علماء اليمن يدينون التفجيرات التي استهدفت المحتفلين بالمولد النبوي الشريف في باكستان
تاريخ النشر: 30th, September 2023 GMT
يمانيون/ صنعاء
أدانت رابطة علماء اليمن التفجيرات التي استهدفت المحتفلين بالمولد النبوي الشريف في باكستان، مستنكرة التطبيع السعودي العملي مع كيان العدو الصهيوني.ودعت رابطة علماء اليمن في بيان علماء الأمة إلى إدانة ورفض الفكر التكفيري الوهابي الذي يسفك دماء الأبرياء في المساجد والأسواق والأحياء السكنية.
وأكد علماء اليمن وجوب التحرك الفكري الواعي وتقديم الصورة الجذابة المشرقة والمشرفة عن الإسلام، مشددين على ضرورة قطع الطريق أمام دعاة الشر ومشعلي الفتن خدمة للأعداء ومشاريعهم الهدامة لاسيما في ذكرى المولد النبوي الشريف.
كما أدن علماء اليمن التطبيع السعودي العملي مع الكيان الصهيوني والتي كان آخرها استقبال وزير السياحة الصهيوني بحفاوة في الرياض بشكل رسمي وعلني.
وكان قد استشهد وأصيب العشرات، أمس الجمعة، إثر انفجار استهدف محتفلين بالمولد النبوي الشريف في منطقة مستونغ في إقليم بلوشستان جنوب غرب باكستان.
# باكستان#تفجير إرهابي#ذكرى المولد النبوي الشريفرابطة علماء اليمنالمصدر: يمانيون
كلمات دلالية: النبوی الشریف علماء الیمن
إقرأ أيضاً:
علماء يحددون “السن الحرجة” التي يبدأ فيها الدماغ بالتراجع
حدد باحثون باستخدام عمليات مسح الدماغ، والاختبارات، النقطة المحددة في منتصف العمر، عندما تظهر خلايا أدمغتنا أولى علامات الانحدار.
وتوصل الباحثون إلى أن هذا العمر، استنادًا إلى العمليات التي شملت 19300 فرد، يبلغ في المتوسط حوالي 44 عامًا، وهنا يبدأ التنكس في الظهور، قبل أن يصل إلى أسرع معدل له في سن 67.
وفقًا للفريق الذي يقف وراء الدراسة الجديدة، بقيادة باحثين من جامعة ستوني بروك في الولايات المتحدة، يمكن أن تكون النتائج مفيدة في اكتشاف طرق لتعزيز صحة الدماغ بشكل أفضل، خلال المراحل اللاحقة من الحياة.
وقالت عالمة الأعصاب ليليان موخيكا بارودي، من جامعة ستوني بروك: “إن فهم متى وكيف تتسارع شيخوخة الدماغ يمنحنا نقاط زمنية استراتيجية للتدخل”.
وتمكن الفريق أيضًا من تحديد المحرك الرئيسي المحتمل لهذا التدهور، وهو مقاومة الأنسولين العصبية، حيث تشير النتائج إلى أنه مع تقدم أدمغتنا في السن، يكون للأنسولين تأثير أقل على الخلايا العصبية، مما يعني أن الغلوكوز يتم امتصاصه كطاقة أقل، مما يبدأ بعد ذلك في كسر إشارات الدماغ.
وأضافت: “لذلك، فإن توفير وقود بديل خلال هذه النافذة الحرجة، يمكن أن يساعد في استعادة الوظيفة، ومع ذلك، في الأعمار اللاحقة، قد يكون تجويع الخلايا العصبية لفترات طويلة، قد أثار سلسلة من التأثيرات الفيزيولوجية الأخرى، التي تجعل التدخل أقل فعالية”.
واستقر تدهور المخ بعد تناول مكملات الكيتون، مع ظهور أكبر الفوائد لمن هم في منتصف العمر (40 إلى 59 في هذه الحالة).
ويشير هذا إلى أن العلاج من هذا النوع قد ينجح، لكن التوقيت سيكون حاسمًا.
وكالة سبوتنيك
إنضم لقناة النيلين على واتساب