وليد توفيق الحاضر الوحيد .. نجوم الفن يتغيبون عن عزاء نجاح سلام
تاريخ النشر: 30th, September 2023 GMT
أقيم مساء اليوم عزاء الفنانة الكبيرة الراحلة نجاح سلام، صاحبة أغنية يا أغلى اسم في الوجود، واستقبلت أسرة الفنانة العزاء في فندق بـ بيروت.
واستقبلت سمر سلام، ابنة الراحلة نجاح سلام المعزيين، ولم يحضر من الفنانين سوى الفنان وليد توفيق، ومن المقرر إقامة عزاء آخر غدًا للراحلة نجاح سلام.
وشُيّع جثمان نجاح سلام أمس الجمعة من مسجد الخاشقجي بـ بيروت، وحضر عدد من الأهل والأصدقاء، ودفنت في مدافن الأوقاف الإسلامية الجديدة حرج بيروت.
وظهرت معين شقيقة نجاح سلام أثناء تأدية صلاة الجنازة منهارة من البكاء، وحاول الأقارب منها تهدئتها، ولكن ظهرت عليها نوبة بكاء شديدة لعدم استيعابها خبر الوفاة.
نجاح سلام ممثلة ومطربة لبنانية مولودة في بيروت جدها الشيخ عبدالرحمن سلام مفتى لبنان وأبوها هو الملحن وعازف العود محيى الدين سلام، وأخوها الصحفي عبدالرحمن سلام تزوجت من أستاذ جامعي هو سلمان سعد.
وفى عام 1955 تزوجت من الفنان محمد سلمان وانفصلا بعد 9 أعوام وأنجبت منه.
عملت في راديو الشرق غنت للمرة الأولى امام الجمهور عام 1948.
واشتهرت بأغنيات :"يا جارحة القلب" "برهوم" "عايز جواباتاك" "بدى عريس" "ميل" ثم سافرت الى القاهرة ولحن لها كل من السنباطى وعبدالوهاب ثم اقامت فى دمشق حتى عام 1953 وفى عام 1956 اشتهرت باغنية "يا اغلى اسم فى الوجود" اسست شركة انتاج مع سلمان وانتج افلامها اللبنانية استقرت فى مصر اثناء الحرب الاهلية اللبنانية ثم عادت عام 1991 وفى عام 1998 ارتدت الحجاب لكنها لم تبتعد عن الغناء.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: نجاح سلام وليد توفيق نجاح سلام
إقرأ أيضاً:
عايدة رياض: شقيقي رفض دخولي الفن .. وقال لي: هتشتغلي غازية ؟!
كشفت الفنانة عايدة رياض عن تفاصيل دخولها عالم الفن، حيث بدأت رحلتها منذ الطفولة، وتحديدًا عندما كانت في الصف السادس الابتدائي في ذلك الوقت، كانت المدارس مليئة بالأنشطة الفنية والثقافية، مثل الحفلات الموسيقية، الجمباز، وحتى دروس الطهي وصناعة الكيك وفي إحدى حفلات عيد الأم التي نظمتها مدرستها، جاءت مدربة لتعليم التلاميذ بعض الرقصات، وكانت هذه المدربة راقصة سابقة في الفرقة القومية للفنون الشعبية.
وأوضحت الفنانة عايدة رياض خلال مشاركتها في برنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، أن المدربة لاحظت موهبتها خاصة أنها كانت بطلة الجمهورية في الجمباز، فاقترحت عليها التقديم للانضمام إلى فرقة الأشبال بالفرقة القومية، والتي كانت تستقبل المواهب الصغيرة ابتداءً من سن 12 عامًا تحمست عايدة للفكرة، وخضعت لتدريبات مكثفة استمرت أربع سنوات حتى أصبحت مؤهلة للانضمام رسميًا إلى الفرقة.
وأشارت إلى أنها في تلك الفترة، كان والدها يعمل في اليمن، وكانت تتمنى منه إهداءها بنطلون هيلانكا وساعة جوليا، إذ كانت شغوفة بالموضة منذ صغرها لكن شقيقها الأكبر سمير، والذي كان يكبرها بعامين، أرسل رسالة إلى والده يحذّره مازحًا من أن عايدة تستعد لدخول عالم الرقص، قائلاً: "ما تجبش لعايدة.. لا البنطلون الهيلانكا ولا الساعة الجوليا.. عايدة هتشتغل غازية!"