الكهرباء: إضافة 3660 ميجاوات في خطة عاجلة خلال 8 أشهر
تاريخ النشر: 30th, September 2023 GMT
عرض الدكتور محمد شاكر، وزير الكهرباء والطاقة المتجددة، إنجازات الوزارة منذ عام 2014 وحتي الآن، والرؤية المستقبلية لخطة الوزارة خلال الفترة القادمة.
. تفاصيل
أضاف "شاكر" خلال كلمته في مؤتمر كلمة وطن، أنه تم وصول العجز في القدرات إلي أكثر من ٦٠٠٠ ميجاوات في صيف ٢٠١٤، مشيراً إلى أنه كان هناك لقاءات كثيرة مع الرئيس السيسي في ذلك الوقت للتغلب علي هذه المشكلة، واعتبار توفير الكهرباء مسألة أمن قومي.
وتابع الدكتور محمد شاكر، أن تم اتخاذ بعض الإجراءات السريعة لتوفير 3660 ميجاوات كخطة عاجلة وتم ذلك في غضون 8 أشهر ونصف فقط.
أوضح أن تم إستكمال محطات لتوليد الكهرباء كانت تحت التنفيذ وقدراتها وصلت لـ 4250 ميجاوات وتم دخولها للخدمة، لافتاً إلى أن تم زيادة الطاقة المنتجة من بعض المحطات ووصلت الزيادة لـ 1840 ميجاوات.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الرؤية المستقبلية الرئيس السيسي الكهرباء والطاقة المتجددة توفير الكهرباء رؤية المستقبل قطاع الكهرباء
إقرأ أيضاً:
ما علامات قبول العبادة في رمضان؟.. الدكتور أسامة قابيل يجيب
قال الدكتور أسامة قابيل، أحد علماء الأزهر الشريف، إن شهر رمضان هو فرصة عظيمة لتقوية العلاقة مع الله عز وجل من خلال العبادة والطاعات، مشيرًا إلى أن الصدق مع الله هو أساس قبول الأعمال.
وأضاف العالم الأزهري خلال حوار مع الإعلامية إيمان رياض، بحلقة برنامج "من القلب للقلب"، المذاع على قناة "MBC MASR2"، اليوم الاثنين: "في رمضان، نحن نتوجه إلى الله في الصلاة والصيام، ونقوم بالزكاة وإطعام الطعام، ولكن الأهم من ذلك هو إخلاص النية والصدق مع الله في كل ما نفعله".
أشار إلى أن شهر رمضان ليس فقط اختبارًا للإيمان والعبادة، بل هو بداية لمسار طويل من التقوى والإخلاص بعد انقضاء الشهر الكريم، وأوضح قائلاً: "الله سبحانه وتعالى لا يقبل من الأعمال إلا ما كان خالصًا لوجهه الكريم. لذا، يجب أن نستمر في الإخلاص والصدق مع الله بعد رمضان، وأن لا نكون من الذين يخفون صدقهم بعد الشهر الفضيل".
كما شدد على أن المؤمنين يجب عليهم ألا يقتصروا على العبادة الظاهرة، بل يجب أن تظهر صدقهم في قلبهم وسلوكياتهم اليومية، مؤكدًا أن صدق النية هو أساس العبادة المقبولة، وأن الأعمال التي تُؤدى بصدق وبنية خالصة لله تعالى هي التي تُقبل وتُضاعف أجرها.
وقال: "من أراد أن يتأكد من قبول عمله بعد رمضان، فعليه أن يختبر صدقه مع الله من خلال استمراره في العبادة والإحسان في جميع جوانب حياته، بدءًا من علاقاته مع أسرته وزملائه، وصولًا إلى تعامله مع الناس بشكل عام".