يورجن كلوب يعلق على التعاقد مع سوبوسلاي: "جاء بالفيديوهات"
تاريخ النشر: 30th, September 2023 GMT
كشف المدرب الألماني يورجن كلوب، المدير الفني لليفربول الإنجليزي، الطريقة التي أتبعها فريقه من أجل التعاقد مع اللاعب دومينيك سوبوسلاي، قادمًا من لايبزيج، خلال فترة الانتقالات الصيفية الماضية.
طبيب بيراميدز يكشف تطورات إصابة إبراهيم عادلوأوضح كلوب في تصريحات نقلتها شبكة "ليفربول إيكو"، انه لم يشاهد الكثير من المباريات للاعب مع فريقه السابق في الدوري الألماني خلال الموسم الماضي.
وشدد على أن سوبوسلاي جاء إلى ليفربول عن طريق مقاطع الفيديو، بعد تحليل أدائه من خلال طاقم الريدز الفني، وأكتشفنا أنه اللاعب الذي ينقص الليفر.
وأكمل المدرب الألماني تصريحاته: "عند التعاقد مع سوبوسلاي وأيضًا أليكسيس ماك أليستر، نحن كنا واضحين تمامًا مع اللاعبين الذين أردناهم في ليفربول".
وأضاف: "رحيل جوردان هندرسون وفابينيو كان مفاجئًا في تلك اللحظة، لكن اختيار سوبوسلاي وأليستر ليس لهما أي علاقة برحيل هندرسون أو فابينيو".
الجدير بالذكر أن ليفربول حصل على خدمات سوبوسلاي من لايبزيج خلال فترة الانتقالات الصيفية الماضية 70 مقابل مليون يورو، بعدما وقع على عقدم لمدة خمس سنوات مقبلة حتى صيف 2028.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: كلوب ليفربول سوبوسلاي ماك اليستر الوفد الرياضي
إقرأ أيضاً:
مواطنو السليمانية غاضبون بشأن تجهيز الكهرباء: ساعتان فقط خلال الـ 24 ساعة الماضية
بغداد اليوم - السليمانية
عبر عدد من مواطني السليمانية، اليوم السبت (1 اذار 2025)، عن غضبهم من أزمة الخدمات في المدينة، وخاصة الكهرباء الرئيسية التي انخفض تجهيزها بشكل كبير مع موجات البرد التي تشهد المدينة.
وقال المواطن آرام هاشم لـ"بغداد اليوم"، إن "الخدمات في السليمانية سيئة جدا، بالتزامن مع أول أيام رمضان، وانخفاض درجات الحرارة".
واضاف انه "خلال الـ 24 ساعة الماضية لم يتم تجهيز الكهرباء الرئيسية في السليمانية سوى ساعتين فقط، وهذه كارثة حقيقية".
إلى ذلك حمل عضو برلمان كردستان السابق أحمد دبان حكومة الإقليم مسؤولية تراجع الخدمات بكل أنواعها.
ولفت خلال حديثه لـ "بغداد اليوم" إلى أن "الخدمات سيئة، وهنالك أزمة اقتصادية، وحكومة الإقليم والأحزاب الحاكمة لا يهمها سوى مصالحها فقط، وهي من تتحمل هذه الأزمات التي يعيشها المواطن الكردي".
ويواجه إقليم كردستان أزمة معقدة تشمل انهيار الخدمات الأساسية، وسط شتاء قارس وانخفاض بدرجات الحرارة إلى ما دون الصفر. تأتي هذه الأزمة في ظل تراجع تجهيز الكهرباء وارتفاع أسعار المشتقات النفطية، وعدم توزيع مادة النفط الأبيض بشكل كافٍ لمواجهة البرد.
جزء من هذه المشكلات يعود إلى التوترات بين حكومة الإقليم والحكومة الاتحادية في بغداد، حيث تُعد أزمة الرواتب واحدة من الملفات العالقة بين الطرفين. لكن، وفقًا للمحتجين، فإن الأزمة لا تقتصر على الرواتب، بل تمتد إلى فشل حكومة الإقليم في إدارة الخدمات العامة.
وتصاعد الغضب الشعبي بسبب هذه الأوضاع، خاصة مع استمرار تدهور الأوضاع المعيشية وغياب حلول جذرية، مما يهدد بموجة احتجاجات جديدة.