عبير أحمد: وزني الحين نفس وزني أيام ثانوي.. فيديو
تاريخ النشر: 30th, September 2023 GMT
خاص
أكدت الفنانة عبير أحمد، أنها خسرت وزنها بدرجة كبيرة حاليًا إلى أن عادت إلى وزن أيام الثانوي سابقًا.
وأوضحت عبير أحمد، أنها تعاني من مرض نادر وهو “الوهن العضلي” ومن ضمنها عضلات البلع؛ حيث يصبح لديها صعوبة في البلع مما يسبب لها قلة الأكل ونقصان في الوزن.
الممثلة عبير أحمد .. تتحدث عن أسباب نزول وزنها بدرجة كبيرة حاليًا الى وزن ايام الثانوي سابقًا pic.
— هيئة المشاهير (@Celebrty_0) September 30, 2023
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: خسارة الوزن عبير أحمد عبیر أحمد
إقرأ أيضاً:
العدالة تنتصر لطالب ثانوي صدمه باب شاحنة مفتوح في طنطا.. والمحكمة تؤيد حبس السائق شهراً مع الغرامة
في أحد أيام فبراير الماضي، بينما كان الطالب عبد الرحمن خالد، بالصف الثاني الثانوي، يسير في شارع الأشرف بمدينة طنطا، متوجهاً لمقابلة شقيقته عند أحد الدروس الخصوصية، لم يكن يعلم أن لحظة خاطفة ستقلب يومه رأساً على عقب. فجأة، وبدون أي إنذار، صدمه باب حديدي ضخم انفتح من صندوق خلفي لسيارة نصف نقل مخصصة لنقل المواد الغذائية، كانت تمر مسرعة بجواره.
سقط عبد الرحمن على الأرض فاقداً الوعي، والدم ينزف من جسده، فيما لم يتوقف السائق، بل فر هارباً، تاركاً الشاب مصاباً بين أقدام المارة الذين هرعوا لإسعافه ونقله للمستشفى.
بلاغ عاجل تقدم به والده، المحاسب خالد إبراهيم الديب، إلى قسم شرطة ثان طنطا، اتهم فيه السائق بالإهمال الجسيم، وعدم التأمين الجيد للسيارة، والهروب من موقع الحادث دون تقديم أي مساعدة.
رجال مباحث قسم ثان طنطا، بقيادة العميد محمد عاصم، مدير المباحث الجنائية بمديرية أمن الغربية، لم يتأخروا. كاميرات الشارع كشفت هوية السائق، وتم ضبطه والسيارة المستخدمة في الحادث، وتحفظت عليها الإدارة المرورية، وتمت إحالته إلى جهات التحقيق.
المحامي مدحت أبو اليزيد العطرة، دفاع المجني عليه، أوضح أن الواقعة شكلت جريمة إصابة خطأ واضحة، نتيجة الرعونة، والإهمال، ومخالفة القوانين، كما أكد أن الطالب كان قاب قوسين أو أدنى من الموت بسبب قوة الاصطدام.
محكمة الجنح نظرت القضية تحت رقم ٣٣٨٥ لسنة ٢٠٢٤ جنح ثان طنطا، وقضت بحبس السائق شهراً مع الشغل، وتغريمه، بعد ثبوت الإهمال المؤدي إلى إصابة الطالب.
وبعد جلسة المحاكمة، أيدت محكمة جنح مستأنف ثان طنطا الحكم، لتغلق فصلاً مؤلماً من فصول الحوادث الناتجة عن الاستهتار، وتفتح الباب لأهمية الالتزام بالضوابط المرورية وسلامة المواطنين في الشوارع.