تفاصيل معارضة أسامة الغزالي حرب لإنشاء العاصمة الإدارية
تاريخ النشر: 30th, September 2023 GMT
كشفت الإعلامية عزة مصطفى، أن هناك فرقا بين المعارضة الوطنية وبين من يريد إسقاط الدولة وإسقاط مؤسساتها وتحقيق الفوضى الخلاقة.
العاصمة الإداريةوتابعت عزة مصطفى، خلال تقديم برنامج «صالة التحرير»، المذاع على قناة صدى البلد، أن المعارضة الوطنية مثل رأى أسامة الغزالى حرب" عندما سجل اعتراضه أمام الجميع على إنشاء العاصمة الإدارية الجديدة ثم قال مع مرور الأيام غيرت رأيى والعاصمة الادارية ستصبح نيويورك مصر.
وأوضحت الإعلامية عزة مصطفى، أن الغزالي حرب أكد بأن العاصمة الإدارية ستكون مكانا جاذبا لكل الشركات التى تعمل فى المنطقة .
وأردفت: «لكن الهدامين واللى بيسعوا لإسقاط الدولة دول معروفين ومعروف كمان مين الدول ومين الجهات اللى بتصرف عليهم .. دول بقى لا يهمهم بلد ولا ولد ولا وطن ولا استقرار ولا يهمهم حاجة خالص غير سقوط مصر وتبقى مصر زيها زى الدول اللى حواليها بلا ماضى ولا حاضر ولا مستقبل».
واستطردت: عايزين نتصالح مع نفسنا فى ظل الظروف العالمية وفى ظل البلاد اللى وقعت حوالينا والواقع اللى بنشوفه من 2011 .. البلاد اللى وقعت مقمتش تانى والجيوش اللى انتهت خلصت خلاص الأوطان اللى انقسمت مرجعتش زى ما كانت.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: العاصمة الإداریة
إقرأ أيضاً:
استشاري تعديل سلوك يٌحذر من خطورة الصدمات على الأطفال| تفاصيل
قال الدكتور نور أسامة، استشاري تعديل السلوك وعضو المجلس القومي للطفولة والأمومة، إنّ الصدمات والمشكلات التي يتعرض لها الأشخاص خلال مرحلة الطفولة قد يكون لها تأثير ممتد لسنوات طويلة،
وأوضح أنّ الصدمة عبارة عن أعراض نفسية ضارة لن يستطيع الفرد المصاب التكيف والتعامل معها، معلقا: «الصدمة قد تكون حادة أو معقدة، فالأولى تتمثل في فقدان شخص عزيز، بينما الأخرى تتمثل في حالات التحرش أو التنمر أو التعنيف بأنواعه».
وأضاف «أسامة»، خلال لقائه ببرنامج «صباح الخير يا مصر»المذاع عبر القناة الأولى والفضائية المصرية، أنّه كلما زادت جرعات الحب للأهل زادت فرصة التعافي من الصدمات، إذ إن الأب والأم بمثابة منطقة الأمان الوحيدة للأبناء خلال مرحلة الطفولة، مشيرا إلى أنّ النمو العقلي والمعرفي والبدني لا يُنمى إلا بالحب من خلال منح الابن الاهتمام وعدم شعوره بالتهميش أو الضغط النفسي بأشكاله المختلفة مثل القسوة أو الضرب أو المقارنة بالآخرين.
وتابع: «الصدمات التي يتعرض لها الطفل خلال طفولته قد تصيبه باضطرابات القلق التي قد تصل إلى مرض نفسي في حالة عدم التدخل، بالتالي يفضل الحرص على التعاون والعلاقة الودية مع الطفل لتجنب تلك المخاطر».