عشرات الآلاف في سويسرا يطالبون بـ "العدالة الانتخابية"
تاريخ النشر: 30th, September 2023 GMT
احتشد عشرات الآلاف من المتظاهرين في شوارع مدينة برن السويسرية، السبت، للمطالبة باتخاذ إجراءات فورية من أجل التصدي للتغير المناخي.
وتنصب مظاهرة المناخ الوطنية على "العدالة المناخية".
وقال تحالف المناخ السويسري، الذي نظم الحدث: "نسعى لتسليط الضوء على كيفية أن الدول الأكثر ثراء في نصف الكرة الشمالي، مثل سويسرا، هي الأكثر تسبباً في انبعاثات المناخ، بيد أن دول النصف الجنوبي الأكثر فقراً، هي التي ستعاني على الأرجح من أشد التداعيات" .
وقال المنظمون إن " أكثر من 60 ألف شخص شاركوا في المظاهرة".
وسار المتظاهرون صوب القصر الاتحادي بوسط مدينة برن، والذي يضم مقر البرلمان والحكومة.
ورفع المتظاهرون لافتات كتب عليها شعارات مثل "الغابة تشتعل، والقطب الشمالي يذوب، والسياسة في غفلة"، و "لو كان المناخ بنكاً، لكنا أنقذناه منذ فترة طويلة"، في إشارة إلى خطوة الحكومة السويسرية الأخيرة بشأن إنقاذ بنك "كريدي سويس" العملاق.
ويضم تحالف المناخ في سويسرا، أكثر من 140 منظمة، بما في ذلك منظمات البيئة والكنائس ونوادي الشباب ونقابات العمال ومنظمات الدفاع عن المستهلكين.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: زلزال المغرب انتخابات المجلس الوطني الاتحادي التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان سلطان النيادي مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة سويسرا
إقرأ أيضاً:
بالارقام: خسائر التيار الانتخابية في 6 دوائر
أفاد مصدر سياسي أن رئيس "التيار الوطني الحر"جبران باسيل طلب إجراء عدد من إستطلاعات الرأي التي لها علاقة بالإنتخابات النيابية المقبلة، وجاءت خلاصاتها بأن التحالف مع حزب الله ضروري للمحافظة على حوالى10 الى 12 نائبا فيما سيؤدي عدم التحالف مع الحزب أو حلفائه الى خسارة "التيار" نائبا في البقاع الشمالي، نائبا في قضاء زحلة، نائبا في البقاع الغربي، نائبا في الشوف أو عاليه، نائبا في بيروت الثانية وربما نائبا في بعبدا .
المصدر لفت الى أن رئيس "التيار" سوف يعمل في المرحلة المقبلة على التقارب مع حزب الله في عدد من الملفات "على القطعة" من أجل تهيئة الأرضية لتحالف إنتخابي نيابي يستفيد منه في عدد من الدوائر ويستفيد منه الحزب في دائرة واحدة هي دائرة جبيل-كسروان الإنتخابية.
في المقابل، تقول أوساط قريبة جداً من باسيل انه سيطلق خطابا عالي السقف في احتفال ذكرى 14 آذار، مُعلناً خارطة سياسية جديدة تبدأ بالتموضع السياسي وتؤكد حماية لبنان من الأخطار الوجودية، انتقالاً إلى عدم المهادنة مع "الثنائي الشيعي" وتحميله مسؤولية ضرب عهد رئيس الجمهورية السابق ميشال عون.
المصدر: لبنان 24