ليريس يبصم على هدفه الثاني هذا الموسم
تاريخ النشر: 30th, September 2023 GMT
تمكن الدولي الجزائري مهدي ليريس من تسجيل الهدف الثاني هذا الموسم مع فريقه ستوك سيتي، في المباراة التي تجري فعالياتها حاليا أمام المنافس بريستول.
وتمكن لاعب الخضر ليريس من تسجيل هدف فريقه الوحيد في الدقيقة 20 من عمر الشوط الأول، في المباراة التي تشير لتأخر فريقه بنتيجه هدفين مقابل هدف.
وللإشارة، بهدفه في مواهة اليوم، يكون ليريس قد رفع رصيده التهديفي لهدفين هذا الموسم من أصل 6 مواجهات خاضها مع فريقه في كل المنافسات.
STUNNING! pic.twitter.com/ktogJDmmUi
— Stoke City FC (@stokecity) September 30, 2023
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
راغب علامة في مرمى الجدل: تسجيل مفبرك أم حقيقة صادمة؟
ديسمبر 24, 2024آخر تحديث: ديسمبر 24, 2024
المستقلة/- في تطور مفاجئ أثار جدلاً واسعاً على مواقع التواصل الاجتماعي، انتشر تسجيل منسوب للفنان اللبناني راغب علامة يتضمن تصريحات اعتبرها جمهور “حزب الله” مسيئة للأمين العام الراحل حسن نصرالله. المقطع، الذي ظهر فيه الفنان الإماراتي عبد الله بالخير يتحدث هاتفياً مع علامة، يحمل تعليقاً مزعومًا على الوضع في لبنان، حيث قال: “هلق ما عاد في نصر الله، ارتحنا من ربه.”
ورغم الانتشار السريع للتسجيل وما تبعه من موجة غضب، خرج راغب علامة عن صمته نافياً صحة التسجيل جملةً وتفصيلاً. وأكد أن المقطع مفبرك وموجه للنيل من سمعته ومكانته في الساحة الفنية. وأضاف أن الهدف من هذه الادعاءات هو إثارة الفتنة وتأليب الرأي العام ضده.
جمهور “حزب الله” لم يتقبل النفي بسهولة، حيث أطلقوا حملة انتقادات واسعة على مواقع التواصل، معتبرين أن التسجيل يعبر عن موقف سياسي يُحسب على علامة، بغض النظر عن صحته. من جهته، طالب علامة بمحاسبة المسؤولين عن نشر هذا التسجيل الذي وصفه بالمغرض وغير الأخلاقي.
هذه الحادثة ليست الأولى التي يجد فيها راغب علامة نفسه محاطاً بالجدل السياسي، ما يثير تساؤلات حول الدور الذي يلعبه الفنانون في المشهد السياسي اللبناني المنقسم. وبينما يرى البعض أن للفنان حرية التعبير عن آرائه، يعتبر آخرون أن الخوض في قضايا حساسة قد يضر بصورته ويعرضه للهجوم.
في خضم هذا السجال، تظل الحقيقة ضائعة بين الاتهامات والنفي، لكن الثابت أن التسجيل أثار قضية أكبر تتعلق باستخدام الإعلام الرقمي لتشويه السمعة وإثارة الانقسامات، وهي مسألة تستحق الوقوف عندها وتأمل أبعادها في المستقبل القريب.