“ڤودافون مصر” لتنمية المجتمع شريك لمبادرة مدرسة السعادة بالتعاون مع مجموعة فوكس
تاريخ النشر: 30th, September 2023 GMT
أعلنت مؤسسة ڤودافون مصر لتنمية المجتمع، الذراع التنموية لشركة ڤودافون مصر، عن مشاركتها كشريك رسمي في مبادرة "مدرسة السعادة" التي أطلقتها وزارتا التربية والتعليم والتعليم الفني، ووزارة التضامن الاجتماعي بالتعاون مع مجموعة فوكس.
تهدف المبادرة إلى توزيع أدوات ومستلزمات مدرسية على الطلاب في الأسر ذات الاحتياجات الخاصة في مختلف المحافظات، بهدف دعم استمرارهم في التعلم وتعزيز مهاراتهم الرقمية.
شاركت مؤسسة ڤودافون مصر لتنمية المجتمع في تجهيز 10 آلاف شنطة تحتوي على الأدوات والمستلزمات المدرسية في المرحلة الأولى من التوزيع، والتي تشمل مدنًا متعددة مثل القاهرة، الإسكندرية، قنا، أسوان، الشرقية.
وتستمر مساهمة المؤسسة في المرحلة التالية من المبادرة من خلال تجهيز "مدرسة السعادة" وتزويدها بأحدث التكنولوجيا وربطها بالإنترنت وإنشاء مختبر رقمي يتضمن منصة تعليمية.
أكد محمد عبد الله، الرئيس التنفيذي والعضو المنتدب لشركة ڤودافون مصر، أهمية هذه المبادرة في دعم القطاع التعليمي وتحسين جودة التعليم في المجتمع. وأشاد بدور الشركات في دعم الفئات ذات الاحتياجات الخاصة، مًشججا على التزام مؤسسة ڤودافون بدعم مثل هذه المبادرات.
وقال محمد حنة، رئيس مجلس أمناء مؤسسة ڤودافون مصر لتنمية المجتمع، أن دعم المؤسسة لمثل هذه المبادرات يعكس التزامها بتعزيز التعليم وتطويره في مصر، ويأتي ضمن استراتيجيتها في دعم التعليم والتدريب على مستوى عالى ومستدام.
من جهته، أشار أيمن عصام، رئيس قطاع العلاقات الخارجية والشئون القانونية في شركة ڤودافون مصر، إلى أن مشاركة الشركة لم تقتصر على توفير الأجهزة التكنولوجية وربطها بالإنترنت، بل تمثلت أيضًا في تقديم الدعم المالي والمساهمة في تجهيز المدرسة والشنط المدرسية.
فيما أكد كريم مكي، الرئيس التنفيذي لمجموعة فوكس ورئيس المبادرة، أن "مدرسة السعادة" تعكس التكامل المجتمعي بين القطاعين الحكومي والخاص لخدمة الفئات الأكثر احتياجًا. وأشاد بالدعم الذي قدمته مؤسسة ڤودافون مصر لتنمية المجتمع في دعم التعليم وتحسين جودته.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: المستلزمات المدرسية التربية والتعليم وزارة التضامن الاجتماعي ڤودافون مصر مدرسة السعادة فی دعم
إقرأ أيضاً:
وزير العمل: القطاع الخاص شريك يستطيع منحي نتائج مبهرة
أكد محمد جبران، وزير العمل، أن الحالة النفسية للعامل فى المناطق النائية والصحراوية أو الجبلية، ترتبط بقدرته أثناء التعيين، مشددا على ضرورة أن تكون المقابلة الشخصية "الانترفيو" حقيقى لمعرفة مثل هذه الأمور.
وأضاف خلال لقائه بالإعلامية رانيا هاشم، ببرنامج "بصراحة" الذى يذاع على قناة الحياة: "هل العامل الذى سيعمل فى الجبل، هى هو مهيأ نفسيا لذلك، وهل مهيأ جسديا؟ وهل يمكنه الابتعاد عن أهله وذويه؟ دور المؤسسات الاختيار السليم للعامل من البداية بهدف تحقيقه المرجو منه".
وتابع: "سنقوم بعمل دورات تدريبية لمثل هذه الأمور، فبالنسبة للتدريب، فنحن نحن لدينا 38 مركز ثابت، وهناك 38 أو أكثر من المراكز المتنقلة، ومن هنا كان لابد أن يكون وجهة نظر أو رؤية جديدة للتدريب فى مصر، ونحن لم نكن نرضى على التدريب، لذلك توجهنا إلى القطاع الخاص".
وقال: "القطاع الخاص الشريك الذى سيمكنه أن يمنحنى نتائج مبهرة، وبدأنا مع وزارة التربية والتعليم أن نقوم بعمل بروتوكول، لتدريب الطلاب، وأتحنا التدريب بمراكز مناسبة للطلاب".