الأسبوع:
2024-08-04@06:30:35 GMT

أحمد موسى: أرحب باستضافة مرشحي الرئاسة في 9 نوفمبر

تاريخ النشر: 30th, September 2023 GMT

أحمد موسى: أرحب باستضافة مرشحي الرئاسة في 9 نوفمبر

قال الإعلامي أحمد موسى، إن هناك 3 مرشحين قاب قوسين أو أدنى لتقديم أوراق ترشحهم للهيئة الوطنية للانتخابات مع اقتراب حصولهم على تزكية نواب مجلس النواب"، لافتاً إلى أن شعب مصر يريد أن يخوض الرئيس السيسي الانتخابات الرئاسية المقبلة.

وأضاف أحمد موسى خلال تقديمه برنامج "على مسئوليتي" على قناة "صدى البلد" أرحب باستضافة المرشحين للانتخابات الرئاسية ولكن بعد يوم 9 نوفمبر اليوم الذي يتم إعلان القائمة الرسمية لمرشحي الإنتخابات الرئاسية.

".

وأوضح الإعلامي أحمد موسى، أن هناك طوابير كبيرة من المصريين أمام مكاتب توثيق الشهر العقاري من أجل عمل توكيلات للرئيس السيسي للترشح في الانتخابات المقبلة

وأشار إلى أنه على المرشحين الذين لم يحصلوا على تأييد 20 عضو برلمان النزول إلى الشارع وجمع التوكيلات والتأكد من صحتها واستكمالها، منوهاً إلى أن اللواء عمر سليمان رئيس المخابرات العامة المصرية الأسبق لم يستطع خوض الانتخابات الرئاسية في 2012 بسبب نقص 23 توكيلا.

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: الانتخابات الرئاسية إجراء الانتخابات الاستحقاق الانتخابي الإشراف القضائي على الانتخابات الاشراف القضائي على الانتخابات استعدادات الانتخابات الرئاسية إعلان نتيجة الانتخابات الرئاسية 2024 إجراء الانتخابات الرئاسية أخبار الانتخابات الرئاسية الانتخابات 2024 أحمد موسى

إقرأ أيضاً:

لماذا تشكل البطاقة العدلية عائقا أمام منافسي سعيد برئاسيات تونس؟

تونس- قبل أيام قليلة من غلق باب الترشح للانتخابات الرئاسية المقررة الخريف المقبل، لم يحصل أغلب المترشحين على بطاقة "السوابق العدلية" وهي شرط أساسي للترشح، مما جعل المعارضة تعتبر هذا الشرط ورقة بيد الرئيس قيس سعيد المرشح للانتخابات لإزاحة منافسيه.

ومنذ فتح باب الترشح قبل 5 أيام، لم يودع سوى 3 مرشحين ملفاتهم لدى هيئة الانتخابات، من بين عشرات الأسماء الذين حصلوا على ورقة جمع التزكيات، وهو عدد ضئيل حسب المراقبين الذين يرون أن هناك قيودا إدارية مفروضة لتضييق الخناق على المرشحين للرئاسة.

وللمطالبة برفع تلك القيود وتكريس مبدأ النزاهة بالعملية الانتخابية، طالب 11 مرشحا -في بيان- برفع يد السلطة التنفيذية عن منح بطاقة "السوابق العدلية" أو ما تُعرف في تونس باسم "البطاقة عدد 3″، ضمن الشروط التي فرضتها الهيئة.

تهديد بالانسحاب

ويهدد المرشحون بالانسحاب من سباق الانتخابات، في ظل غياب ضمانات النزاهة وتكافؤ الفرص، وعدم وقوف الإدارة على قدم المساواة بين الرئيس والمرشح للانتخابات قيس سعيد من جهة، وبين بقية المرشحين، الذين يُلاحق بعضهم بقضايا، في حين زج بآخرين في السجن.

وتمنح السلطات الأمنية "البطاقة عدد 3" بناء على طلب المواطن، وتظهر إن كانت للشخص سوابق عدلية (جنائية) أو أنه نقي منها، وعادة يتطلب استخراجها 8 أيام، لكن عديدا من المرشحين يشتكون من أنهم طلبوا الحصول على البطاقة قبل أكثر من شهر، ولكن "دون جدوى".

وبحسب رزنامة الانتخابات المقررة في السادس من أكتوبر/تشرين الأول القادم، فإن باب تقديم الترشحات سيغلق الثلاثاء السادس من أغسطس/آب الجاري. وفي ظل هذا الضيق من الوقت، يرى المراقبون أن المناخ العام للانتخابات لا يكرس مبدأ التعددية وممارسة الحق بالترشح.

وتقول المعارضة إن اشتراط هيئة الانتخابات على المرشحين إرفاق "البطاقة عدد 3" في ملف ترشحهم يأتي عكس ما كان عليه الوضع في انتخابات أعوام 2019 أو 2014، معتبرين أنه إجراء مقصود به "إسقاط أكبر عدد ممكن من الترشحات، ليكون الرئيس سعيد أمام طريق مفتوح".

وكان الرئيس قيس سعيد أعلن عزمه الترشح لولاية ثانية لمدة 5 سنوات، بعدما صعد للحكم في انتخابات عام 2019، قبل أن يعلن اتخاذ "تدابير استثنائية" منذ 3 سنوات، أصبح بموجبها يحكم البلاد بسلطات مطلقة، وهو ما جعل المعارضة تعتبر ما قام به "انقلابا على الشرعية".

ويصرّ الرئيس سعيد -في خطاباته خلال جولاته المتكررة بعديد من المناطق بالبلاد- على مواصلة ما يصفه بـ"تطهير البلاد من الذين حكموا خلال العقد الماضي، وتسببوا في تخريب مؤسسات الدولة واستشراء الفساد وتجويع الشعب".

تجاوز للقانون

من ناحيته، يقول القيادي بجبهة الخلاص المعارضة بالقاسم حسن، للجزيرة نت، إن كل المؤشرات تدل حاليا على أن البلاد لا تتجه إلى إجراء انتخابات تنافسية وديمقراطية، مؤكدا أن رفض منح "البطاقة عدد 3" للمرشحين فيه تجاوز صارخ للقانون، وينم عن انحياز الإدارة للرئيس.

ويضيف أن الأصداء المتأتية بشأن رفض منح البطاقة للمرشحين، والتضييقيات الأمنية المسلطة على المتبرعين بعملية جمع تزكيات الناخبين لفائدة المرشحين، والملاحقات القضائية ضد بعض المرشحين سواء في السجون أو خارجها، تعكس صورة الانتخابات.

وعلى المنوال نفسه، يقول الأمين العام لحزب التيار الديمقراطي المعارض نبيل حجي إن شروط الترشح للانتخابات تدل على أنها ستكون كمبايعة للرئيس قيس سعيد لولاية ثانية، خارج قواعد التنافس الانتخابي النزيه وتكافؤ الفرص، والوقوف على قدم المساواة مع الجميع.

ويطلق حجي ساخرا على الانتخابات الرئاسية المقبلة "انتخابات البطاقة عدد 3″، معتبرا أن فرض الوثيقة لتكون شرطا أساسيا للترشح من هيئة الانتخابات فيه عرقلة للمرشحين، لأن المحكمة الإدارية دعت الهيئة في 2014 إلى الحصول عليها بمفردها من الإدارة.

ويقول المحلل السياسي صلاح الدين الجورشي للجزيرة نت إن اشتراط الحصول على البطاقة إشكال يُطرح لأول مرة في تاريخ الانتخابات التونسية، مبينا أن هذه الوثيقة كان الهدف منها التأكد من خلو ملف المترشح من السوابق العدلية لقبول ترشحه، لكن شكاوى المرشحين بعدم إعطائهم حقهم في الحصول عليها يمس بشفافية وديمقراطية الانتخابات ويشكك في نزاهتها، مؤكدا أن استمرار هذا المنع حتى آخر لحظة يهدد مصداقية المسار الانتخابي برمته.

في المقابل، أكد الناطق باسم هيئة الانتخابات محمد التليلي المنصري -في تصريح إعلامي اليوم الجمعة- أن وزارة الداخلية ستشرع بالاتصال بالمرشحين للرئاسية "لمدهم بالبطاقة عدد 3″، مشيرا إلى أنه لا يوجد أي إشكال في الحصول عليها في حال تقديم الترشحات.

مقالات مشابهة

  • أحمد موسى يحتفي برجال الفراعنة في اليد والقدم بالأولمبياد: «أيه الجمال ده»
  • أحمد موسى عن الرد الإيراني على اغتيال هنية: «مستنين بقالنا يومين»
  • تقديم أوراق ترشح المعتقلة عبير موسي للانتخابات الرئاسية التونسية
  • تقديم أوراق ترشح المعتقلة عبير موسى للانتخابات الرئاسية التونسية
  • الرئاسة الفنزويلية ترفض تصريحات بلينكن وتصفها بأنها خطيرة وسخيفة
  • كامالا هاريس تنال ترشيح الحزب الديمقراطي للانتخابات الرئاسية الأمريكية
  • لماذا تشكل البطاقة العدلية عائقا أمام منافسي سعيد برئاسيات تونس؟
  • «هاريس» تحصل على الأصوات اللازمة لترشيحها في سباق الرئاسة الأمريكية
  • هاريس تحصل على الأصوات اللازمة لترشيحها في سباق الرئاسة
  • مصطفى بكري: الرئيس السيسي حذر سابقا من توسيع الحرب في المنطقة «فيديو»