???? لمياء ملاسي تحكي عن تجربة معسكرات استنفار النساء في السودان
تاريخ النشر: 30th, September 2023 GMT
رحلة ضرب النار اوماتسمي
(بالدروه)
المعسكر بدا يوم ٣١/٨
بالضبط شهر ٣٠/٩
بصراحة انا علمت بالمعسكر عن طريق الصدفة
في البداية العدد كان بسيط وكان هناك شبه تعتيم علي الفكرة
المهم كل الشكر للمدربين الذين صبروا علينا ولم يبخلوا علينا بالمعلومات والتدريب والتكرار
السلاح كان بعض انواع الكلاشنكوف
علي الرغم من اختلاف المستنفرين عمرا وفهم ومعاهم الا ان الحق يقال كان المعسكر منضبط تسوده روح التعاون والحماس والرغبة الأكيدة في التعلم وخوض الفكرة .
الفكرة من حولنا
وجدت ببعض الاندهاش والضحك والتساؤلات
لكن كنا بتقول ليهم نحنا نازحين نحنا ناس الخرطوم ودي أبلغ وصفين عشان نقول قدر شنو نحنا بنعاني من آثار الحرب وأننا متأثرين وتغيرت داخلنا اشياء كتيرة واصبحنا مهمومين
نعاني الي الان في إيصال فكرة ان لا امان
والأمان شخصي بحت وان هذه حرب ليست في الخلاء وإنما داخل المدن …
عدونا الدعم السريع
وعلي ذلك العدوان ان يسحق باي شكل وكل يوم وكل ثانية ..
تدربنا علي (البيادة)وهي الصفا والانتباه والمارش والصف وتنظيم الصف ..الخ
ومن ثم علي فك السلاح
تنظيف السلاح
تركيب السلاح
القيام بالسلاح واقفا
الارتكاز بالسلاح مستندات علي الرجل اليمني واليسري
السلاح راقدا وهو الذي تلقينا فيه ضرب النار
التنشين الضرب التعمير
التفريغ للماسورة
التأكد من نظافة الماسورة من العلاقات
تأمين السلاح وتسليمه
ابتعلت كميات من الأدوية المسكنة جراء التمزقات
التدريب كان يوميا من الثالثه الي السادسه
الان كل شيء علي مايرام
هذه الحرب بتاريخ اليوم لم نعد نخاف السلاح
يمكننا أن نفعل مايستوجب فعله ان توافر السلاح
يمكننا علي الاقل ان نكون فاعلين وان حدث لنا اسر او مكروه
كنساء
تلقينا حصانة روحية من الزعر والخوف الذي تلقينا في الخرطوم
تلقينا شبه مقاومة وشعور انك في لحظة ما قد يمكنك أن تفعل شيئا لنفسك
تلقينا حصانة ضد الانهيار الاولي والصدقة الغذائية
تمت تعبئتها جيدا لأي مواجهة حسب الحال
العدو ليس دعم سريع فقط
وإنما تسعة طويلة
وخونة ينتظرون انفلات أمني بسيط
انا وشيرين بنت عمي نحن السابقون ونتمني ان يتقدم بنات ونساء العائلة الباقون في البلاد
سيبدأ المعسكر التاني يوم ٦ أكتوبر
وسيتم فتح ٤معسكرات نساء
ملحوظة مهمة جدا
التدريب تحدي للنساء رياضيا
Lamyaa Malasi
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
تصعيد أمني ونزوح جماعي وخطط لإقامة معسكرات إسرائيلية دائمة.. ماذا يجري بالضفة الغربية؟
كشفت وسائل إعلام عبرية، نقلاً عن مصادر عسكرية في تل أبيب، عن خطط لتوسيع العمليات في الضفة الغربية، تتضمن إقامة معسكرات دائمة في مخيم جنين.
وذكرت المصادر أن الجنرال آفي بلوط، قائد المنطقة الوسطى في الجيش الإسرائيلي، قد أعلن خلال اجتماع مغلق أن الجيش اكتشف نقاط مراقبة ومخازن أسلحة تابعة للفصائل الفلسطينية المسلحة في شمال الضفة المحتلة.
وأكد أن التصعيد الأمني في المنطقة بلغ مستويات مقلقة، خاصة مع المخاوف الإسرائيلية من انعكاس تداعيات الحرب في غزة على الوضع بالضفة الغربية.
على الأرض، تواصل الآليات العسكرية الإسرائيلية عمليات التدمير الواسعة في مخيم جنين، وسط إرسال تعزيزات عسكرية مكثفة.
وذكرت وسائل الإعلام الإسرائيلية أن الجيش ينوي إقامة مواقع عسكرية دائمة داخل المخيم، يُتوقع أن تُدار من قِبل كتيبة متخصصة لـ"تنفيذ عمليات سريعة".
يأتي هذا بالتزامن مع حصار خانق يُعانيه المخيم منذ 25 يوماً، حيث أعلنت اللجنة الإعلامية في جنين عن مقتل 25 فلسطينياً، وتدمير 470 منزلاً ومنشأة تعرضت للدمار الكلي أو الجزئي جراء القصف والتدمير المستمر، ونزوح نحو 20 ألف مدني بسبب القصف المتواصل، فيما تتفاقم أزمة انقطاع المياه والكهرباء.
كما يمنع الجيش وصول المياه إلى 4 مستشفيات رئيسية، ما يحرم 35% من أهالي مدينة جنين من هذه المادة الحيوية، ويزيد من معاناة الأهالي ويجعلهم عرضة لكارثة صحية.
لم يقتصر التصعيد على جنين، حيث شهدت مدن نابلس وطولكرم توتراً ملحوظاً. ففجر الجمعة، اقتحمت قوات إسرائيلية مخيم عسكر القديم في نابلس، ما أثار اشتباكات عنيفة مع مسلحيين فلسطينيين.
وفي مدينة طولكرم، استولت القوات الإسرائيلية على عدد من المنازل في الحي الشرقي، وحولتها إلى ثكنات عسكرية بعد إجبار السكان على إخلاء منازلهم، مع فرض حصار مشدد على المنطقة.
كما لاحقت قوات الجيش الأهالي من مخيمي طولكرم ونور شمس أثناء محاولتهم العودة إلى منازلهم في المخيمين، حيث أطلقت الرصاص والقنابل الصوتية وقد احتجزت العديد منهم.
وفي سياق متصل، أفاد نادي الأسير الفلسطيني بأنه تم اعتقال نحو 380 فلسطينياً من شمال الضفة الغربية خلال الشهر الماضي، وذلك في إطار حملة الاعتقالات الواسعة التي ترافق العمليات العسكرية الإسرائيلية في المنطقة.
تتزايد التحذيرات من تداعيات هذا التصعيد العسكري على المدنيين في الضفة الغربية، حيث تسود المخاوف من تفاقم الأوضاع الإنسانية.
من جانبها، أصدرت وكالة "أونروا" بيانًا أدانت فيه اقتحام أحد مراكزها الصحية في مخيم العروب قرب بيت لحم، حيث استُخدم كمركز احتجاز لفلسطينيين. وأكدت الوكالة أن هذا التصرف يعد انتهاكًا صارخًا للقانون الدولي وتجاهلاً لحرمة المرافق الأممية.
Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية مهندس "خطة الجنرالات": إسرائيل فشلت بتحقيق أهدافها في غزة الحكومة الإيطالية تنفي استخدامها لتكنولوجيا إسرائيلية للتجسس على الصحفيين والنشطاء هل لا زال الحديث عن سلام دائم في الشرق الأوسط أمرا ممكنا؟ نشطاء من إسرائيل وفلسطين يعتقدون ذلك قصفإسرائيلالضفة الغربيةنزوحالصراع الإسرائيلي الفلسطيني مخيمات اللاجئين