قرية بالكامل تتشح بالسواد.. العثور على 5 جثامين من عائلة واحدة بأسيوط
تاريخ النشر: 30th, September 2023 GMT
عثرت الأجهزة الأمنية بأسيوط، على 5 جثث من عائلة واحدة داخل منزلهم بقرية نجع سبع.
العثور على 5 جثث من عائلة واحدة داخل منزل في أسيوطالبداية عقب تلقي اللواء وائل نصار مدير أمن أسيوط، إخطارا من مأمور مركز شرطة أسيوط يفيد ورود بلاغ لنقطة شرطة نجع سبع بالعثور على حالات وفاة داخل منزل بالقرية.
وانتقل إلى موقع الحادث ضباط مباحث المركز والاسعاف وتبين من المعاينة والفحص وجود 5 جثث داخل منزل وهم لكلا من "نهاد.
اقرأ أيضاًالمشدد 3 سنوات للمتهمين بابتزاز رجل الأعمال أحمد أبو هشيمة
إصابة شخص إثر انهيار جزئي في عقار بكرداسة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أسيوط الاجهزة الامنية امن أسيوط 5 جثث من عائلة واحدة
إقرأ أيضاً:
جريمة مروعة في لبنان.. العثور على جثة رجل في محطة وقود
في جريمة مأساوية، عُثر على جثة صاحب محطة محروقات في بمحافظة جبل لبنان، مكبّلة ومرمية داخل دورة المياه في المحطة.
ووفق ما أفادت وكالة الأنباء اللبنانية، فقد وجد المجني عليه "56 عاماً" مقتولاً، وتظهر عليه آثار التعذيب والضرب المبرح بأدوات حادة.
وعلى الفور حضرت الأجهزة الأمنية والعسكرية إلى موقع الجريمة، وبدأت باتخاذ الإجراءات اللازمة لكشف ملابسات الحادثة وتحديد هوية الجناة.
وانتشرت مشاهد الجريمة الصادمة على مواقع التواصل الاجتماعي، حيث ظهر الجناة وهم يعذبون الضحية قبل الإجهاز عليه.
وأثارت الجريمة المصورة من كاميرا ثابتة في المكتب غضباً واسعاً على مواقع التواصل الاجتماعي، إذ تشير المعلومات الأمنية التي ذكرها موقع "ليبانون ديبايت"، أن الشبهات تدور حول عمال المحطة السوريين الذين يعملون لديه منذ فترة طويلة، حيث تكشف أن هؤلاء كانوا قد قاموا بمراقبة المغدور ورصدوا ما يجنيه يومياً من أموال وأين يضعها.
عثر على جِثة الشاب “أ.ح”(اميل) صاحب محطة محروقات يونايتد في مزرعة يشوع داخل المحطة في ظروف مروعة. الضحية تعرض للـتعذيب والضـرب بأدوات حادة قبل أن يتم تكبيله ورميه داخل دورة المياه في المحطة. بحسب شهود عيان فإن العمال في المحطة من الجنسية السورية، يشتبه بأنهم وراء ارتكاب الجريمة pic.twitter.com/VORSaMpS1m
— Beyrouth 3 (@Beyrouth_3) January 28, 2025وقاموا الجناة بإقفال أبواب المحطة وجر المغدور إلى الداخل، حيث كبلوا يديه ورجليه بشريط لاصق وأغلقوا فمه بشريط أيضاً، وبدأوا عملية تعذيب لم تعرف أسبابها، حيث تشير إلى أنه بدت كعملية انتقامية أو ربما للإفصاح عن أرقام الخزنة لفتحها.
وبحسب المعلومات المتداولة، أن المشتبه بهم سرقوا مبلغاً كبيراً من المال وقاموا بقتل الضحية، قبل أن يقفلوا المكان للإيحاء أن المحطة مغلقة وتأخير العثور على المجني عليه، الذي مات اختناقاً بفعل وجود الشريط اللاصق على فمه وأنفه، وذلك في محاولة منهم لكسب مزيد من الوقت من أجل الفرار.