البوابة:
2024-07-01@19:07:19 GMT

تماثيل عين غزال محور محرك البحث جوجل فما هي قصتها؟

تاريخ النشر: 30th, September 2023 GMT

تماثيل عين غزال محور محرك البحث جوجل فما هي قصتها؟

البوابة - احتفل محرك البحث العالمي جوجل، بتماثيل عين غزال، وغيّر شعاره المتعارف عليه، لشكل تماثيل عين غزال بشكل لافت للنظر، حتى تساءل الكثير عن قصة هذه التماثيل التي يحتفي بها جوجل.

تماثيل عين غزال محور محرك البحث جوجل فما هي قصتها؟

تماثيل عين غزال


يصل عدد تماثيل عين غزال إلى 36 تمثالًا، وفقًا لوسائل الإعلام الأردنية، وقد عثر عليها في موقع يسمى "عين غزال"، بعمان عاصمة المملكة الأردنية الهاشمية، وتعتبر من أقدم التماثيل التي صنعها الإنسان على مر العصور.

وقد عُثر على هذه التماثيل وكانت متأثرة بالاهتزازات والأوزان الثقيلة التي أجريت في الموقع، وتسبب ذلك في تهشم نواة التماثيل المكونة من سيقان نباتي القصب والحلفا التي كانت تشكل الهيكل الداخلي للتماثيل، بينما شكلت القشرة السطحية من الجبس. ويرجع تاريخ هذه التماثيل إلى العصر الحجري الحديث قبل الفخاري، ما يعني نحو 8 آلاف عام قبل الميلاد، وهو الزمن الذي يجعلها ذات أهمية وقيمة تاريخية كبيرة، لأنها تعتبر دليلا على استيطان الإنسان للمنطقة منذ عصور ما قبل التاريخ.

تماثيل عين غزال، هي الفن الذي يراه الكثير من  الفنانين التشكيليين بدايةً لانطلاقة الإبداع التشكيلي، الذي يستند على خيال الإنسان ورؤاه الجمالية والروحية للعالم المحيط.

وعند الكشف عن محتويات هذه الكتل، ظهر أنها تتضمن عددًا من التماثيل البشرية الجبسية الكاملة والنصفية، وقد لحق بها ضرر كبير، تسبب في تحطيم الفراغ الداخلي الناشىء عن المواد العضوية النباتية المكونة للهيكل الداخلي للتماثيل.

امتلأت التماثيل بالطين الذي يحتوي نسبًا عالية من الجبس، وحينما انضغطت إلى الأسفل نتيجة الأوزان الثقيلة على الأرض فوقها، تناثر الجبس واتخذ شكلًا جديدًا من خلال تشكيل شبكات التصدع الناعمة في جسم التماثيل.

المصدر: القاهرة 24

اقرأ أيضاً:

السعودية: انطلاق معرض الرياض الدولي للكتاب 2023

انطلاق أعمال مؤتمر اللغة العربية واللسانيات في أبو ظبي

 

المصدر: البوابة

كلمات دلالية: التشابه الوصف التاريخ تماثيل عين غزال محرك البحث جوجل جوجل عمان المملكة الأردنية الهاشمية تماثیل عین غزال

إقرأ أيضاً:

إعلام عبري يكشف ملامح خطط إسرائيل على حدود مصر مع غزة (صورة)

كشفت تقارير في وسائل إعلام عبرية، أن إسرائيل مستمرة في الهيمنة على منطقة الحدود بين غزة ومصر، وأن جيشها "سينسق مع الجانب المصري لبناء حاجز فوق وتحت الأرض على طول محور فيلادلفيا".

صحيفة عبرية: الجيش الإسرائيلي سيبقى في محور فيلادلفيا لمدة 6 أشهر إضافية على الأقل

وقالت القناة "12" الإسرائيلية، إن "الجيش الإسرائيلي سيعمل أيضا على توسيع "المنطقة العازلة" التي أنشأها مؤخرا في فيلادلفيا على طول الحدود بين غزة ومصر من أجل مواصلة تحديد مواقع الأنفاق التي لم يتم اكتشافها بعد".

وأكدت القناة العبرية أن "الجيش الإسرائيلي يعمل مع المصريين على بناء معبر رفح جديد يكون موقعه بالقرب من معبر "كرم أبو سالم" الإسرائيلي".

وأوضح تقرير القناة العبرية أنه "من أجل الحفاظ على إنجازاته في عملية رفح، يواصل الجيش الإسرائيلي العمل على إنشاء منطقة معقمة تجعل من الممكن تدمير أنفاق حركة "حماس" على طول محور فيلادلفيا على جانب غزة وفي المدينة أيضا".

وأوضحت القناة أن "الجيش يقوم بتوسيع المنطقة إلى أبعد من ذلك، حيث يقوم الجيش الإسرائيلي بذلك على طول 14 كيلومترا من المحور لاكتشاف النقاط الساخنة التي قد تستخدمها "حماس" وتطهير المنطقة بالكامل من التهديدات المحتملة، مثل الصواريخ المضادة للدبابات وقذائف الهاون".

وأشارت القناة العبرية إلى أن "الهدف من إنشاء المنطقة المعقمة هو الحفاظ على حرية عمل الجيش الإسرائيلي في العمل بشكل شامل ضد الأنفاق التي تعبر إلى مصر، وبالتالي إحباط عمليات التهريب المستقبلية إلى قطاع غزة".

وأضافت أن "الهدف الآخر لهذه الخطوة هو السماح للجيش الإسرائيلي بالنجاح في دخول المنطقة بحرية نسبية في المستقبل، من خلال الحفاظ على قبضتها الاستخبارية والعملياتية عليها".

وتابعت أن "الجيش يريد مواصلة التحقق مما إذا كان هناك المزيد من الأنفاق التي لم يتم تحديد موقعها، بعد أن تم إغلاق جزء كبير من الأنفاق التي اكتشفها الجيش على الجانب الفلسطيني واتجهت نحو سيناء، على الجانب المصري ولم يتم استخدامها". 

وزعم تقرير قناة العبرية أن "معظم عمليات نقل الذخيرة كانت فوق الأرض عن طريق الرشوة والفساد في معبر رفح".

وقال مسؤول إسرائيلي لصحيفة "واشنطن بوست" الأمريكية قبل نحو أسبوعين إن إسرائيل "عثرت حتى الآن على 20 نفقا تعبر من غزة إلى مصر في محور فيلادلفيا، وأن الجيش الإسرائيلي دمر 14 منها، بحسب ما تشير إليه واشنطن بوست".

وقال المصدر الإسرائيلي إن "هناك نحو 20 نفقا لم يتم اكتشافها بعد بين مصر وقطاع غزة، ولم يتم تنفيذ أي تهريب من مصر إلى غزة منذ شهر مايو الماضي، وذلك بفضل عملية الجيش الإسرائيلي في رفح".

وقالت القناة "12" إنه في الوقت نفسه، وبالتنسيق مع المصريين، "بدأ الجيش الإسرائيلي في التخطيط لحاجز محور فيلادلفيا، وسيشمل الحاجز جزءا علويا، فوق الأرض، وأيضا جدارا تحت الأرض لمنع حفر الأنفاق في المستقبل".

وبالإضافة إلى ذلك، فإنه "من المقرر بناء معبر رفح الجديد، وسيتم نقله إلى نقطة التقاء "الحدود الثلاثة"، الأقرب إلى كرم أبو سالم، حيث ستكون هناك قبضة مشتركة بين إسرائيل ومصر والفلسطينيين والأمريكيين، وسيتم الانتقال من خلاله بحيث يمكن إجراء الفحص بطريقة حديثة تسمح بالتحكم في ما يخرج وما يدخل".

وفي السياق نفسه، قال مسؤولون سياسيون كبار في تل أبيب إن "الجيش الإسرائيلي سيبقى منتشرا على طول "محور فيلادلفيا" على حدود قطاع غزة مع مصر لمنع استئناف التهريب، وفق صحيفة "يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية.

فيما قال مصدر إسرائيلي مسؤول إنه خلال أسبوع أو أسبوعين "سيعلن الجيش انتهاء العملية في رفح".

المصدر: وسائل إعلام إسرائيلية

 

مقالات مشابهة

  • احتياجات الحسكة ولا سيما المائية… محور مباحثات صيوح مع مسؤولين دوليين وأمميين
  • «قمر غزال» بدر شهر محرم 2024.. تفاصيل يكشفها «البحوث الفلكية»
  • عواطف حلمي تتصدر تريند جوجل بسبب شائعات كاذبة عن تواجدها بدار المسنين
  • شاهد بالفيديو.. الحسناء السودانية “لوشي” تحكي الجزء الثاني من قصتها مع صديقتها “السايطة” بالإمارات وحبيبها الذي اتهمها بالتحرش به والاستعراض أمامه بأزياء مثيرة للجدل
  • تغير المناخ يرغم منتجي زيت الزيتون على البحث عن حلول
  • إعلام عبري يكشف ملامح خطط إسرائيل على حدود مصر مع غزة (صورة)
  • «جوجل» تلغي التمرير المستمر لنتائج البحث
  • منظمة إسرائيلية تطالب بملاحقة أمل كلوني.. ما قصتها؟ 
  • عبدالرحمن العويس: العمل البرلماني في الإمارات محرك رئيس للارتقاء بالمجتمع
  • عبدالرحمن العويس: العمل البرلماني في الإمارات محرك رئيس للارتقاء بالمجتمع و للوصول إلى المراتب الريادية عالميا