تفاصيل مرض ابن سامي العدل.. هل توفي متأثرا بكورونا؟
تاريخ النشر: 30th, September 2023 GMT
مرض ابن سامي العدل.. توفي ابن الفنان سامي العدل، حيث خيم الحزن على الوسط الفني، في الساعات الماضية، فور إعلان نبا وفاة أحمد سامي العدل متأثرا بجلطات الرئة بعد الإصابة بكورونا.
وتوفي أحمد سامي العدل بعد 8 سنوات من رحيل والده الفنان سامي العدل، حيث كشف شقيقة عن خبر وفاته قائلا: «توفى إلى رحمة الله تعالى، أخويا أحمد سامي العدل، نسألكم الدعاء».
وتسائل الناس حول مرض ابن الفنان سامي العدل وسبب وفاته، حيث أصيب منذ فترة كبيرة بفيروس كورونا، مما تسبب في تعرضه للإصابة تجلطات في الرئة.
مرض ابن سامي العدلولمزيد من التفاصيل حول مرض ابن الفنان سامي العدل المتسبب في وفاته، من المؤكد أن هناك حالات نادرة جدًا تعاني من مضاعفات كورونا تؤدي لحدوث جلطات في الرئة، وفقا للأطباء.
وحسب الأطباء فإن كورونا في أغلب الاحيان تسبب جلطات في الرئة وهنا الشخض يتطلب الحاجة لجلسات للرئة وأشعة والالتزام بتعاليم الأطباء.
ومن المؤكد أن ضعف الجهاز المناعي هو المسبب لهذه المضاعفات، وخاصة إذا كانت المريض مناعته ضعيفه يتعرض للتدلات سريعا لأن المناعة تكون عاجزة عن تكوين أجسام مضادة مقاومة للأمراض مما يتسبب هذا في تأثر الأوعية الدموية وبالتالي يتأثر القلب ويتعرض الشخص للوفاة.
ما هي أعراض جلطات الرئة بعد كورونا؟بعد كورونا تكون فرصة إصابة الشخص بجلطات الرئة أكثرن وعن أبرز أعراض جلطات الرئة بعد كورونا إليكم ما يلي:-
التعرض لضيق في التنفس وجود ألم في الصدرالسعال المصحوب بدم أم لاالشعور بالدوخة والإغماء عدم انتظام ضربات القلبشحوب في لون الجلدألم في الساقينالمصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الفنان سامي العدل ابن سامي العدل الفنان سامی العدل
إقرأ أيضاً:
وفاة الشيخ «حسن عوض الدشناوي» قارئ الإذاعة المصرية متأثرا بإصابته في حادث مروع
في حادث أليم هز أرجاء قنا، انتقل إلى رحمة الله تعالى الشيخ حسن عوض الدشناوي، قارئ القرآن الكريم بالإذاعة المصرية، وابن قرية الصعايدة بمركز دشنا. جاءت وفاته متأثرًا بإصابته البالغة التي تعرض لها في حادث سير مروع مطلع الشهر الحالي.
كان القاريء الراحل قد تعرض مطلع الشهر الحالي لحادث سير أثناء عبوره الشارع إلى مسجد الشرطة بالشيخ زايد، حيث دهسته دراجة نارية، كان قائدها يقودها بسرعة جنونية ونقل على إثر الحادث إلى أحد المستشفيات بمدينة 6 أكتوبر، وظل في غيبوبة حتى لفظ أنفاسه الأخيرة منذ قليل.
وعمل الشيخ الدشناوي قارئا بالإذاعة والتليفزيون، كما كان قارئا للسورة بمسجد السيدة سُكينة رضى الله عنها بالقاهرة، وطاف ببلاد كثيرة يتلو القرآن الكريم في حفلات وسهرات ومناسبات عديدة، وهو من أبناء الصعايدة مركز دشنا، بمحافظة قنا.
وأثنى أهله وأقاربه وتلاميذه وأحبابه خيرا على سيرته العطره وأخلاقه الرفيعة وكان محبا لأهل القرآن الكريم ولأهله وودودا وعطوفا بالجميع، ومن المقرر أن يقام سرادق العزاء للراحل بمنطقة الصعايدة بمركز دشنا بجوار كوبري الجبانة.
وكانت ناحية الصعايدة قد اتشحت بالسواد عند سماعها حزنا على أحد ابنائها البررة ومن حاملي كتاب الله تعالى، كما أنه ينتظر قدوم جثمان الراحل من القاهرة في خلال الساعات القادمة حيث سيدفن في مقابر العائلة بجبانة الصعايدة بدشنا