أكثر من (777) مليون دولار مبيعات البنك المركزب لمصارف أحزاب الفساد خلال الأيام الخمسة الماضية
تاريخ النشر: 30th, September 2023 GMT
آخر تحديث: 30 شتنبر 2023 - 3:46 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- ذكر مراسلنا، السبت، أن البنك المركزي باع خلال الأسبوع الماضي ولمدة خمسة ايام لمصارف أحزاب الفساد التي فتح بها المزاد 777 مليونا و 174 الفا و 466 دولارا، بمعدل يومي بلغ 194 مليونا و293 الفاً و616 دولارا منخفضة عن الأسبوع الماضي بنسبة 4 % عما سجله الأسبوع الماضي الذي بلغ 202 مليون و96 الفا و816 دولارا .
وكانت أعلى مبيعات للدولار ليوم الاثنين الماضي حيث بلغت المبيعات فيه 198 مليونا و 598 الفا و 869 دولارا، فيما كانت أقل المبيعات ليوم الثلاثاء حيث بلغت المبيعات فيه 190 مليونا و 321 الفا و845 دولارا. واشار مراسلنا الى ان مبيعات الحوالات الخارجية خلال الاسبوع الماضي بلغت 714 مليونا و74 الفا و 466 دولاراً بنسبة ارتفاع بلغت 91% مقارنة بالمبيعات النقدية التي بلغت 63 مليونا 100 ألف دولار.وأوضح مراسلنا، أن المبيعات ذهبت على شكل نقدي وحوالات للخارج لتمويل التجارة الخارجية، فيما بلغ سعر بيع مبالغ الاعتمادات المستندية والتسويات الدولية للبطاقات الالكترونية 1305 دنانير لكل دولار، فيما بلغ سعر بيع مبالغ الحوالات الى الخارج وسعر البيع النقدي 1310 دنانير لكل دولار.
المصدر: شبكة اخبار العراق
إقرأ أيضاً:
هايتي: أكثر من 40 ألف نازح في العاصمة خلال الأيام العشرة الأخيرة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
كشفت المنظمة الدولية للهجرة التابعة للأمم المتحدة، أن أكثر من 40 ألف شخص نزحوا فى عاصمة هايتي بور أو برنس خلال العشرة أيام الأخيرة جراء موجة العنف الجديدة التى تشهدها البلاد.
ووصفت المنظمة الدولية للهجرة ـ حسبما ذكر تلفزيون "بى أف أم تى فى" الفرنسى اليوم ـ هذه الموجة من النزوح بأنها الأسوأ خلال عامين.
وأكد جريجوار جودستاين من المنظمة الدولية للهجرة أنه فى الاجمالى، نزح أكثر من 700 ألف شخص فى هذه الدولة الكاريبية الفقيرة، مشيرا إلى أن هذه الأزمة تمثل تحديا إنسانيا واختبارا لمسئوليتنا الجماعية، كما شدد على الصعوبة التي تواجهها فرق الأمم المتحدة في تنفيذ مهمتها في ظل ظروف انعدام الأمن.
وتعاني هايتي منذ عقود من عدم الاستقرار السياسي المزمن وأزمة أمنية مرتبطة بوجود عصابات مسلحة متهمة بارتكاب جرائم قتل وخطف وعنف جنسي على نطاق واسع.
وعلى مدار أسبوعين، ظلت بور أو برنس والبلديات المجاورة تواجه موجة جديدة من أعمال العنف يغذيها "فيف أنسابل" (العيش معا)، وهو تحالف من العصابات تم تشكيله في فبراير الماضي وتمكن من الإطاحة برئيس الوزراء آنذاك أرييل هنري.