وزير الصحة: بدأنا بملاحقة أصحاب تسجيلات غير صحيحة حول مطعوم

أكد وزير الصحة فراس هواري، السبت، أن جميع ما يتم تداوله من تسجيلات حول مطعوم " MR" غير صحيحة، وتضر بالأمن الصحي والمجتمعي في الأردن.

اقرأ أيضاً : بالفيديو.. الصحة العالمية تكشف لـ"رؤيا" مدى مأمونية لقاح الحصبة

وأضاف هواري لبرنامج نبض البلد الذي يبث عبر شاشة "رؤيا"، أن وزارة الصحة بدأت بالتنسيق مع النيابة العامة والجرائم الإلكترونية في ملاحقة أصحاب تلك التسجيلات وسيتم اتخاذ الإجراءات القانونية بحق من يثبت إدانته.

 

وطالب الهواري أصحاب التسجيلات بإحضار الأدلة، خاصة أن اللقاح أثبتت فاعليتها ومجربة، وأكملت جميع الإجراءات للسماح في تداولها في الأردن.

ولفت إلى أن الأردن استخدم ذات اللقاح قبل 10 سنوات من خلال حملات منذ عام 1979 نفذتها الوزارة، أي منذ 40 عاما، متسائلا لماذا يتم استهداف الأردن في هذا الوقت؟ علما أن الحصبة منتشرة في جميع دول العالم؟   

المصدر: رؤيا الأخباري

كلمات دلالية: وزارة الصحة المطاعيم الأردن

إقرأ أيضاً:

17 مشروعًا صحيًا متكاملًا بديرمواس.. وحدات صحية ومراكز طبية حديثة لخدمة جميع الأهالي

محافظ المنيا يتفقد عددا من وحدات طب الاسرة بقرى ديرمواس، ويؤكد: نسعى لتنمية حقيقية للمواطن

تفقد اللواء عماد كدوانى محافظ المنيا، عدداً من مشروعات المبادرة الرئاسية "حياة كريمة" فى قطاع الصحة بمركز ديرمواس تنفيذ الجهاز المركزى للتعمير منطقه تعمير المنيا، للاطمئنان على معدلات التنفيذ وتسريع وتيرة العمل، والالتزام بالجداول الزمنية المعتمدة وفقًا للمعايير والاشتراطات الفنية، وإزالة أية معوقات على الفور حتى الانتهاء من تلك المشروعات بكفاءة وجودة ودخولها الخدمة.

استهل المحافظ جولته، بتفقد أعمال إنشاء وتجهيز الوحدة الصحية بمنشأة سمهان المقامة على مساحة 1300 م2، وبنسبة تنفيذ بلغت 75%، والتى تأتى ضمن منظومة التأمين الصحى الشامل وتخدم ثلاث قري متجاورة ( تل العمارنة الغربي -منشاة سمهان - منشاة خزام الغربية)، ويبلغ تعداد سكان تلك القري حوالي 18000 نسمة تقريباً، وتضم الوحدة الصحية دور ارضي وثلاث طوابق علوية مزودة بعدد 2 اسانسير وقاعة انتظار وعيادات متابعة حمل وطفولة واسنان وباطنة ومعمل دم وكافة التخصصات فضلا عن خدمات التامين الصحي الشامل.

أوضح محافظ المنيا أن مشروعات الصحة بقري مركز ديرمواس ضمن مبادرة "حياة كريمة" لفخامة الرئيس عبد الفتاح السيسى رئيس الجمهورية بلغ عددها 17 مشروعا منها 14 وحدة صحية متطورة و 3 مراكز طبية موزعة علي القري لتشمل جميع سكان قري مركز ديرمواس وتوابعها ونجوعها، لافتاً الى أن المبادرة الرئاسية «حياة كريمة» تعد أهم المشروعات التنموية في تاريخ مصر الحديث وتهدف في المقام الأول إلى تنمية الريف المصرى.

واكد المحافظ على تكثيف الجهود من خلال جولاته المفاجئة والميدانية لمواقع العمل لمتابعة نسب تنفيذ مشروعات المبادرة الرئاسية على أرض الواقع والتي تهدف إلى تطوير الخدمات الأساسية وتحسين مستوى المعيشة في القرى المستهدفة، خاصة في قطاع الصحة، مشيراً إلى أن “حياة كريمة” تمثل نقلة نوعية في تحسين جودة الحياة لأهالي القرى، بما يعكس توجهات الدولة لتحقيق التنمية المستدامة.

واستكمل المحافظ جولته بمتابعة الأعمال الانشائية بالوحدة الصحية نزلة سعيد بمركز ديرمواس، حيث استمع إلى شرح تفصيلى من وكيل وزارة الصحة حول الأعمال الجارى تنفيذها داخل الوحدة الصحية والتى بلغت نسبة تنفيذها 95%، وتقام علي مساحة 1300م2 وتخدم قريتى (بني عمران - نزلة سعيد) ويبلغ تعداد سكان تلك القري حوالي 15000 نسمة، وتتكون من دور ارضي وثلاث طوابق علوية مزودة بعدد 2 اسانسير وقاعة انتظار وعيادات متابعة حمل وطفولة واسنان وباطنة ومعمل دم وكافة التخصصات.

رافق المحافظ خلال جولته النائبة أميرة الحداد عضو مجلس النواب، والدكتور محمد عبد الحكيم وكيل وزارة الصحة بالمنيا، والدكتور رجب قياتى رئيس مركز ومدينة ديرمواس، المهندس احمد عاطف مدير منطقة تعمير المنيا بالجهاز المركزى للتعمير.

مقالات مشابهة

  • جمعيات صحية تدق ناقوس الخطر بخصوص بوحمرون
  • وفاة ممرضة وإصابة شخصين.. أوغندا تبدأ تجربة سريرية للقاح الإيبولا
  • أوغندا ومنظمة الصحة العالمية تطلقان أول تجربة لقاح ضد فيروس الإيبولا – السودان
  • منظمة الصحة العالمية تبدأ تجربة لقاح ضد «الإيبولا» في دولة إفريقية
  • منظمة الصحة تبدأ تجربة لقاح ضد "الإيبولا" في دولة إفريقية
  • بما فيها مصير قواعد العسكرية .. الكرملين يعلن مواصلة الحوار مع سوريا في جميع القضايا
  • الكرملين: روسيا ستواصل الحوار مع السلطة الانتقالية في سوريا بشأن جميع القضايا
  • أمانة جدة تشرع في إشعار أصحاب المباني الآيلة للسقوط بحيي الفيصلية والربوة
  • 17 مشروعًا صحيًا متكاملًا بديرمواس.. وحدات صحية ومراكز طبية حديثة لخدمة جميع الأهالي
  • مرض قديم يعود بقوة.. كيف تحمي طفلك من الحصبة بعد تحذير «الصحة العالمية»؟