"عادل حمودة" يكشف استعدادات المصريين قبل حرب أكتوبر 73
تاريخ النشر: 30th, September 2023 GMT
كشف الإعلامي والكاتب الصحفي عادل حمودة، رئيس مجلس تحرير جريدة الفجر، عن استعدادات المجتمع المصري قبل حرب أكتوبر 73.
أول مهمة وعلاقته مع عبد الناصر.. عادل حمودة يكشف أسرارا جديدة عن هيكل عادل حمودة يعزي د. مصطفى ثابت في وفاة خالة والدته مظاهرات الطلبةوقال "حمودة" خلال تقديم برنامجه "واجه الحقيقة" المذاع على فضائية "القاهرة الإخبارية" مساء اليوم السبت، "المظاهرات انتقلت من القاهرة إلى الإسكندرية، وما أن هدأت في فبراير حتى تجددت في نوفمبر، واستخدمت القنابل المسيلة للدموع".
وأضاف "وفي لحظات تهور، أطلق الرصاص، لكن جمال عبد الناصر تفهم ما حدث، وأفرج عن الطلبة المعتقلين، وحضر مؤتمرا في جامعة القاهرة نظمه الطلاب أنفسهم، من شدة الصدمة المروعة جلد المصريون أنفسهم وكأنهم هم السبب".
هوامش على دفتر النكسةوتابع "نسخنا وحفظنا قصيدة نزار قباني "هوامش على دفتر النكسة"، حفظنا إذا خسرنا الحرب لا غرابة، لأننا ندخلها بكل ما يملك الشرقي من مواهب الخطابة، لكن السخرية الانتقامية تجاوزت حدودها بسيول النكات التي تعرضت للضباط والجنود".
واستطرد "كنا نبكي بعين ونضحك بعين، أمام مجلس الأمة بعد أن طالب الشعب بعودته توجع عبد الناصر من تلك النكات، ما فهمناش أنها بتجرح كرامة ناس هم أولادنا وإخوتنا وفي ذلك الوقت كنت صحفيا تحت التمرين في روز اليوسف لفتت نظري ظاهرة النكت".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: جمال عبد الناصر حرب اكتوبر عادل حمودة جامعة القاهرة جريدة الفجر روز اليوسف عادل حمودة
إقرأ أيضاً:
مكتبة مصر العامة بالدقي تناقش كتاب نجيب محفوظ شرقًا وغربًا
تنظم مكتبة مصر العامة الرئيسية بالدقي، برئاسة السفير عبد الرؤوف الريدي، في الرابعة عصر يوم الأربعاء المقبل، 16 أبريل الجاري، ندوة لمناقشة كتاب «نجيب محفوظ شرقًا وغربًا»، وذلك يوم الأربعاء الموافق 16 أبريل 2025 في تمام الرابعة عصرًا، بقاعة الندوات بالدور الثالث بمقر المكتبة في الجيزة.
ويشارك في الندوة نخبة من الأدباء والنقاد، من بينهم الدكتور حسين حمودة، والدكتور محمود الشنواني، والروائي ناصر عراق، والناقد مصطفى عبد الله، كما يحضر اللقاء السفير رضا الطايفي، مدير صندوق مكتبات مصر العامة.
تأتي الندوة في إطار حرص مكتبة مصر العامة على دعم الحوار الثقافي وتسليط الضوء على رموز الأدب المصري، حيث يُعد نجيب محفوظ أحد أعلام الرواية العربية الحاصل على جائزة نوبل في الأدب، ويُناقش الكتاب أبعاد تأثيره الثقافي بين الشرق والغرب.
كتاب «نجيب محفوظ شرقًا وغربًا» يضم عدد من كتابات كتاب ونقاد من مختلف الدول مثل مصر، السعودية، الإمارات، تونس، الجزائر، أمريكا، بريطانيا، فرنسا وسويسرا، وهم: صبري حافظ، حسين حمودة، السيد فضل، رشا صالح، أحمد درويش، أحمد حسن صبرة، شريف مليكة، فوزية العشماوي، عبدالبديع عبدالله، ناصر عراق، أحمد فضل شبلول، أحمد كمال زكي، سامي البحيري، محمود الشنواني، مصطفى عبدالله، روجر ألن، ريموند ستوك، محمد آيت ميهوب، عبدالقادر فيدوح. فمن خلال الكتاب نتعرف على نجيب حفوظ من وجهة نظرهم أو كما يرونه.
ويضم الكتاب، بحسب ماجاء على ظهر الغلاف، مجموعة من الدراسات والشهادات التي تدور حول نجيب محفوظ الكاتب والإنسان، ومنها: كتب الدكتور صبري حافظ دراسة بانورامية عن حركة ترجمة الأدب العربي إلى لغات العالم وكيف تغير إيقاعها بفضل تتويج “محفوظ” بجائزة نوبل، ويكتب الناقد الأمريكي روجر ألن عن أهمية إبداع محفوظ على المستوى العالمي، وهو يُطلعنا على الرسائل المتبادلة بينهما، بينما يتناول الأمريكي ريموند ستوك تجربته مع ترجمة قصص محفوظ القصيرة إلى الإنجليزية، أما الدكتور حسين حمودة فيتوقف أمام فكرة «العتبة» على المستويين الحرفي والمجازي في روايات نجيب محفوظ.