خالد سلك “الإختلاف النوعي في العقوبات على الحركة الإسلامية (لاحظ الحركة الإسلامية وليس علي كرتي) هو التأكيد على قوة أدلة ضلوع عناصر النظام السابق في الكارثة…”.
أنظر كيف يتكلم عن إختلاف نوعي وعن عقوبات طالت الحركة الإسلامية نفسها! تزييف وكذب علني.

ثم يتكلم عن أدلة قوية على ضلوع عناصر النظام السابق في الكارثة.

عن أي أدلة وأدلة قوية يتكلم؟

هذا القحاتي يعتقد أن مجرد إطلاق اتهامات من أسياده في أمريكا تعتبر بحد ذاتها أدلة وأدلة قوية.

مع أن اتهامات فضفاضة مثل عرقلة الانتقال يمكن أن تُطلق على قوى سياسية كثيرة مثل الحزب الشيوعي الذي عارض حكومة حمدوك وغيره من القوى السياسية،

وأيضاً رفض وقف إطلاق النار مه المليشيا التي تحتل بيوت المواطنين والمرافق الخدمية هو موقف المواطن السوداني قبل أن يكون موقف الجيش دعك من الحركة الإسلامية وعلي كرتي.

أمريكا أطلقت اتهامات سياسية عامة على علي كرتي، ولكنها اتهمت حليف قحت الدعم السريع بجرائم جنائية شهد عليها كل العالم ولا يستطيع أحد إنكارها. مع ذلك يتجاهل القحاتي من يستورد السلاح والمرتزقة ليحارب الشعب السوداني والجيش ليهاجم خصمه السياسي.

حليم عباس

المصدر: موقع النيلين

كلمات دلالية: الحرکة الإسلامیة

إقرأ أيضاً:

إطلاق معهد برجيل للصحة العالمية في أمريكا

أبوظبي: «الخليج»

في خطوة مهمة لتشجيع التعاون بشكل أعمق مع الشركاء الدوليين ودولة الإمارات في مجال الرعاية الصحية، أعلنت برجيل القابضة، الشركة الرائدة في مجال توفير خدمات الرعاية الصحية المتخصصة في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، إطلاق معهد برجيل للصحة العالمية في الولايات المتحدة.

وشهد إطلاق المعهد سلسلة من المناقشات رفيعة المستوى التي ركزت على رعاية مرضى السرطان والابتكارات التكنولوجية، والتي ضمت مجموعة متنوعة من الخبراء العالميين.

وحضر حفل الإطلاق الدكتور ثاني بن أحمد الزيودي، وزير دولة للتجارة الخارجية في دولة الإمارات، والذي ناقش كيف تقود الإمارات، بالتعاون مع الشركاء الدوليين، الجهود المبذولة للاستفادة من البحث والتعليم لتحسين نتائج الصحة العالمية.

وقال الدكتور ثاني بن أحمد الزيودي: «إن دولة الإمارات ملتزمة بالارتقاء بالرعاية الصحية إلى المستوى المتقدم، ويشمل تركيزنا شراكات البحث والتطوير، وتقديم أفضل الممارسات للمستشفيات في دولة الإمارات العربية المتحدة، والاستثمار في التكنولوجيا لتعزيز قدراتنا، يعد التصدي للسرطان أحد أهم التحديات التي نواجهها، ونحن مصممون على إيجاد حلول يمكن أن تنقذ الأرواح، وتحقق الاستقرار للأسر، وتوفر الأمل للعديد من الأطفال الذين يكافحون هذا المرض، ويتطلب النجاح اتباع نهج شامل، ولا سيما تعاون القطاع الخاص والأوساط الأكاديمية والهيئات التنظيمية والمنظمات غير الحكومية».

وفي إشارة إلى افتتاح المعهد، أعرب الدكتور الزيودي عن أمله في أن يكون معهد برجيل للصحة العالمية مركزاً لأبحاث السرطان الرائدة وعلاجه وتطوير الأدوية والرعاية، وتعزيز الشراكات من خلال تبادل الخبرات، وضمان أفضل الممارسات وتعزيز المعرفة والقدرات.

وقال الدكتور شمشير فاياليل، مؤسس ورئيس مجلس إدارة برجيل القابضة، «يعد افتتاح معهد برجيل للصحة العالمية في نيويورك إنجازاً مهماً، ولن يؤدي هذا الحضور الجديد إلى رفع مساهماتنا على المستوى الدولي فحسب، بل سيفتح أيضاً الأبواب أمام تعاون هادف مع مؤسسات وشركات الرعاية الصحية الرائدة، هدفنا هو تحقيق تقدم في العلاجات والتكنولوجيا الطبية، وتحسين النتائج الصحية في جميع أنحاء العالم».

مقالات مشابهة

  • «تحرير السودان» بقيادة عبدالواحد تستنكر اتهامات أممية بعرقلة وصول المساعدات في مناطق سيطرتها
  • حماس تكشف آخر التطورات بشأن اتفاق وقف الحرب على غزة
  • إطلاق معهد برجيل للصحة العالمية في أمريكا
  • الإمام الخامنئي يدعوا الى مشاركة فعالة في الجولة الثانية من الانتخابات الرئاسية
  • أمريكا: وقف إطلاق النار في غزة يهدئ الأوضاع بالحدود الإسرائيلية اللبنانية
  • نداء إستغاثة!!
  • السجون الإسرائيلية تعلق لـ الحرة على اتهامات مدير مستشفى الشفاء
  • اتهامات بخرق القانون تلاحق رئيس مجلس جهة الدارالبيضاء
  • ما وراء مساعي أمريكا لمنع اليمنيين من الاحتفال بعيد الغدير؟
  • انطلاق صلوات عيد استشهاد الأنبا موسى الأسود بكنيسة السيدة العذراء بالمنصورة