الانتخابات الرئاسية 2024.. خطوات عمل توكيل لمرشح رئاسي
تاريخ النشر: 30th, September 2023 GMT
الانتخابات الرئاسية 2024.. فتحت مكاتب التوثيق التابعة لمصلحة الشهر العقاري أبوابها لتحرير توكيلات التأييد من المواطنين للمرشحين في الانتخابات الرئاسية 2024، حيث بدأت يوم الثلاثاء الماضي وتستمر لمدة 10 أيام.
وتوفر «الأسبوع» لمتابعيها معرفة كل ما يخص الانتخابات الرئاسية 2024، وذلك ضمن خدمة مستمرة تقدمها لزوارها في مختلف المجالات ويمكنكم المتابعة من خلال الضغط هنا.
ونظم قرار الهيئة الوطنية للانتخابات رقم 7 لسنة 2023 القواعد والإجراءات الخاصة بتأييد المواطنين لراغبي الترشح لمنصب رئيس الجمهورية، حيث نص على أنه:
- لكل مواطن مقيد بقاعدة بيانات الناخبين الحق في أن يؤيد أحد راغبي الترشح لمنصب رئيس الجمهورية، وذلك من خلال التقدم إلى أحد مكاتب التوثيق بمصلحة الشهر العقاري والتوثيق أو مقار البعثات الدبلوماسية حسب الأحوال، وذلك وفق النموذج المعد لهذا الغرض، ويتم إثبات توقيعه بمعرفة المختص بذلك.
توكيلات الانتخابات الرئاسية 2024- لا يجوز للمواطن أن يؤيد راغب الترشح أكثر من مرة.
- لا يجوز للمواطن أن يؤيد أكثر من راغب ترشح.
- لا يجوز أن يشتمل النموذج الواحد على تأييد أكثر من مواطن.
خطوات توثيق توكيل لمرشح رئيس الجمهوريةوتتمثل خطوات توثيق توكيل لمرشح الرئاسة فى:
- قيام المختص بإثبات التوقيع التحقق من شخصية المواطن من واقع بيانات الرقم القومي، أو جواز السفر الساري، ولا يعتد بغير ذلك من مستندات، ويتم إثبات اسم المؤيد ومحل إقامته والمحافظة الواقع في دائرتها، ورقم بطاقة الرقم القومي، وما يمليه عليه المؤيد بشأن اسم من يؤيده من راغبي الترشح.
- يوقع المواطن المؤيد على النموذج بخط يده، أو ببصمة إبهامه، كما أن عليه أن يبصر المواطن المؤيد قبل اتخاذ إجراءات إثبات التوقيع بعقوبة تأييده لراغب الترشح أكثر من مرة أو لراغب ترشح آخر، ولا يقبل التأييد بطريق الوكالة.
- يحرر نموذج التأييد من نسختين يوقع عليهما المواطن المؤيد، ويسلم له إحداهما، وتحفظ الأخرى لدى مكتب التوثيق أو مقر البعثة الدبلوماسية، ولا يعد بالتأييد الذي يثبت على غير هذا النموذج.
- يتم إثبات توقيع المواطن المؤيد بغير رسوم.
توكيلات الانتخابات الرئاسية 2024تسهيلات الشهر العقارى أمام المواطنين فى تحرير التوكيلات- يوجد 217 مكتبا على مستوى الجمهورية لتحرير التوكيلات.
- يمتد العمل مساء عند وجود مؤيدين بالمكتب.
- تعمل المكاتب خلال العطلات الرسمية.
- لا يوجد اختصاص مكاني لمكاتب التوثيق حيث يمكن لمواطن أن يقوم بتوثيق تأييده لمرشح فى مكتب توثيق غير الموجود فى محافظته.
- امداد الهيئة الوطنية لمكاتب التوثيق بتابلت وماسح الكتروني لستهيل تحرير التوكيلات.
عقوبة التزوير في تحرير التوكيلاتيعاقب بالحبس مدة لا تقل عن 6 أشهر وبغرامة لا تقل عن 5 آلاف جنيه ولا تجاوز 10 آلاف جنيه أو بإحدى العقوبتين، من ثبت تكرار تأييده لمرشح واحد أو مرشح آخر.
عدد التوكيلات المطلوبة لقبول ترشح الرئيسيجب أن يجمع الشخص الذي يريد ترشحه لانتخابات الرئاسة، ما لا يقل عن 25 ألف مواطن ممن لهم حق الانتخاب فى 15 محافظة على الأقل، وبحد أدنى 1000 مؤيد من كل محافظة منها، وفي جميع الأحوال لا يجوز تزكية أو تأييد أكثر من مترشح.
اقرأ أيضاًتوجيهات هامة من الخارجية المصرية لبعثاتها في الخارج بشأن نماذج تأييد مرشحي الانتخابات الرئاسية 2024
حزب أبناء مصر يعلن تأييد السيسي في الانتخابات الرئاسية 2024
الانتخابات الرئاسية 2024.. حماة الوطن بالقليوبية يواصل اللقاءات الجماهيرية لدعم الرئيس السيسي في انتخابات الرئاسة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الأنتخابات الرئاسية الانتخابات الانتخابات الرئاسية الانتخابات الرئاسية 2024 الانتخابات الرئاسية القادمة الانتخابات الرئاسية المصرية الانتخابات الرئاسية المصرية 2024 الانتخابات الرئاسية في مصر الانتخابات الرئاسية في مصر 2024 الانتخابات المصرية الانتخابات المصرية 2024 انتخابات 2024 انتخابات 2024 مصر انتخابات الرئاسة انتخابات الرئاسة 2024 انتخابات الرئاسة المصرية انتخابات الرئاسة المصرية 2024 انتخابات السيسي 2024 انتخابات مصر 2024 توكيلات توكيلات الانتخابات الرئاسية جمع التوكيلات الانتخابات الرئاسیة 2024 المواطن المؤید لا یجوز أکثر من
إقرأ أيضاً:
رومانيا تقترب من روسيا وتدير ظهرها لأوروبا بعد فرز الأصوات في الانتخابات الرئاسية
تصدر المرشح المؤيد لروسيا كالين جورجيسكو نتائج الجولة الأولى من الانتخابات الرئاسية في رومانيا، بحسب النتائج شبه النهائية، وسينافس سياسية مغمورة في الجولة الثانية من الانتخابات المقررة في 8 كانون الأول/ديسمبر.
وبعد فرز أكثر من 99% من الأصوات، حصل كالين جورجيسكو (62 عاما) المنتمي إلى اليمين المتطرف والمعارض لمنح أوكرانيا المجاورة مساعدات والمناهض لحلف شمال الأطلسي، على 22,94% من الأصوات، متقدما على إيلينا لاسكوني (52 عاما) وهي رئيسة بلدية مدينة صغيرة تترأس حزبا من اليمين الوسط وحلّت في المركز الثاني مع 19,17% من الأصوات في الانتخابات التي أجريت الأحد.
وتراجع رئيس الوزراء المؤيد لأوروبا مارسيل شيولاكو الذي كان المرشح الأوفر حظا، الى المركز الثالث بفارق نحو ألف صوت فقط عن لاسكوني (19,15%).
وحقق جورجيسكو هذه النتيجة المفاجئة بعد أن قام بحملة عبر تطبيق "تيك توك" ركزت على ضرورة وقف كل مساعدة لكييف، وحققت انتشارا واسعا خلال الأيام الماضي.
وهو علّق الأحد بالقول "هذا المساء، هتف الشعب الروماني من أجل السلام، وهتف بصوت عالٍ للغاية".
وكان من المتوقع أن يبلغ الجولة الثانية جورج سيميون (38 عاما)، زعيم تحالف اليمين المتطرف من أجل وحدة الرومانيين (أور)، لكنه حل رابعا مع 13,87% من الأصوات.
وهنأ خصمه، معربا عن سعادته بأن "سياديا" سيترشح للجولة الثانية.
وعوّل سيميون المعجب بالرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترامب، على خطاباته القومية للاستفادة من غضب مواطنيه الذين يعانون الفقر بسبب التضخم القياسي.
كما أراد أن يظهر نفسه معتدلا لكن ذلك "انعكس عليه سلبا بين الأكثر تطرفا"، وفق ما قال المحلل السياسي كريستيان بيرفوليسكو لوكالة فرانس برس.
تصويت مناهض للنظام
وأشار المحلل إلى أن "اليمين المتطرف هو الفائز الأكبر في هذه الانتخابات"، إذ نال أكثر من ثلث الأصوات، متوقعا أن تنعكس هذه النتائج لصالح اليمين المتطرف في الانتخابات التشريعية المقررة الأحد المقبل.
لكن حصول ذلك يؤشر الى مفاوضات صعبة لتشكيل ائتلاف.
ويحكم الديموقراطيون الاشتراكيون، ورثة الحزب الشيوعي القديم الذي هيمن على الحياة السياسية في البلاد لأكثر من ثلاثة عقود، حاليا في ائتلاف مع الليبراليين من حزب التحرير الوطني الذي هُزم مرشحه أيضا.
وبات الرومانيون يعوّلون على المرشحين المناهضين للنظام في ظل صعود الحركات المحافظة المتشددة في أوروبا، بعد عقد من حكم الليبرالي كلاوس يوهانيس، وهو من أشد المؤدين لكييف. وتراجعت شعبيته لا سيما بسبب رحلاته المكلفة إلى الخارج الممولة بالمال العام.
ويرى خبراء أن اليمين المتطرف أفاد من مناخ اجتماعي وجيوسياسي متوتر في رومانيا المنضوية في الاتحاد الأوروبي وحلف شمال الأطلسي. وبات لهذه الدولة الواقعة على حدود أوكرانيا، دور استراتيجي منذ بدء الغزو الروسي لأوكرانيا، اذ ينتشر على أراضيها أكثر من خمسة آلاف جندي من الحلف، وتشكّل ممرا لعبور الحبوب الأوكرانية.
وتعد نتيجة الانتخابات بمثابة زلزال سياسي في هذا البلد الذي يبلغ عدد سكانه 19 مليون نسمة، وبقي الى الآن في منأى عن المواقف القومية على عكس المجر أو سلوفاكيا المجاورتين.
ويشغل رئيس الجمهورية منصبا فخريا الى حد كبير، لكنه يتمتع بسلطة معنوية ونفوذ في السياسة الخارجية.
وتباينت المواقف حيال هذه النتائج في شوارع بوخارست الاثنين.
ورأى البعض فيها مفاجأة سارة، مثل المتقاعدة ماريا شيس (70 عاما) التي اعتبرت أن جورجيسكو "يبدو رجلا نزيها وجادا ووطنيا وقادرا على إحداث التغيير".
وأوضحت أنها أعجبت بمقاطع الفيديو التي نشرها على تيك توك وأشار فيها إلى موقفه من الحرب في أوكرانيا وتعهده بـ "السلام والهدوء".
وأضافت "انتهى الخنوع للغرب وليُفسح المجال للمزيد من الاعتزاز والكرامة".
في المقابل، أعرب آخرون، مثل أليكس تودوز، وهو صاحب شركة إنشاءات، عن "الحزن وخيبة الأمل أمام هذا التصويت المؤيد لروسيا بعد سنوات عدة في تكتلات أوروبية أطلسية".
واعتبر أنها بمثابة تصويت ضد الأحزاب التقليدية التي لحقت بها حملة "تضليل" على الشبكات الاجتماعية أكثر من كونها موقفا مؤيدا للكرملين.
وحول الجولة الثانية، فقد اعرب عن خشيته من أن "الرومانيين ليسوا مستعدين لانتخاب امرأة"، هي لاسكوني، لصد اليمين المتطرف في هذا البلد حيث لا تزال النعرات الرجولية راسخة.