، بنسبة 52% على مدى العقود الثلاثة الماضية.
ويعيش ما يربو على 300 مليون شخص في العواصم العشرين الأكثر اكتظاظاً بالسكان في العالم، ويكونون عرضة بصفة خاصة لمخاطر ارتفاع درجات الحرارة الناجمة عن تغير المناخ لأسباب منها امتصاص الأسفلت والمباني للحرارة والاحتفاظ بها.


وشهدت بعض العواصم مثل نيودلهي وداكا ومانيلا خلال هذا العام موجات حر خطيرة تسببت في حالات وفاة مرتبطة بالحرارة وإغلاق المدارس.


وأظهرت بيانات محطة أرصاد جوية أن نيودلهي شهدت أطول وأشد موجة حر منذ 74 عاماً، إذ سجلت 39 يوماً متتالياً من درجات حرارة قصوى بلغت 40 درجة مئوية فأكثر خلال الفترة من 14 مايو (أيار) إلى 21 يونيو (حزيران).
وفي الوقت الراهن، أجرى المعهد الدولي للبيئة والتنمية ومقره لندن تحليلاً يقيس التهديد المتزايد لموجات الحر الشديدة في بعض أكبر المناطق الحضرية في العالم.
ووفقاً لبيانات جمعها الباحثون من محطات الأرصاد الجوية في المطارات لدرجات حرارة السطح، فإنهم توصلوا إلى أنه في الفترة من 2014 إلى 2023، كان هناك ما يقرب من 6500 يوم أو حالة بلغت فيها درجات الحرارة في إحدى العواصم العشرين 35 درجة مئوية أو أكثر. وفي الفترة من 1994 إلى 2003، كان العدد 4755 فقط.
وقال توكر لاندسمان، وهو باحث لدى المعهد الدولي للبيئة والتنمية "نعلم أن الشعور بدرجات الحرارة الشديدة يختلف من منطقة لأخرى بالمدن... فالمناطق التي تشهد الحر القائظ غالبا ما تكون أنواعا معينة من الأحياء السكنية والمناطق التجارية. ويرتبط هذا بالتفاوت الاجتماعي وتصميم المباني والبنية التحتية".


وشهدت العاصمة الإندونيسية جاكرتا أعلى ارتفاع في عدد الأيام التي تجاوزت فيها درجة الحرارة 35 درجة مئوية، من 28 يوماً بين عامي 1994 و2003 إلى 167 يوماً في العقد الأخير.
وارتفعت المدة في سول من تسعة أيام إلى 58 يوماً، فيما زادت في بوينس أيرس من 7 أيام إلى 35 يوماً.

مقالات مشابهة

  • “مبيخلفش وخدعني”.. سيدة ترفع دعوى طلاق للضرر على زوجها
  • إنستغرام يمكن امرأة من العثور على شقيقها بعد اختفائه 18 عامًا
  • ميتا تخطط لإطلاق روبوتات المحادثة الآلية على إنستغرام
  • آبل تستعد لإطلاق آيفون ببطارية قابلة للإزالة
  • مشكلة المياه فى سنورس بالفيوم على مائدة الأحزاب فى مقر الوفد
  • أسعار اللحوم اليوم  السبت 29-6-2024 في أسواق محافظة البحيرة
  • ارتفاع حاد في عدد الأيام شديدة الحرارة في أكبر عواصم العالم
  • تاج الشمس فوق رؤوس الغلابة.. فضل السعي على الرزق في لهيب الحر
  • أسعار اللحوم اليوم  الجمعة 28-6-2024 في أسواق محافظة البحيرة
  • آبل تعلن عزمها دعم قطع الغيار من الجهات الخارجية