تشديد الرقابة على مداخل ومخارج نهر النيل
تاريخ النشر: 30th, September 2023 GMT
رصد – نبض السودان
أكد اللواء شرطة حقوقي / سلمان محمد الطيب مدير شرطة ولاية نهرالنيل أن الأوضاع الأمنية بالولاية مستقرة تماماً في كافة المحليات بفضل التناغم التام بين كافة الأجهزة النظامية بالولاية.
جاء ذلك لدى لقائه التنويري مساء اليوم بالسادة مدراء الدوائر والإدارات المتخصصة بقاعة دار الشرطة عطبرة مضيفا أن تشديد الرقابة على مداخل ومخارج الولاية من أولى أولويات شرطة نهرالنيل مشيرا إلى قيام إدارة متخصصة فى هذا الشأن لها ضباطها وأفرادها وآلياتها وموجهات عملها.
مشيدا بأداء شرطة الولاية بمختلف وحداتها وتشكيلاتها مؤكداً أنها ظلت متماسكة وتعمل بمهنية عالية وصبر وإجتهاد في ظل التحديات الكبيرة الماثلة وأشار إلى مستوى التنسيق المحكم الذي تعمل به شرطة ولاية نهرالنيل مع بقية مكونات اللجنة الأمنية بالولاية.
هذا وقد نقل سلمان للسادة مدراء الدوائر والإدارات إشادة رئاسة الشرطة ومتابعتها للإنجازات ا التي ظلت تحققها شرطة ولاية نهر النيل في الآونة الأخيرة.
المصدر: نبض السودان
كلمات دلالية: الرقابة تشديد على مداخل نهر النيل ومخارج
إقرأ أيضاً:
ترامب يتهرب من تشديد العقوبات على روسيا ويتمسك بـإنجاز السيل الشمالي-2
رفض الرئيس الأمريكي دونالد ترامب تقديم إجابة واضحة بشأن إمكانية تشديد العقوبات على روسيا بسبب عمليتها العسكرية المستمرة في أوكرانيا، وذلك خلال مؤتمر صحفي عُقد في البيت الأبيض.
وخلال المؤتمر، طُرح على ترامب سؤال مباشر حول نية واشنطن فرض عقوبات إضافية على موسكو، إلا أن الرئيس اختار تسليط الضوء على سجله السابق في التعامل مع روسيا، قائلاً: "لقد فرضنا بالفعل عقوبات على روسيا... أنا من أوقف مشروع ’السيل الشمالي-2‘، إذا كنتم تتذكرون. إنه خط أنابيب روسي ضخم يصل إلى ألمانيا، وأعتقد أنه الأكبر في العالم، وقد أوقفته بنفسي."هارفارد تتحدى إدارة ترامب وترفض مطالب تمس استقلالها الأكاديمي وتمويلها الفيدرالي
مبعوث ترامب: التحقق من تخصيب اليورانيوم والتسلح النووي محور المباحثات مع إيران
وعندما أعيد طرح السؤال حول إمكانية اتخاذ خطوات عقابية إضافية تجاه موسكو، جدد ترامب الإشارة إلى خط الغاز ذاته، موضحًا أن المشروع كان مثيرًا للجدل ويخدم مصالح واسعة في أوروبا، لكنه تم وقفه خلال ولايته، في حين وافق خلفه، الرئيس جو بايدن، على استكماله، بحسب تعبيره.
يُذكر أن إدارة ترامب فرضت في نهاية عام 2019 عقوبات على الشركات المنفذة لمشروعي "السيل الشمالي-2" و"السيل التركي"، في محاولة لتعطيل استكمال خطوط الأنابيب التي تنقل الغاز الروسي إلى أوروبا. ورغم ذلك، تم استكمال بناء الخطين بدعم من السفن الروسية بحلول ديسمبر 2021.
ويأتي هذا التصريح في وقت تتصاعد فيه الدعوات داخل الأوساط الغربية لتشديد العقوبات ضد روسيا، في ظل استمرار النزاع في أوكرانيا وتعقّد الجهود الدولية للوصول إلى تسوية دبلوماسية.