تحت شعار الشعب يختار رئيسه..المتحدة تتأهب لتغطية الحدث الأهم فى تاريخ مصر
تاريخ النشر: 30th, September 2023 GMT
أصدرت بالأمس الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية بيانا قالت فيه ان بعد الإعلان رسميا عن بدء الاستحقاق الدستوري وإجراء الانتخابات الرئاسية التى تعبر عن اهم حدث يحدد مصير المصريين ويرصد خطوات وتاريخ مستقبل مصر لمنصب رئيس الجمهورية الذي تجري حوله الانتخابات وفيما يلي تعرض قناة “دي أم سي” أهم مت تؤكد علية الشركة المتحدة:
فإن الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية تؤكد على التالي:
- الشركة المتحدة بجميع قنواتها وصحفها ومواقعها وكل وسائل الاعلام التابعة والمملوكة لها ستقف على مسافة واحدة من جميع المرشحين وحملاتهم التزاما بالدستور والقوانين واكواد المجلس الأعلى لتنظيم الإعلام ومواثيق الشرف الإعلامية والصحفية، المنظمة لتغطية الانتخابات.
- الشركة المتحدة ستفتح على أخبار جميع المرشحين في المعركة الانتخابية خلال فترة الدعاية التى حددتها الهيئة الوطنية للإنتخابات، وذلك في إطار حرصه على تعريف المواطن المصري وتوعيته بإجراء الإنتخابات واخراءاتها المختلفة.
- وكذلك كل برامج وانشطة المرشحين بما يعكس صورة مصر الحضارية وعراقة وريادة أعلامها.
- تشير الشركة المتحدة إلى تأهب جميع إصدارتها بتقديم اكبر تغيطة الحدث الأهم في مصر بداية من مؤتمر الهيئة الوطنية للإنتخابات، وإعلان المخطط الزمني مرورا بفترات التوكيلات وفتح باب الترشح وصولا إلى اجراء الانتخابات والإعادة وفرز النتائج وإعلان الفائز ، وذلك من خلال عدد من الصحفيين والاعلاميين المدربين عبر احدث وسائل التكنولوجيا.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: منصب رئيس الجمهورية جميع المرشحين تنظيم الاعلام المتحدة الشركة المتحدة الشرکة المتحدة
إقرأ أيضاً:
بيطري يتفوق على أستاذ تاريخ في انتخابات الرئاسة بأوروغواي
فاز المرشح اليساري ياماندو أورسي في الجولة الثانية من انتخابات الرئاسة في أوروغواي أمس الأحد، متفوقا على منافسه ألفارو ديلغادو المنتمي إلى ائتلاف يمين الوسط الحاكم، وفق نتائج رسمية أعلنتها المحكمة الانتخابية.
وأدلى مواطنو أوروغواي بأصواتهم في الجولة الثانية من الانتخابات الرئاسية للاختيار بين أستاذ التاريخ أورسي والطبيب البيطري ديلغادو لرئاسة البلاد، لخلافة لويس لاكايي بو.
وبعد فرز 94.4% من الأصوات، حصل أورسي على 1.12 مليون صوت، مقابل 1.04 مليون صوت لديلغادو.
وتصدّر أورسي الجولة الأولى من الانتخابات الرئاسية في 27 أكتوبر/تشرين الأول بحصوله على 43.9 % من الأصوات، متقدما على ديلغادو (26.8 %) الذي كان يملك مع ذلك مخزونا من أصوات أندريس أوخيدا من حزب كولورادو (يمين وسط) الذي حل ثالثا (16%).
ديلغادو اعترف بخسارته الانتخابات وهنأ المرشح الفائز (الفرنسية)وكتب الرئيس المنتهية ولايته في تغريدة على منصة إكس أنه اتصل بأورسي لتهنئته وأخبره أنه سيكون في "خدمة" الرئيس المنتخب لبدء عملية الانتقال في الوقت الذي يراه مناسبا.
كما اعترف ديلغادو بهزيمته، وقال في خطاب ألقاه أمام أنصاره "خسارة الانتخابات شيء والهزيمة شيء آخر. نحن لم نهزم. اليوم يمكننا أن نهنئ الفائز ومن كان له الأفضلية وأن نفعل ذلك بإخلاص".
وعود الرئيسوقال أورسي، الذي كان يشغل سابقا منصب مدير بلدية كانلونيس "سأكون الرئيس الذي لطالما دعا للحوار الوطني لإيجاد أفضل الحلول"، وأضاف في خطاب لأنصاره بعد فوزه إنه سيتبنى سياسة تهدف إلى بناء مجتمع لا يتخلف فيه أحد عن الركب.
ويبلغ عدد سكان أوروغواي 3.4 ملايين نسمة، ويعتبر معدل دخل الفرد مرتفعا ومستويات الفقر وانعدام المساواة فيها منخفضة مقارنة بدول المنطقة، لكنّ البلاد تشهد زيادة في أعمال العنف المرتبطة بالمخدرات مما يجعل السلامة العامة أساسية بالنسبة إلى الناخبين.
وأثناء الإدلاء بصوته في الجولة الأولى من الانتخابات أشاد أورسي بـ"الديمقراطية السليمة" التي تتمتع بها أوروغواي، وعبر عن أمله في عودة اليسار إلى الحكم بعد خسارته عام 2020.
وعوّل اليسار على هالة الرئيس السابق خوسيه "بيبي" موخيكا (2010-2015)، المتمرد السابق الذي تعرض للتعذيب والسجن في ظل الدكتاتورية (1973-1985)، من أجل العودة إلى السلطة.
وخلال حملتيهما، تطرّق المرشحان بشكل متكرر إلى مشاغل اقتصادية منها إنعاش النمو وخفض عجز الموازنة، كما تعهدا بعدم زيادة العبء الضريبي، إضافة إلى مكافحة الجريمة المتزايدة المرتبطة بالاتجار بالمخدرات.