اختتمت صحة الشرقية، ممثلة ببنك الدم المركزي، حملة التبرع بالدم بمناسبة اليوم الوطني الـ93، تحت شعار دمي لوطني ونتجَ عنها 108 وحدات دموية.

وأوضحت صحة الشرقية، أن حملاتها للتبرع بالدم تهدف إلى دعم المرضى الذين يحتاجون إلى إسعاف لحالات نقل الدم ومشتقاته، وتعزيز الوعي الصحي الذي يسهم في إنقاذ حياة الإنسان.

أخبار متعلقة مستشفى الدكتور سليمان الحبيب بالخبر ينهي معاناة "سبعينية" مع ورم دماغي متزايداختبارات "تحديد المستوى" لغير المتعلمين والمنقطعين بالشرقية.. الموعد والضوابط

#المملكة الأولى عالميًا في الإقبال على التبرع بالدم https://t.co/tHSjyJkvAp#اليوم— صحيفة اليوم (@alyaum) August 2, 2023التبرع بالدم

كما تستهدف ترسيخ وتعميق ثقافة التبرع التطوعي، لما لها من آثار وفوائد إيجابية متعددة في تعزيز صحة المتبرع، والعمل على تشجيع المجتمع على التبرع بالدم، وتحسين تجربة المتبرع بشكل مستمر ودائم مما يسهم في تحقيق الاكتفاء من الوحدات الدموية للعناية بالمستفيدين والمرضى.

يذكر أنه بلغ عدد المتبرعين بالدم خلال الثلاثة أشهر الماضية من العام الجاري 3581 متبرعا، واستفاد منها 3082 مريضا.

المصدر: صحيفة اليوم

كلمات دلالية: اليوم الوطني السعودي 93 اليوم الدمام اليوم الوطني السعودي اليوم الوطني التبرع بالدم أخبار السعودية التبرع بالدم

إقرأ أيضاً:

270 طفلاً بسجون الاحتلال يواجهون الاحتلال مرحلة أكثر دموية بظل الحرب

رام الله - صفا

قال نادي الأسير الفلسطيني وهيئة شؤون الأسرى والمحررين، "إن الأطفال الفلسطينيين يواجهون مرحلة هي الأكثر دموية بحقهم في تاريخ قضيتنا، مع استمرار حرب الإبادة وعمليات المحو الممنهجة، اللتين أدتا إلى استشهاد الآلاف منهم، إلى جانب آلاف الجرحى، والآلاف ممن فقدوا أفرادا من عائلاتهم أو عائلاتهم بشكل كامل". 

وأضافت النادي والهيئة في بيان مشترك، صدر لمناسبة اليوم العالمي للطفل، الذي يوافق العشرين من تشرين الثاني/نوفمبر من كل عام "أن مستوى التوحش الذي يمارسه الاحتلال بحق أطفالنا، يشكل أحد أبرز أهداف حرب الإبادة المستمرة منذ أكثر من 411 يوما، لتكون هذه المرحلة من التوحش امتداداً لسياسة استهداف الأطفال التي يمارسها الاحتلال منذ عقود طويلة، إلا أن المتغير اليوم، هو مستوى الجرائم الراهنة وكثافتها".

وأشارا إلى أن قضية الأطفال المعتقلين شهدت تحولات هائلة منذ بدء حرب الإبادة، فقد تصاعدت حملات الاعتقال بحقهم، سواء في الضفة التي سُجل فيها ما لا يقل عن (770) حالة اعتقال بين صفوف الأطفال، إضافة إلى أطفال من غزة لم تتمكن المؤسسات من معرفة أعدادهم، في ضوء استمرار جريمة الإخفاء القسري، ويواصل الاحتلال اليوم اعتقال ما لا يقل عن (270) طفلا يقبعون بشكل أساسي في سجني (عوفر، ومجدو)، إلى جانب المعسكرات التابعة لجيش الاحتلال، ومنها معسكرات استحدثها بعد الحرب، مع تصاعد عمليات الاعتقال التي طالت آلاف المواطنين.

واستعرضا جملة من المعطيات والحقائق عن واقع عمليات الاعتقال للأطفال، وظروف احتجازهم:

وبينا أنه ومنذ بدء حرب الإبادة، تعرض ما لا يقل عن 770 طفلاً من الضفة تقل أعمارهم عن 18 عاما، للاعتقال على يد قوات الاحتلال، ولا يشمل ذلك من أبقى الاحتلال على اعتقاله، ومن أفرج عنه لاحقاً. 

ولا يزال ما لا يقل عن 270 طفلاً معتقلين في سجون الاحتلال وتتراوح أغلبية أعمارهم بين (14-17) عاماً، مع الإشارة إلى أنه لا معطى واضح عن أعداد الأطفال الذين تعرضوا للاعتقال من غزة، في ضوء استمرار جريمة الإخفاء القسري بحقهم داخل المعسكرات التابعة لجيش الاحتلال.

مقالات مشابهة

  • بسعر بسيط وتنافس آبل ..أفضل ساعة ذكية في الأسواق خلال 2024
  • جامعة أسيوط الجديدة التكنولوجية تنظم حملة للتبرع بالدم
  • الحصادي: صندوق الإعمار يسهم في تحقيق تطلعات أهالي درنة بعد الكارثة
  • لولا دا سيلفا: الإمارات والبرازيل تحالف بنّاء يسهم في رفاه الإنسان عالمياً
  • 270 طفلاً بسجون الاحتلال يواجهون مرحلة أكثر دموية بظل الحرب
  • 270 طفلاً بسجون الاحتلال يواجهون الاحتلال مرحلة أكثر دموية بظل الحرب
  • لخفض مستويات السكر بالدم.. عليك بـ6 خضراوات غنية بالألياف
  • «الإسكان»: تسليم وحدات «سكن لكل المصريين 5» خلال 3 سنوات في 6 مدن جديدة     
  • أحد المشروعات القومية.. وفد من حزب العدل يزور مركز جريفولز إيجيبت للتبرع بالبلازما
  • عاجل| التفاصيل الكاملة لأسعار شقق الإسكان الاجتماعي 2024 لمحدودي الدخل