صدى البلد:
2024-07-01@19:17:08 GMT

منهم كبار السن.. هؤلاء الأكثر عرضة للإصابة بالدوالي

تاريخ النشر: 30th, September 2023 GMT

تعد الدوالي من الأمراض الشائعة بين جميع الأعمار وتزداد فرص حدوثها بداية من سن الشباب وتوجد أنواع عديدة من الدوالي ولكن أشهرها تلك التي تصيب القدمين والساقين وتسبب آلاما قوية.

أطعمة تساعد السرطان على الانتشار| القائمة صادمة ماذا يحدث للجسم عند الامتناع عن تناول الملح نهائيا

نعرض لكم فيما يلي الأشخاص الأكثر عرضة للإصابة بالدوالي وذلك وفقا لما جاء في موقع NHS:


يوجد داخل عروقك صمامات صغيرة أحادية الاتجاه تفتح للسماح بمرور الدم، ثم تغلق لمنع تدفقه للخلف.

في بعض الأحيان تتمدد جدران الأوردة وتفقد مرونتها، مما يؤدي إلى إضعاف الصمامات.

 

إذا لم تعمل الصمامات بشكل صحيح، فقد يتسبب ذلك في تسرب الدم وتدفقه للخلف وإذا حدث هذا، يتجمع الدم في عروقك، فتصبح منتفخة ومتضخمة.

 

الأسباب التي تجعل جدران الأوردة تتمدد وتضعف الصمامات في عروقك ليست مفهومة تمامًا.

يصاب بعض الأشخاص بالدوالي دون سبب واضح.

الحالات المتقدمة من الدوالى الأكثر عرضة للإصابة بالدوالي


هناك عدد من الأشياء التي يمكن أن تزيد من احتمالية الإصابة بالدوالي، بما في ذلك:

كونها أنثى
وجود أحد أفراد العائلة المقربين مصابًا بالدوالي
كبار السن
زيادة الوزن
وجود وظيفة تنطوي على فترات طويلة من الوقوف
كونها حاملا
شروط أخرى

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الدوالى سن الشباب زيادة الوزن

إقرأ أيضاً:

ثورة 30 يونيو.. تطوير المدارس وتدشين الجامعات الأهلية وإقبال من كبار السن على محو الأمية

تولى الدولة اهتماماً كبيراً لقطاع التعليم خلال الآونة الماضية، وشهدت أغلب المحافظات طفرة فى إنشاء المدارس الجديدة، وتجديد وتوسعة المدارس القديمة، فضلاً عن تنظيم العديد من الفعاليات التى من شأنها تطوير التعليم فى مصر، وهو ما انعكس بصورة إيجابية على ارتفاع نسب التفوق فى المدارس، بجانب الإقبال من كبار السن على محو أميتهم.

وأشار محمد طاهر، طالب بكلية الحاسبات والمعلومات بجامعة بنى سويف الأهلية، إلى التطوير فى التعليم الذى استفاد منه بإنشاء الجامعات الأهلية، والتى تساعد الطلاب الذين لم يحالفهم الحظ بالحصول على درجات مرتفعة فى الثانوية العامة ومتوافقة مع تنسيق الجامعات الحكومية، بتحقيق أحلامهم من خلال الالتحاق بها.

وأضاف أنّ تنسيق الحاسبات والمعلومات فى الكليات الحكومية فرق معه على درجات طفيفة، فلجأت أسرته لتحقيق حلمه عبر إلحاقه بالجامعة الأهلية ببنى سويف، وهى الأقرب لمحل إقامته بمحافظة الفيوم، نظراً لعدم افتتاح الجامعة الأهلية بالفيوم حتى الآن، مُبيناً أنّ مميزات الجامعات الأهلية تكمن فى انخفاض مصروفاتها كثيراً مقارنةً بالجامعات الخاصة، وبالتالى لا تشكل أعباء على أولياء الأمور.

وأكدت ياسمين أمير، ابنة الدقهلية، لـ«الوطن»، أن مصر بدأت تولى اهتماماً كبيراً بالتعليم فى السنوات الأخيرة بالتوسع فى إنشاء مدارس وجامعات وترميم المدارس القديمة، وتغيير المناهج بما يتناسب مع الطالب وإعداد منظومة تعليم متكافئة بوضع خطط علمية حديثة تفيد جميع الأعمار من برمجة إلكترونيات بمختلف مجالاتها والحساب الذهنى.

وأضافت أن طلاب الثانوية العامة نالوا من الاهتمام جانباً، من خلال مؤسسة حياة كريمة برعاية الرئيس عبدالفتاح السيسى، ضمن الاهتمام بالتعليم من خلال تنفيذ مبادرة تقدر فى 10 أيام مراجعة لطلاب الثانوية العامة فى جميع المواد من أجل أن توصل دعمها لهم، وأقيمت هذه المبادرة فى مختلف محافظات مصر، من ضمنها محافظة الدقهلية التى شهدت نجاحاً كبيراً لهذه المبادرة.

تقليل كثافات الفصول بالإسكندرية بإنشاء مدارس جديدة.. وتجهيز مدارس كفر الشيخ بأثاث ومكتبات ومعامل وحاسب آلى وأنشطة رياضية

وشهدت محافظة الإسكندرية اهتماماً كبيراً بملف التعليم، لتقليل الكثافات فى الفصول ودعم العملية التعليمية بإنشاء عدد من المدارس الجديدة، خاصة فى المناطق ذات الكثافة السكانية العالية، مثل مناطق حى المنتزه، ومناطق غرب الإسكندرية، والعجمى، وتم الانتهاء من إنشاء مدارس جديدة سيتم دخولها الخدمة خلال العام الدراسى الجديد 2024- 2025.

وقال المهندس مدحت غزال إن المنظومة التعليمية بمحافظة كفر الشيخ شهدت تطوراً ملحوظاً خلال الـ10 أعوام الماضية، وذلك من خلال إحلال وتجديد وإنشاء العديد من المدارس فى كل مراكز ومدن وقرى المحافظة، مؤكدا أنّ إنشاء العديد من المدارس فى كافة مراكز ومدن وقرى محافظة كفر الشيخ ساهم فى استيعاب الأعداد المتزايدة من الطلاب، وساهم بشكل كبير فى تطوير العملية التعليمية، وتقليل الكثافة فى الفصول الدراسية، ومشيداً بتجهيز كافة المدارس من «أثاث، ومكتبة، ومعمل علوم، وحاسب آلى، وأنشطة رياضية».

وتعد المنوفية من المحافظات التى بها نسبة تعليم مرتفعة ومعظم الأوائل فى الشهادات يكونون منها، وهنا يجب تسليط الضوء على عائشة، 84 عاماً، المقيمة فى قرية مونسة بمركز أشمون، التى نجحت فى الحصول على شهادة محو الأمية وتم تكريمها من اللواء إبراهيم أبوليمون، محافظ المنوفية، والمهندس رائد هيكل، رئيس الهيئة العامة لتعليم الكبار، بعدما أثبتت للجميع أن العمر مجرد رقم وأنه لا ينبغى للإنسان أن يترك العلم مهما بلغ من العمر.

مقالات مشابهة

  • القلق وداء باركنسون.. ما العلاقة؟
  • ثورة 30 يونيو.. تطوير المدارس وتدشين الجامعات الأهلية وإقبال من كبار السن على محو الأمية
  • صحة قنا تقدم الخدمات الطبية لكبار السن وذوي الهمم بالمجان بالمنازل
  • دعوة إلى التبرّع لبناء صرح متكامل لكبار السن
  • «التضامن»: بناء وتطوير 1200 حضانة طفولة مبكرة و43 مركز أسرة
  • طرق تجنب ظهور الدوالي في الصيف
  • فرق طوارئ متنقلة لخدمات كبار السن بالقليوبية
  • مختص يوضح الفئات الأكثر تضررا من حرارة الشمس
  • فرق طوارئ بصحة القليوبية متنقلة لخدمات كبار السن
  • «صحة القليوبية»: فرق طوارئ متنقلة لتقديم خدمات لكبار السن وذوي الهمم