رحلة ضرب النار اوماتسمي
(بالدروه)
المعسكر بدا يوم ٣١/٨
بالضبط شهر ٣٠/٩
بصراحة انا علمت بالمعسكر عن طريق الصدفة
في البداية العدد كان بسيط وكان هناك شبه تعتيم علي الفكرة


المهم كل الشكر للمدربين الذين صبروا علينا ولم يبخلوا علينا بالمعلومات والتدريب والتكرار
السلاح كان بعض انواع الكلاشنكوف
علي الرغم من اختلاف المستنفرين عمرا وفهم ومعاهم الا ان الحق يقال كان المعسكر منضبط تسوده روح التعاون والحماس والرغبة الأكيدة في التعلم وخوض الفكرة .

.
الفكرة من حولنا
وجدت ببعض الاندهاش والضحك والتساؤلات
لكن كنا بتقول ليهم نحنا نازحين نحنا ناس الخرطوم ودي أبلغ وصفين عشان نقول قدر شنو نحنا بنعاني من آثار الحرب وأننا متأثرين وتغيرت داخلنا اشياء كتيرة واصبحنا مهمومين
نعاني الي الان في إيصال فكرة ان لا امان
والأمان شخصي بحت وان هذه حرب ليست في الخلاء وإنما داخل المدن …
عدونا الدعم السريع
وعلي ذلك العدوان ان يسحق باي شكل وكل يوم وكل ثانية ..
تدربنا علي (البيادة)وهي الصفا والانتباه والمارش والصف وتنظيم الصف ..الخ
ومن ثم علي فك السلاح
تنظيف السلاح
تركيب السلاح
القيام بالسلاح واقفا
الارتكاز بالسلاح مستندات علي الرجل اليمني واليسري
السلاح راقدا وهو الذي تلقينا فيه ضرب النار
التنشين الضرب التعمير
التفريغ للماسورة
التأكد من نظافة الماسورة من العلاقات
تأمين السلاح وتسليمه
ابتعلت كميات من الأدوية المسكنة جراء التمزقات
التدريب كان يوميا من الثالثه الي السادسه
الان كل شيء علي مايرام
هذه الحرب بتاريخ اليوم لم نعد نخاف السلاح
يمكننا أن نفعل مايستوجب فعله ان توافر السلاح
يمكننا علي الاقل ان نكون فاعلين وان حدث لنا اسر او مكروه
كنساء
تلقينا حصانة روحية من الزعر والخوف الذي تلقينا في الخرطوم
تلقينا شبه مقاومة وشعور انك في لحظة ما قد يمكنك أن تفعل شيئا لنفسك
تلقينا حصانة ضد الانهيار الاولي والصدقة الغذائية
تمت تعبئتها جيدا لأي مواجهة حسب الحال
العدو ليس دعم سريع فقط
وإنما تسعة طويلة
وخونة ينتظرون انفلات أمني بسيط
انا وشيرين بنت عمي نحن السابقون ونتمني ان يتقدم بنات ونساء العائلة الباقون في البلاد
سيبدأ المعسكر التاني يوم ٦ أكتوبر
وسيتم فتح ٤معسكرات نساء
ملحوظة مهمة جدا
التدريب تحدي للنساء رياضيا

Lamyaa Malasi

المصدر: موقع النيلين

إقرأ أيضاً:

حزب الله اللبناني يتحدث عن قضية حصر السلاح.. الدولة لديها فرصة

تحدث حزب الله اللبناني، الجمعة، عن قضية حصر السلاح بيد الدولة، مشيرا إلى أن الدول اللبنانية موجودة الآن على طول الحدود، ولديها فرصة لكي تمارس دورها وبيدها السلاح، ومعها لجنة الإشراف على اتفاق وقف إطلاق النار، ومعها المجتمع الدولي أيضا.

وقال نائب رئيس المجلس التنفيذي في حزب الله علي دعموش، خلال خطبة الجمعة، إنّه "لا يمكن حصر السلاح بيد الدولة طالما هناك احتلال"، مضيفا أنه "عندما يكون هناك احتلال وعدوان مستمر، فإنّ السلاح هو زينة الرجال، وعلى الجميع أن يتصدى لهذا الأمر بكل الوسائل".

وتابع دعموش قائلا: "هذا حق لا يمكن أن نتخلى عنه مهما كانت التضحيات"، متسائلا: "ماذا فعلت الدولة اللبنانية حتى الآن أمام الخروقات والاعتداءات اليومية الإسرائيلية؟ على الأقل أقنعونا بجدوى حصرية السلاح بيد الدولة".

وذكر أن ما يتعرض له لبنان من احتلال واعتداءات واستباحة لسيادته، يهدف إلى الضغط من أجل "استدراجه" نحو التطبيع مع الاحتلال الإسرائيلي، مستدركا: "شعبنا يرفض التطبيع مع العدو، ولن يسمح بأن يذهب لبنان نحو التطبيع مع العدو الذي دمر البلد".

وشدد على أنّه "كما لم يتأثر شعبنا بالضغوط في المراحل السابقة، ولم تُسقطه الحروب والاعتداءات، لن يسقط تحت وطأة الضغوط الأمريكية والإسرائيلية الجديدة".



ورأى أنه "من واجب الدولة حماية بلدنا من مخاطر التطبيع، ومن أطماع ‏العدو الذي يحاول بتواطؤ أمريكي الدفع ‏نحو مفاوضات مباشرة مع إسرائيل، وربط إعادة الإعمار والدعم المالي الخارجي بشروط سياسية ‏تؤدي إلى تجريد لبنان من عناصر قوته".

وأردف قائلا: "لن نقبل أن يخضع موضوع الإعمار لأي شروط سياسية أو غير سياسية، وما نريد أن نؤكد عليه ‏أنَّ مشروع إعادة الاعمار هو مسؤولية وطنية تقع على عاتق الدولة بالدرجة الأولى، ويجب أن تتحمل ‏الدولة هذه المسؤولية بصورة جدية، وأن تمنع العدو من فرض شروط أو تعقيدات أو أمر واقع على ‏الحدود الجنوبية لعرقلة هذا المشروع أو منع الأهالي من العودة إلى قراهم وممارسة حياتهم ‏الطبيعية".

وأشار إلى أن "حزب الله مصمم على استكمال ما بدأه على صعيد إعادة الإعمار، ودفع التعويضات مهما كانت الصعوبات، لأنّ مشروع إعادة الإعمار هو جزءٌ من مقاومة الاحتلال، ولكن ما نقوم به لا يُعفي الدولة من مسؤولياتها".

وختم قائلا: "المقاومة اليوم تعطي الفرصة للدولة لتقوم بواجباتها تجاه شعبها ومواطنيها، وإشعارهم بأن هناك دولة تقف إلى جانبهم وتحميهم وتدافع عنهم وتمنع العدو من استباحة قراهم، وألّا تكتفي ‏بمواقف رفع العتب، فإنَّ تقصيرها وتغافلها لا يترك للنّاس من خيار سوى القيام بكلّ ما يمكن للدّفاع ‏عن حياتهم وأرزاقهم".

مقالات مشابهة

  • رزق الفكرة
  • مصرع وإصابة 8 مدنيين بحادث سير على طريق بعقوبة – بغداد
  • مصرع وإصابة 8 مدنيين بحادث سير على طريق بعقوبة – بغداد - عاجل
  • لبنان.. رسالة أمريكية لتسريع حصر السلاح والانتشار بالجنوب
  • أوكرانيا تنشر صاروخ "نبتون" المتطور
  • تايلاند: تلقينا تطمينات من الصين بشأن سلامة أقلية الأويجور المرحلين إليها
  • السلاح والغذاء في حرب السودان
  • حزب الله اللبناني يتحدث عن قضية حصر السلاح.. الدولة لديها فرصة
  • تحضيرات لزيارة عباس وبحث في نزع السلاح
  • ترامب: تلقينا ردودا جيدة جدا من روسيا وأوكرانيا بشأن وقف إطلاق النار ويوم الاثنين سيتضح المزيد