هذا القحاتي يعتقد أن مجرد إطلاق اتهامات من أسياده في أمريكا تعتبر بحد ذاتها أدلة وأدلة قوية
تاريخ النشر: 30th, September 2023 GMT
خالد سلك “الإختلاف النوعي في العقوبات على الحركة الإسلامية (لاحظ الحركة الإسلامية وليس علي كرتي) هو التأكيد على قوة أدلة ضلوع عناصر النظام السابق في الكارثة…”.
أنظر كيف يتكلم عن إختلاف نوعي وعن عقوبات طالت الحركة الإسلامية نفسها! تزييف وكذب علني.
ثم يتكلم عن أدلة قوية على ضلوع عناصر النظام السابق في الكارثة.
هذا القحاتي يعتقد أن مجرد إطلاق اتهامات من أسياده في أمريكا تعتبر بحد ذاتها أدلة وأدلة قوية.
مع أن اتهامات فضفاضة مثل عرقلة الانتقال يمكن أن تُطلق على قوى سياسية كثيرة مثل الحزب الشيوعي الذي عارض حكومة حمدوك وغيره من القوى السياسية،
وأيضاً رفض وقف إطلاق النار مه المليشيا التي تحتل بيوت المواطنين والمرافق الخدمية هو موقف المواطن السوداني قبل أن يكون موقف الجيش دعك من الحركة الإسلامية وعلي كرتي.
أمريكا أطلقت اتهامات سياسية عامة على علي كرتي، ولكنها اتهمت حليف قحت الدعم السريع بجرائم جنائية شهد عليها كل العالم ولا يستطيع أحد إنكارها. مع ذلك يتجاهل القحاتي من يستورد السلاح والمرتزقة ليحارب الشعب السوداني والجيش ليهاجم خصمه السياسي.
حليم عباس
المصدر: موقع النيلين
كلمات دلالية: الحرکة الإسلامیة
إقرأ أيضاً:
خبير عسكري: أمريكا تلعب دورًا محوريًا في خيوط أزمة حماس وإسرائيل
قال سمير عباهرة، الخبير العسكري الاستراتيجي، إن اليوم السبت، انتهى تسليم الدفعة السادسة من تسليم الأسرى الفلسطينيين والمحتجزين الإسرائيليين لدى حماس، موضحا أن جيش الاحتلال الإسرائيلي أطلق النيران على أسر الأسرى الفلسطينيين عندما تجمعوا أمام سجن «عوفر» وأطلقوا عليهم قنابل مسيلة للدموع وقاموا بطردهم من المكان.
تابع «عباهرة» خلال مداخلة على الهواء مباشرة من جنين، مع الإعلامية أمل الحناوي، ببرنامج «عن قرب مع أمل الحناوي»، عبر شاشة «القاهرة الإخبارية»، اليوم السبت، أن حدث تشابك بين حركة حماس وجيش الاحتلال الإسرائيلي حول مخطط تهجير الفلسطينيين الذي يسعى إليه الاحتلال، لكن تدخل الوسطاء كل من مصر وقطر، ساهم بوقوف ضد هذا الشأن والحصول على هدنة والإفراج عن الأسرى والمحتجزين وتمت عملية الإفراج في موعدها المحدد.
أوضح الخبير العسكري الاستراتيجي أن الولايات المتحدة تلعب دورًا محوريًا في خيوط الأزمة القائمة، بين حماس وإسرائيل سواء في الضغط على إسرائيل للقبول بالاتفاقية، أو من خلال تصريحات ترامب الذي قال بإن : «لايوجد ضمانات لاستمرار وقف إطلاق النار»، إضافة إلى تصريحاته الذي ترك الأمور كلها لإسرائيل فيما يخص استمرار وقف إطلاق النار.