المواعيد الشتوية.. .. مع دخول الخريف واقتراب فصل الشتاء، يبحث الكثير من المواطنين عن المواعيد الشتوية لغلق المحال والمولات التجارية والمطاعم والمقاهي استعدادًا للتأقلم مع الوضع الجديد، وتجنبًا للمساءلة القانونية.

وتقدم «الأسبوع» لقرائها ومتابعيها كل التفاصيل الخاصة بتطبيق المواعيد الشتوية، ضمن خدمة مستمرة تقدمها لزوارها، ويمكنكم المتابعة من هنـــــــــا:

المواعيد الشتوية لفتح وغلق المحال

تبدأ المحال والمولات التجارية العمل من الساعة 7 صباحًا على أن تغلق في الساعة 10 مساءً، يزداد التوقيت يومي الخميس والجمعة وفي أيام الإجازات والأعياد الرسمية للدولة لُتغلق المحال والمولات التجارية في الساعة 11 مساءً، ويستثنى من القرار السابق المطاعم والكافيهات والبازارات الموجودة بالمولات التجارية، حيث يبدأ العمل بها من الساعة 5 صباحًا، على أن تُغلق الساعة 12 منتصف الليل.

تتم زيادة التوقيت خلال فترة الشتاء يومي الخميس والجمعة وفي أيام الإجازات والأعياد الرسمية للدولة بالنسبة للمطاعم والكافيهات والبازارات الموجودة بالمولات التجارية.

استمرار خدمة التيك أواي Take- away وخدمة توصيل الطلبات للمنازل بالنسبة للمطاعم والكافيهات على مدار 24 ساعة.

بدء العمل في محال الورش والأعمال الحرفية داخل الكتلة السكنية من الساعة 8 صباحا وتغلق الساعة 6 مساء خلال فصل الشتاء.

الفئات المعفاة من فتح وغلق المحالات

1. محال البقالة والسوبر ماركت والمخابز والأفران.

2. مراعاة الأنشطة الليلية لبعض المحال مثل محال بيع الفواكه والخضراوات ومحلات الدواجن وأسواق الجملة والصيدليات.

3. يجوز تعديل مواعيد الفتح والغلق بالنسبة للمحال الموجودة بالمحافظات الساحلية بقرار من وزير التنمية المحلية بناءً على اقتراح المحافظ.

اقرأ أيضاًبدء تطبيق المواعيد الشتوية لغلق المحال.. توجيه عاجل من وزير التنمية المحلية للمحافظات

اليوم.. بدء تطبيق المواعيد الشتوية لفتح وغلق المحلات وعقوبات للمخالفين

قبل فصل الشتاء 2023.. الفئات المستثناة من قرار تنظيم المواعيد الشتوية للمحلات

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: المواعيد الشتوية مواعيد غلق المحلات مواعيد فتح وغلق المحلات المواعيد الجديدة لغلق المحلات المواعيد الشتوية لغلق المحلات التجارية المواعيد الشتوية لغلق المحلات المحال والمولات التجاریة المواعید الشتویة

إقرأ أيضاً:

ما مصير استثمارات السوريين في تركيا مع بدء العودة إلى سوريا؟

غازي عنتاب- ينهمك السوري عبد الحميد كعكة، صاحب أحد المطاعم الشعبية في غازي عنتاب جنوبي تركيا، بكتابة عبارات تخفيض وعروض على لافتة صغيرة، لأجل تعليقها على واجهة محله الزجاجية في السوق الإيراني، معللا سبب ذلك إلى تراجع مدخول المطعم إلى ما دون النصف.

ويقول كعكة -في حديث للجزيرة نت- إنه بات يفكر بشكل جدي في إغلاق محله وتسليمه إلى صاحبه حالما يتمكن من بيع معدات المطعم، بهدف تأمين مصاريف عودته الباهظة إلى وطنه سوريا، حاله حال غالبية اللاجئين السوريين في تركيا بالوقت الراهن.

ويشير كعكة إلى أن الشارع الذي يقع فيه محله كان في السابق يعج بالسوريين الذين كانوا يتسابقون للشراء منه، في حين تبدو السوق اليوم شبه فارغة، في مؤشر واضح على رغبة اللاجئين السوريين بتوفير المال وتخفيف المصاريف الإضافية.

ويؤكد أصحاب محال ومنشآت سورية في جنوب تركيا، أن تراجع حركة الأسواق والمبيعات لديهم مرتبط بشكل رئيسي بسقوط نظام بشار الأسد قبل نحو شهرين، وبدء عودة السوريين تدريجيا بمغادرة تركيا طوعيا، مرجحين أن تزداد أعداد العائدين مع حلول فصل الصيف ونهاية العام الدراسي.

أصحاب المشاريع الصغيرة والمتوسطة من السوريين في تركيا يشتكون من تراجع كبير في المبيعات (الجزيرة) خسارات متلاحقة

وفي جولة للجزيرة نت على الأحياء التي تسكنها غالبية من اللاجئين السوريين بغازي عنتاب، لوحظ إغلاق عدة محال تجارية عائدة لسوريين خلال الشهرين الماضيين، معظمها محال بيع ملابس ومواد غذائية وأخرى مطاعم شعبية.

إعلان

عمر شامي وهو صاحب محل لبيع الحلويات تحدث للجزيرة نت عن أن المبيعات تراجعت قبيل سقوط نظام الأسد، بسبب غلاء الأسعار في تركيا وصعوبة المعيشة لدى اللاجئين، مؤكدا أن سقوط الأسد زاد من قلة المبيعات لديه.

ولفت شامي إلى أنه في طريق إغلاق محله، نتيجة تعرضه للخسارة خلال الشهرين الماضيين، وعدم تأمين وارد المحل لمصاريف أجور العمال والإيجار والمواد الأولية، معتبراً أن الجلوس في المنزل أفضل من تراكم الخسارات المالية المتلاحقة.

ولا يقتصر تردي حركة الأسواق لدى المشاريع السورية في تركيا في محال الطعام والحلويات فحسب، إذ اشتكى أصحاب محال حلاقة الشعر من انخفاض كبير في أعداد الزبائن منذ سقوط الأسد في سوريا.

وقال صاحب محل الأمير للحلاقة عدنان أبو صالح، إن الحلاقة أصبحت كما يبدو من الكماليات لدى العديد من السوريين، مؤكداً أن نسبة كبيرة من زبائنه لم يأتوا منذ شهرين للصالون.

عودة المشاريع للوطن

ومنذ سقوط نظام الأسد بدمشق في الثامن من ديسمبر/كانون الأول الماضي، عاد أكثر من 50 ألف سوري إلى بلادهم قادمين من تركيا، التي لا تزال تستضيف نحو 2.9 مليون لاجئ، وفق إحصائية رسمية حديثة لإدارة الهجرة التركية التابعة لوزارة الداخلية.

مشاريع سورية في تركيا باتت أقرب إلى الخسارة بسبب انخفاض الإقبال والاستهلاك من الزبائن السوريين (الجزيرة)

وبحسب بيانات اتحاد غرف وبورصات السلع التركية لعام 2023، بلغ عدد الشركات السورية المسجلة في تركيا منذ عام 2010 أكثر من 10 آلاف و332 شركة، برأس مال إجمالي يقارب 632 مليون دولار أميركي.

ورجح المحلل الاقتصادي عبد السلام العمر، إغلاقاً كبيراً للمشاريع السورية الصغيرة والمتوسطة في تركيا مع بداية فصل الصيف وحتى نهاية العام الحالي، مرجعاً السبب إلى الأعداد الكبيرة المتوقع عودتها من اللاجئين السوريين إلى بلادهم.

إعلان

ويقول العمر-في حديث للجزيرة نت- إن استمرارية هذه المشاريع مرتبط أساسا بالزبائن السوريين الذين سوف يعود عدد كبير منهم، وبالتالي ستصبح خاسرة اقتصاديا، مع وجود استثناءات لمحال لديها بعض الزبائن والعملاء الأتراك.

ويشير العمر إلى أن المشاريع السورية الناجحة في تركيا، التي أثبتت تقديم جودة منتج سواء من مطاعم أو مواد غذائية، قد تنجح أيضا في سوريا من خلال إعادة افتتاحها في المدن السورية والاستفادة من السمعة والاسم التجاري التي تمتلكه.

مقالات مشابهة

  • ضبط كميات كبيرة من المشروبات الغازية منتهية الصلاحية ببورسعيد
  • رئيس الحكومة اللبنانية: سلامة مطار بيروت فوق كل اعتبار والأجهزة الأمنية ستتصدى لأي محاولة لغلق الطرق
  • المدرسين غايبين.. مهزلة في مدرسة بالفيوم واستبعاد المديرة وفتح تحقيق
  • ما مصير استثمارات السوريين في تركيا مع بدء العودة إلى سوريا؟
  • انخفاض أسعار الذهب محليا
  • فصل الكهرباء عن 9 مناطق بمدينة فوه بكفر الشيخ اليوم.. اعرف المواعيد
  • تبقى القليل لإعلان كافورى حُرة .. نصر من الله وفتح قريب????
  • حسن المستكاوي يكشف تفاصيل تأسيس الأهلي: رئيسه كان إنجليزيا وفتح أبوابه للمصريين
  • انقلاب سيارة نقل محملة بالخردة على الطريق الإقليمي بالمنوفية
  • بخصم لأهل الحب.. محلات التورت تتنافس على «الفلانتين»