تفاصيل وفاة أحمد سامي العدل.. رحل بنفس مرض والده
تاريخ النشر: 30th, September 2023 GMT
رحل الفنان الشاب أحمد سامي العدل عن عالمنا صباح اليوم، وسط حالة من الصدمة والحزن في الوسط الفني ولمحبيه واصفينه بـ«أبو قلب أبيض مثل والده»، إذ يشاء القدر بأن يرحل عن عالمنا بنفس مرض والده.
أحمد سامي العدل رحل بنفس مرض والدهوتوفي أحمد سامي العدل نتيجة مشاكل في القلب كانت تستدعي خضوعه لعملية تركيب صمام، لكنه رحل قبل أن يخضع للعملية وكان هذا بسبب تبعات لفيروس كورونا الذي أصابه منذ فترة وتسبب في جلطات بالرئة.
وكان قد رحل الفنان سامي العدل عن عالمنا أيضا بسبب هبوط حاد في الدورة الدموية نتيجة ضعف في عضلة القلب وتسبب هذا في نقله إلى المستشفى ومكوثه بها لعدة أيام الى أن رحل عن عالمنا يوم 10 يوليو.
يُذكر أنَّ كثير من الفنانين حرصوا على نعي أحمد سامي العدل من بينهم هشام ماجد وريهام حجاج وأحمد وفيق وعدد كبير من الفنانين.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: أحمد سامي العدل سامي العدل نجل سامي العدل أحمد سامی العدل عن عالمنا
إقرأ أيضاً:
تزوج عليها بعد 32 عاما.. سوء العشرة يفرق بين زوجة وزوجها.. تفاصيل
لاحقت زوجه زوجها بدعوي طلاق للضرر، أمام محكمة الأسرة بالجيزة، ادعت فيها تعرضها للطرد من مسكن الزوجية بعد اكتشافها زواج زوجها وإخفائه الأمر طوال شهور عليها، لتؤكد: "بعد عشرة 32 سنة أصبحت في الشارع محرومة من حقوقي، بلا عائل بعد أن استولي علي تحويشة العمر وأجبرني علي توقيع تنازل عن منقولاتي ومصوغاتي بعد تهديده لي".
وأشارت الزوجة بدعواها أمام محكمة الأسرة: "حاولت توسيط الأقارب والأصدقاء ولكنه رفض وقاطع بناته ورفض التواصل معهم، لأعيش خلال شهور في عذاب وأنا أحاول أن أثبت حقوقي وأمكن وابنتي الصغري من مسكن الزوجية، ولاحقته بـ 6 دعاوي حبس ودعوي تبديد لالزامه بسداد ثمن مصوغات ذهبية بقيمة مليون و200 ألف جنيه".
وأكدت الزوجة بدعواها أمام محكمة الأسرة: "رأيت العذاب علي يديه بسبب عنفه وإصراره علي الإساءة لي، وتركه لي معلقة وخوفه من مطالبتي بحقوقي التي تتجاوز ملايين الجنيهات بعد أن ساعدته طوال سنوات في تعظيم أرباحه ورأس ماله".
فيما رفض الزوج اتهامات زوجته له بسوء عشرته، وادعي أن زوجته هجرته مما دفعه للمطالبة بنشوزها، مشيراً إلى أنه واصل ملاحقتها بدعاوي قضائية بعد أن تحايلت لإلحاق الأذي والضرر المعنوي والمادي به.
ويذكر أن مكاتب تسوية المنازعات تم إنشاوها وفقا للمادة 5 من قانون 1 لسنة 2004 على: " تنشأ بدائرة اختصاص كل محكمة جزئية، مكتب أو أكثر لتسوية المنازعات الأسرية، يتبع وزارة العدل ويضم عددا من الإخصائيين (القانونيين والاجتماعيين والنفسيين )، الذين يصدر بقواعد اختيارهم قرار من وزير العدل"، بهدف إزالة أسباب الشقاق والخلاف بين أفراد الأسرة ومحاولة الصلح في دعاوى الأحوال الشخصية التى يمكن الصلح فيها قانونا، ويتم تدريب الموظفين بالمكاتب بصفة دورية لكيفية التعامل مع الأزواج والحالات التى تتردد عليهم لمحاولة إنهاء الخلافات بشكل يحافظ على كيان الأسرة، وتوضيح عواقب واثار التمادى فى الخلافات وإبداء النصح والإرشاد لتسويه الخلاف وديا.
مشاركة