احصائية بعدد ضحايا الأمطار والسيول في اليمن منذ مطلع العام الجاري
تاريخ النشر: 30th, September 2023 GMT
أعلنت الأمم المتحدة وفاة وإصابة أكثر من ألفين وخمسمائة شخص وتضرر أكثر من ثمانين ألف أسرة في اليمن جراء الأمطار الغزيرة والسيول منذ مطلع العام الجاري.
وقال مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية في تقرير له، إن موسم الأمطار لهذا العام تسبب في وفاة مائتين وثمانية عشر مواطنا، وإصابة ألفين وثلاثمائة وواحد وثمانين آخرين.
وأوضح أن العواصف ألحقت الضرر بنحو 564 ألفا وأربعمائة شخص يمثلون أكثر من ثمانين ألف أسرة في مائة واثنتين وستين مديرية، مشيرا إلى أن محافظة حجة تحملت العبء الأكبر من أضرار السيول تلتها مأرب وتعز وإب.
ولفت إلى أن موسم الأمطار لأخيرة شهد نمطا جديدا في تزايد العواصف الرعدية، حيث توفي في حجة فقط أربعة وخمسون مدنيا، مؤكدا أن السيول تسببت في مفاقمة الأزمات التي يواجهها المواطنون.
المصدر: مأرب برس
إقرأ أيضاً:
"الأونروا" تقدم مساعدات غذائية إلى أكثر من 1.5 مليون شخص في غزة
أعلنت وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل لاجئي فلسطين (الأونروا) وصول فرقها إلى أكثر من 1.5 مليون شخص بمساعدات غذائية أساسية في قطاع غزة منذ بدء وقف إطلاق النار.
وأفادت الأونروا بأنها منذ وقف إطلاق النار افتتحت 37 ملجأ طوارئ جديدًا، بما في ذلك 7 في مدينة غزة و30 في شمال غزة.مساعدات الأونروا في غزةوذكرت أنها أنها تدير 120 ملجأ في جميع أنحاء القطاع، وتستضيف حوالي 120 ألف شخص.
أخبار متعلقة متظاهرون هاجموا موكبه.. إصابة قائد "اليونيفيل" في لبنانإصابات بالاختناق خلال اقتحام قوات الاحتلال بلدة الخضر جنوب بيت لحم .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } مساعدات الأونروا في غزة - وكالات
وقالت المتحدثة باسم منظمة الأمم المتحدة للطفولة (اليونيسف) تيس إنغرام: "إن الوضع في غزة لا يزال كارثيًا بالنسبة لأطفال غزة".الأزمة الإنسانية في غزةولفتت إلى أنه من الجيد أن إطلاق القنابل والرصاص توقف، والذي كان يؤدي إلى مقتل الأطفال وإصابتهم، مؤكدة أن الأزمة الإنسانية مستمرة.
وقالت: "كنتُ في غزة لمدة أسبوعين والتقيت بالعديد من الأطفال الذين ما زالوا يكافحون لتلبية احتياجاتهم الأساسية لتلقي الدعم النفسي والاجتماعي، وبالطبع لم يعد أي طفل إلى المدرسة.