عقد فاروق جعفر نجم نادي الزمالك ومنتخب مصر السابق ،و المرشح على مقعد رئاسة الزمالك انتخابات القلعة البيضاء مساء أمس الجمعة العديد من الجولات الانتخابية والندوات  من داخل القلعة البيضاء   على أعضاء الجمعية العمومية لميت عقبة .

اقرأ أيضًا.. فاروق جعفر للوفد: لاعبو الزمالك قادرون علي تخطي الظروف الصعبة وجمهور الزمالك هو "البطل الحقيقي" سله الزمالك يواجه الأهلي الليبي لتحديد المركزين الثالث والرابع ببطولة الدوحة الدولية

وتطرقت الجولات الانتخابية الكابتن فاروق جعفر  مساء أمس الجمعة لسماع مشاكل وأعضاء الجمعية العمومية  واقتراح  حلول المشكلات لرسم خريطة الطريفة لنادي الزمالك .

وفي لفتة مميزة مساء أمس الجمعة، عقد فاروق جعفر  جلسة مع أعضاء الزمالك بحضور عمر هريدي لشرح الأعضاء  على أهمية المرحلة الانتخابية  القادمة ، وأكد عمر هريدي  خلال الجلسة على أهمية دور فاروق جعفر  على حل أزمة القيمة المضافة .

وفي سياق مٌتصل ، قد أعلن فاروق جعفر  على حل   أزمة القيمة المضافة  في وقت سابق عبر حسا iالشخصي  عبر موقع التواصل الإجتماعي .

كتب فاروق جعفر عبر حسابة الشخصي بيان على حل أزمة القيمة المضافة  في رسالة لاعضاء الجمعية العمومية  وجاءت كالتالي :" تم بحمدالله الموافقة علي طلبي لتقسيط القيمة المضافة لاعضاء نادي الزمالك الذي قدمته بتاريخ ١٧ سبتمبر ٢٠٢٣.

وتمت الموافقة عليه اليوم ٢٨ سبتمبر ٢٠٢٣.

و كان هذا الطلب المقدم لتخفيف الأعباء عن الاعضاء و التأكيد علي مشاركتهم في انتخابات نزيهة .

وأحب أن أوجه كل الشكر والتقدير للأستاذ هاني عيد والاستاذ سيف الأسلام على المجهود المبذول لصالح أعضاء الجمعية العمومية.

و جاري التواصل مع اللجنة الثلاثية خصم المبالغ المدفوعة من الأعضاء من إجمالي نسبة إلى ٥٠٪  المطلوبه.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: فاروق جعفر الزمالك عمر هريدي أخبار الزمالك انتخابات الزمالك بوابة الوفد الجمعیة العمومیة القیمة المضافة فاروق جعفر

إقرأ أيضاً:

الكاردينال بارولين يترأس القداس لمناسبة الجمعية السينودسية الثانية للكنائس بإيطاليا

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

ترأس أمين سر دولة حاضرة الفاتيكان الكاردينال بارولين صباح الثلاثاء القداس في البازيليك الفاتيكانية لمناسبة الجمعية السينودسية الثانية للكنائس في إيطاليا وألقى عظة خلال القداس أكد فيها أن هذه المرحلة الأخيرة من المسيرة السينودسية تعد نبويةً، لأنها تتطلب من الكنائس المحلية أن تتخذ خيارات إنجيلية، تُقترح على شعب الله خلال السنوات الخمس المقبلة، وتمنى أيضا أن يكون للكنيسة اليوم تلامذة مرسلون تحركهم الرغبة في مقاسمة هذا المورد الهام المتواجد لديهم، ألا وهو شخص المسيح .

واستهل العظة مسلطاً الضوء على أن الروح القدس يقود دائماً أعمال السينودس، كما يذكّر البابا فرنسيس، لأنه يفتح القلوب ويجعلنا شجعاناً لكي نحمل الإنجيل إلى الآخرين بطريقة متجددة على الدوام.  

بعدها توقف بارولين عند إنجيل اليوم الذي يحدثنا عن رجل مريض، ويبدو صورة عن الوضع الذي تعيشه البشرية اليوم، بما في ذلك أوروبا أيضا، إذ إنها تعاني من طغيان المصالح الأحادية، ومن ديناميكيات العنف والحرب، التي تحمل انعكاسات على الصعيدين الاقتصادي والسياسي.

وذكّر بأن البشرية اليوم التي تعاني من جنون التسلط من جهة ومن العنف من جهة ثانية تحتاج إلى سماع الكلمات التي قالها الرب يسوع للرجل المريض: "هل تريد أن تشفى؟" وأضاف بارولين أنه كان يتعين على هذا الرجل أن يتخلى عن كل ما من شأنه أن يعيق مسيرته نحو الشفاء والسلام. وهكذا يمكن أن يشفى، وهو لم يعد بحاجة إلى مياه البِركة، لأن يسوع، الذي هو مصدر الحياة، كان واقفاً أمامه.

وتوقف بعدها عند دعوة الرب لكل شخص عطشان لأن يأتي إليه ويشرب من الماء الذي يعطيه هو، ومنه تنبع أنهار من المياه الحية. وأشار بارولين إلى أن المياه والدماء التي خرجت من جنب الرب المطعون تتلاءم مع رؤيا النبي حزقيال، عندما شاهد مياهاً تنبع من الهيكل، وتتدفق تدريجياً بشكل متنام، وهي قادرة على إعطاء الحياة والشفاء. وقد جاء السر الفصحي ليكشف عن مصدر المياه الحية.

تابع الكاردينال بارولين عظته لافتا إلى أن الباب المقدس الذي فُتح لمناسبة يوبيل الرجاء، والذي عبره المشاركون في القداس صباح اليوم، يرمز إلى شخص المخلص، الذي يشرّع الباب أمام ينابيع الخلاص، وقد قال عن نفسه إنه باب الخراف.

بعدها أمل أن تتمكن هذه الملاحظات المرتكزة إلى النص البيبلي من أن تنير هذا الحدث الذي نعيشه ألا وهو الجمعية السينودسية الثانية للكنائس في إيطاليا، مشيرا إلى أن هذه المرحلة الأخيرة من المسيرة السينودسية تُعتبر نبويةً، لأنها تقتضي اتخاذ بعض الخيارات الإنجيلية، التي ينبغي أن تقدمها كنائسنا لشعب الله خلال السنوات الخمس المقبلة. واعتبر أنها ستكون مرحلة ثمينة وخصبة وستشكل ركيزة للخيارات الرعوية خلال السنوات القادمة.

هذا ثم توجه الكاردينال بارولين إلى المشاركين في القداس مشيرا إلى أنهم حريصون جداً على نقل الإيمان إلى الآخرين، لاسيما إلى الشبان، وذكّر في هذا السياق بضرورة أن تبقى الكنيسة متجذرة في المسيح كي تكون إرسالية فعلا. ولفت إلى أن الحياة المسيحية تشبه نهراً ينطلق من ينبوع الفصح، من جنب الرب المطعون الذي يولّد باستمرار تلاميذ جدداً.  

في ختام عظته خلال القداس تمنى أمين سر دولة حاضرة الفاتيكان أن نكون جميعاً تلامذة مرسلين تحركنا الرغبة في مقاسمة هذا المورد الهام المتواجد لدينا، ألا وهو شخص المسيح. وهذا هو الينبوع الذي يسكن في قلب الكنيسة، وفي قلب كل شخص مؤمن، إنه المسيح الحي فينا، إنه ينبوع لا ينضب، تتدفق منه المياه التي تعطي الحياة الأبدية.

مقالات مشابهة

  • وثيقة لمكتب الصرف تفضح خطط الفراقشية الكبار لاستنزاف المالية العمومية
  • وزير الداخلية وقع قرارات دعوة الهيئات الانتخابية للانتخابات البلدية والاختيارية
  • في خريطة الخرطوم مثلاً سهم الجريمة والمجرمين بينطلق من الجنوب للشمال
  • الصحفيين تستعد لعقد الدعوة الثالثة لاجتماع الجمعية العمومية الجمعة 4 أبريل
  • البرلمان الأوروبي يوافق على صرف الشريحة الثانية من الدعم المالي لمصر بهذه القيمة
  • ما الذي يجري بينهما.. خريطة تفاعلية تظهر مناورات بكين قرب تايوان؟
  • الكاردينال بارولين يترأس القداس لمناسبة الجمعية السينودسية الثانية للكنائس بإيطاليا
  • معركة الدوائر الانتخابية.. من يخشى اكتساح الشخصيات الشعبية؟
  • من غرينلاند إلى أوكرانيا.. هل يعيد ترامب وبوتين تشكيل خريطة العالم؟
  • 4 أبريل.. عقد الجمعية العمومية لنقابة الصحفيين لمناقشة التجديد النصفي وانتخاب النقيب والمجلس