النائبة ولاء التمامي تطالب المواطنين بالمشاركة الإيجابية في الانتخابات الرئاسية 2024
تاريخ النشر: 30th, September 2023 GMT
اكدت النائبة ولاء التمامى عضو لجنة القوي العاملة بمجلس النواب، أهمية المشاركة الإيجابية والفاعلة للمواطنين في الانتخابات الرئاسية 2024 للإدلاء بأصواتهم في صناديق الاقتراع، وذلك إعمالا لحقهم الدستوري حتى يكون اختيار رئيسهم وفقا لارادتهم الحرة.
وقالت التمامى فى تصريحات صحفية لها اليوم، إن الشعب يثق في قدرة الهيئة الوطنية لإجراء الانتخابات الرئاسية بحيادية وشفافية،وذلك لأنها تتمتع باستقلالية عالية وتحظى بمصداقية لدى المواطنين،بجانب وضعها لضوابط وإجراءات للانتخابات الرئاسية تبعث برسائل طمأنة للشعب المصري فى الداخل والخارج.
وتابعت عضو مجلس النواب أن الهيئة تبذل جهودا كبيرة لتكون الانتخابات على قدر عال من الشفافية والدقة والنزاهة.وتقف على مسافة واحدة من كافة المرشحين للانتخابات الرئاسية المقرر لها ديسمبر المقبل، وإجراء الانتخابات تحت إشراف قضائي كامل.
كانت الهيئة الوطنية للانتخابات،قد عقدت مؤتمر صحفيا أكد خلاله المستشار وليد حمزة، إن الهيئة الوطنية للانتخابات بكامل تشكيلها ومن خلفها قضاة مصر ستشرف علي العملية الانتخابية وتفخر بهذه المسئولية الجسيمة، وأن العملية الانتخابية ستجري تحت اشراف قضائي قاض لكل صندوق، ومتابعة الاعلام ومؤسسات المجتمع المدني المصري والخارجي، وأن فتح باب الترشح جاء في الذكري المئوية لأول انتخابات نيابية في مصر.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الهيئة الوطنية للانتخابات عضو مجلس النواب الانتخابات الرئاسية 2024
إقرأ أيضاً:
بنسبة تجاوزت 65%.. فوز دانيال شابو بالانتخابات الرئاسية في «موزمبيق»
أعلن المجلس الدستوري في موزمبيق اليوم الإثنين عن فوز دانيال شابو، المرشح المدعوم من حزب فريليمو، في الانتخابات الرئاسية بحصوله على 65.17% من الأصوات، خلفًا لفيليبي نيوسي رئيسًا للجمهورية.
وقالت رئيسة المجلس الدستوري، لوسيا ريبيرو، بعد قراءة الإعلان الرسمي: تم إعلان دانيال فرانسيسكو شابو رئيسًا منتخبًا لجمهورية موزمبيق واعترفت بوجود بعض المخالفات في العملية الانتخابية، لكنها أكدت أن هذه المخالفات لم تؤثر على النتيجة النهائية.
وبحسب الإعلان، حصل فينانسيو موندلان على 24.19% من الأصوات، وأوسوفو مومادي على 6.62%، ولوتيرو سيمانجو على 4.02%.
يؤكد إعلان المجلس الدستوري فوز دانيال شابو، كما تم إعلان ذلك سابقًا من قبل اللجنة الوطنية للانتخابات (CNE) في 24 أكتوبر، حينها، أفادت اللجنة بحصول شابو على نسبة أعلى بلغت 70.67%، بحسب ما اوردته منصة "وسط إفريقيا".
وقد أدى هذا الإعلان المبكر إلى ما يقرب من شهرين من الاحتجاجات العنيفة والإغلاقات التي قادها فينانسيو موندلان، الذي رفض الاعتراف بالنتائج، وأسفرت هذه الأحداث عن مقتل ما لا يقل عن 130 شخصًا خلال الاشتباكات مع الشرطة.
وكانت اللجنة الوطنية للانتخابات قد أعلنت أن موندلان، المدعوم من الحزب التفاؤلي خارج البرلمان من أجل تنمية موزمبيق (بوديموس)، قد حصل على المركز الثاني بنسبة 20.32%.
وجاء بعده أوسوفو مومادي، زعيم مقاومة موزمبيق الوطنية (رينامو)، الحزب المعارض الأكبر سابقًا، حيث حصل على 5.81% من الأصوات (403، 591 صوتًا)، وحصل لوتيرو سيمانجو، زعيم حركة الديمقراطية في موزمبيق (MDM)، الحزب البرلماني الثالث، على 3.21% (223، 066 صوتًا).
وشملت انتخابات 9 أكتوبر الماضي الانتخابات العامة السابعة، حيث لم يترشح الرئيس المنتهية ولايته فيليبي نيوسي، الذي أكمل ولايتين رئاسيتين وجرت الانتخابات بالتوازي مع الانتخابات التشريعية، وانتخابات جمعيات المقاطعات، وانتخابات حكام المقاطعات.
اقرأ أيضاًالاتحاد الأوروبي يقدم مساعدات طارئة للمجتمعات الإفريقية المتضررة من إعصار شيدو بموزمبيق
صندوق النقد يتوقع خفض النمو الاقتصادي لموزمبيق
المصري يشكر سفير مصر في موزمبيق ويهديه درع النادي