إقبال متزايد على هواتف سامسونغ القابلة للطي في المنطقة العربية
تاريخ النشر: 30th, September 2023 GMT
أعلنت شركة سامسونغ أن مبيعات الجيل الخامس من هواتف غالاكسي القابلة للطي، وتحديدا "غالاكسي زد فلب5″، و"غالاكسي زد فولد5″، قد تمكنت من تجاوز مبيعات الأجهزة للسلاسل السابقة في أسواق رئيسية، وتحديدا في دول مجلس التعاون الخليجي وتركيا.
وجاء هاتف "غالاكسي زد فلب5" في مرتبة الصدارة بفضل الزيادة المذهلة في الطلب، وبنسبة قدرها 54% من إجمالي المبيعات.
وبدا لافتا أن خيار التخزين بسعة 1 تيرابايت في هاتف "غالاكسي زد فولد5″، شهد زيادة بمعدل أربعة أضعاف عن سابقه، وفي تعليقه على تلك الأرقام، قال كريستيان شميدت، نائب رئيس سامسونغ في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا "يسعدنا تحقيق هذه الأرقام المذهلة في المبيعات، التي تؤكد الميزات المبتكرة التي تلبي احتياجات عملائنا عبر أحدث سلسلة غالاكسي زد. ومن جهة أخرى، يؤكد هذا الطلب على "غالاكسي زد فلب5" و "غالاكسي زد فولد5″، الزخم المتزايد لفئة الهواتف القابلة للطي التي أصبحت اتجاها سائدا في الأسواق".
ويمتاز هاتف "غالاكسي زد فلب5" بحجم الجيب وقد حظي بإشادة واسعة لتصميمه المتميز وبشاشة "فليكس ويندو" المطورة، حيث باتت أكبر بمقدار 3.78 مرات من الجيل السابق، مما يسهل الاستخدام أفضل من أي وقت مضى.
ويمتاز "هاتف غالاكسي زد فولد5″، بشاشته الكبيرة وبطاريته التي تدوم طويلا، وهو ما يوفر أقوى أداء ضمن سلسلة غالاكسي زد، كما أنه الأنحف والأخف وزنا على الإطلاق.
وتمتلك هذه السلسلة عدة ميزات تساعد في زيادة الكفاءة اليومية، منها على سبيل المثال خاصية النوافذ المتعددة، وطالت أعمال التحسين قلم "إس بن فولد" لتوفير تجربة كتابة فريدة على هاتف "غالاكسي زد فولد5″، من خلال حافظة "إس بن سلم" الجديدة.
ويتيح تصميم الحافظة الأقل سمكا الاستقرار بثبات على هاتف "غالاكسي زد فولد5″، مما يمنح المستخدم ملمسا مريحا لليد. وتساعد هذه الإمكانات على زيادة إنتاجية الشاشة الكبيرة إلى الحد الأقصى، والسماح للمستخدمين بمعالجة المهام المهمة من أي مكان.
المصدر: الجزيرة
إقرأ أيضاً:
قلق شبابي متزايد بسبب «خطاب الكراهية» ضد مختلف الفئات
عُقدت في طرابلس، ورشة عمل، بمشاركة أحد عشر شابًا وشابة من غرب ليبيا، حيث “أعرب المشاركون عن قلقهم إزاء تزايد خطاب الكراهية ضد مختلف الفئات على وسائل التواصل الاجتماعي، داعين إلى حملة موسعة لرفع الوعي بمخاطر الخطاب التحريضي”.
وقال أحد المشاركين: “التحيز الإعلامي وخطاب الكراهية قضيتان عالميتان. قد يختلف السياق الثقافي من مكان لآخر، لكننا جميعًا نشترك في الحقوق نفسها، وعلينا أن نواجه خطاب الكراهية أينما وُجد”.
وخلال المداولات، أكد الحضور على “دور الإعلام والسياسيين في نشر المعلومات المضللة وخطاب الكراهية، مما قد يؤدي إلى مواجهات مسلحة وعنف ضد المجموعات والأفراد”.
وقال أحد المشاركين: “الوضع الأمني في ليبيا هش للغاية، وفي بعض الأحيان، يمكن حتى للحوادث البسيطة أن تُفاقم من خطاب الكراهية بين المدن وتُهدد بالتصعيد بأعمال عنف”.