ألونسو يرفض إغلاق الباب أمام «ريال»
تاريخ النشر: 30th, September 2023 GMT
رفض مدرب فريق باير ليفركوزن الألماني لكرة القدم، الإسباني تشابي ألونسو إغلاق الباب أمام إمكانية تدريب ريال مدريد مستقبلاً، مكتفياً بالقول إنه يهتم حالياً بالتركيز على العمل بشكل جيد مع ناديه.
وكانت تقارير قد ربطت ألونسو، الذي لعب سابقاً لريال مدريد، بتدريب الفريق بداية الموسم المقبل، ليكون خليفة للمدرب الإيطالي كارلو أنشيلوتي، المرجّح أن يُغادر لتدريب المنتخب البرازيلي.
وأكد ألونسو في تصريح لصحيفة «ماركا» الإسبانية، أنه من السابق لأوانه الحديث الآن عن إمكانية تدريبه العملاق الإسباني، قائلاً: «الوقت مُبكر جداً. أنا أحافظ على تركيزي (مع ليفركوزن) خاصة بعد أن بدأنا الموسم بشكل جيد ويجب أن أكون أول شخص يواصل العمل بتركيز كبير».
وأبدى ثقته في أن الأنباء عن انتقاله لتدريب «ريال» لن تشوّش لاعبي فريقه الحالي، قائلاً: «الأمر لا يمثل مشكلة للاعبي باير ليفركوزن، لأنهم يعرفون طريقة العمل في كرة القدم، لا توجد مشكلة لدى أيّ لاعب، ولم نتحدث في هذا الأمر».
وتحدث نجم بايرن ميونيخ الألماني السابق عما إذا كان يفكر في الانتقال مستقبلاً إلى نادي العاصمة: «ريال مدريد؟ شيء واحد أسمعه في كل مرة، الآن أنا هنا، أنا سعيد للغاية، وسنرى ما سيحدث في المستقبل».
المصدر: الراي
إقرأ أيضاً:
امرأة تطلب الطلاق بسبب إصرار زوجها على إحكام إغلاق مرطبانات المطبخ
طلبت امرأة أمريكية الطلاق من زوجها بعد خمس سنوات من المعاناة بسبب إصراره على إحكام إغلاق مرطبانات المطبخ بقوة. على الرغم من طلبها المتكرر بأن يخفف من إحكام الإغلاق ليسهل عليها فتحها، لم يستجب الزوج لمطالبها، مما دفعها في نهاية المطاف إلى الاستعانة بالجيران أو تغيير وجبتها بالكامل عندما تعجز عن فتح المرطبانات.
وأوضحت المرأة في منشور عبر منصة "ريديت"، الذي حذف لاحقاً، أنها لاحظت هذه العادة في زوجها قبل الارتباط، لكنها كانت تأمل أن يتغير بمرور الوقت للحفاظ على "التعايش السلمي بينهما".
خلال سنوات الزواج، حاول الزوج تبرير موقفه بأن إحكام الإغلاق يحافظ على الأطعمة بحالة سليمة، لكنها لم تتقبل تبريره وأحياناً كانت تصاب بنوبات بكاء بسبب هذا الأمر. قررت المرأة الانفصال بعد أن سافر زوجها لمدة 10 أيام ولم تتمكن من فتح أحد المرطبانات، مما دفعها إلى الاستعانة بجارها الذي أكد صعوبة الأمر.
عند عودة الزوج من السفر ووجد المرطبانات مفتوحة، أصيب بنوبة غضب، مما جعل المرأة تقرر إنهاء العلاقة واستعانت بمحامٍ لتقديم طلب الطلاق.
حاول المحامي مصالحتهما بعد أن فوجئ بأن المرأة لم تذكر عيوباً أخرى في شخصية الزوج تستدعي الانفصال، لكن الطرفين رفضا التنازل. وأكد الزوج إصراره على عادته في إغلاق المرطبانات، بينما رفضت الزوجة تقبل هذه العادة مدى الحياة، موضحة أن الأمر لم يكن محدوداً بمرات قليلة، بل كان عبارة عن خمس سنوات من العذاب المستمر.