شرح الدكتور محمد معيط، وزير المالية، أسباب الأزمة الاقتصادية الحالية الحقيقية وعلاقتها بأسباب محلية ودولية، مرددا:"الفترة من 2011 وحتى 2023، نقدر نقسمها على 4 فترات، من الناحية الاقتصادية والمالية، واتقال كتير خلال الفترة اللي بين 2011 وحتى 2013 وتأثيراتها".

وأضاف خلال كلمته بفعاليات مؤتمر "حكاية وطن.

. بين الرؤية والإنجاز" المُنعقد، اليوم السبت، بالعاصمة الإدارية الجديدة: "كان هناك تحد من 2013 وحتى 2016، وكل المؤشرات الاقتصادية استمرت في المعاناة، واستمر التضخم والبطالة، والآثار السلبية لما حدث في 2011".

وتابع معيط:"جاءت 2016 والجميع طالب بالإصلاح الاقتصادي، والمعظم تخوف من ذلك، لأنه هيكون في آلام، وكان هناك اجتماع للاقتصاديين يحثون على ضرورة".

وواصل: "في نوفمبر 2016 خدنا القرار بالإصلاح الاقتصادي، حطيت أملك على ربنا وراهنت على تحمل الشعب المصري للخروج مما كنا نعانيه، وبالفعل بدأنا نجنبي ثمار الإصلاح الاقتصادي وبدأ العالم يتكلم عن مصر كنجم ساطع في مجال الإصلاح الاقتصادي".

واستطرد: "جاء الوباء في 2020، وحضرتك كنت قلقان على ماحققناه من إصلاح إقتصادي، وكان سؤالك ياريس عن رؤية كل واحد فينا، وكان البعض بيقول نقفل زي مالناس قفلت والبعض قال مش هنقدر، وساعتها قرارك ياريس كان بالغلق الجزئي".

وقال معيط: "خسرنا في العامين 400 مليار جنيه، وتم صرف 200 مليار جنيه للتعامل مع الوباء وماترتب عليه، هناك 45 دولة أفريقية لم تنج دولة منها، من انخفاض قيمة عملتها أثناء أزمة كورونا".

https://www.youtube.com/live/5_vQHqFnyCE?si=I16MT7iPnw2CDpQ5

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: محمد معيط وزير المالية الأزمة الاقتصادية الحالية مؤتمر حكاية وطن حكاية وطن بين الرؤية والإنجاز

إقرأ أيضاً:

وزير الخارجية السوداني يقدم رؤيته لحل الأزمة ويؤكد إقامة سد النهضة في أرض سودانية

متابعات ـ تاق برس  قال وزير الخارجية السوداني، على يوسف أن “الحل الأمثل” لأزمة سد النهضة، يكمن في “إدارة مشتركة لسد النهضة “وفقًا للقانون الدولي”، بما يحقق” التوازن بين مصالح الدول الثلاث ويضمن حقوقها المائية دون الإضرار بأي طرف”.

واشار إلى أن المنطقة التي أقيم فيها سد النهضة كانت في الأساس منطقة سودانية، مما يجعل التعاون المشترك في إدارتها ضرورة استراتيجية.

 

واضاف وزير الخارجية ،ان السودان ومصر في خندق واحد، و أن من يستهدف السودان يستهدف مصر أيضًا، وقد يكون “الهدف الأساسي للمؤامرة هو مصر نفسها، خاصة في ظل اعتمادها الأساسي على مياه النيل”.

 

ونوه إلى أن المواقف الرسمية لجامعة الدول العربية تجاه الأزمة السودانية كانت متميزة وواضحة، مؤكدًا أهمية الدعم العربي في مواجهة التحديات التي تمر بها البلاد.

 

ودعا وزير الخارجية السوداني ـ الذى كان يتحدث لقناة “TEN” لليل أمس الإثنين، لضرورة إيجاد حل سياسي للأزمة السودانية، بما يحفظ وحدة السودان واستقراره، ويمنع أي محاولات لاستهدافه أو استهداف أمن المنطقة ككل.

 

وأضاف أن ملف الأمن المائي يشكل قضية خطيرة، وشدد على ضرورة تطبيق القانون الدولي لضمان الحقوق المائية لدولتي السودان ومصر، ونبه الى أن تناسي القانون الدولي في قضية المياه أمر غير مقبول، خاصة وأن المياه تعد من مصادر الحياة الأساسية للشعوب.

 

واكد على أهمية وجود إرادة سياسية وأجندة وطنية واضحة لمواجهة التحديات المرتبطة بالمياه في المنطقة، واضاف أن اللغة الدبلوماسية ضرورية لخدمة مصالح الشعوب، وذا لم توظف الدبلوماسية في خدمة الشعوب، فلا خير في هذا الزمن.

.

سد النهضةوزير الخارجية السوداني

مقالات مشابهة

  • المالية تكشف أسباب توقف المشروعات الممولة من الخارج
  • وزير البترول يلتقى وزير الشئون الاقتصادية والعمل المناخي الألماني
  • مدير التأمين والمعاشات: صرف المنحة المالية للمتقاعدين المدنيين ‏والعسكريين ما قبل نيسان 2011‏
  • الدغاري: بيان المصرف المركزي يؤكد تفاقم الأزمة الاقتصادية في ليبيا
  • كورتوا يوضح أسباب رحيله عن منتخب بلجيكا
  • وزير الصناعة يبحث مع فرنسا تعزيز التعاون الاقتصادي
  • حبارات: الوضع الاقتصادي لليبيا يقف على حافة الانهيار
  • وزير الخارجية السوداني يقدم رؤيته لحل الأزمة ويؤكد إقامة سد النهضة في أرض سودانية
  • نائب وزير الخارجية الروسي يوضح الهدف من الشائعات حول نشر قوات أجنبية في أوكرانيا
  • من جلحة بقى نجم الميديا وكان برهب الناس بالقرعة للمدينة القادمة