قالت د. شيماء محمود نبيه عضو مجلس النواب ، أن تزكيتها للرئيس عبدالفتاح السيسي ، للترشح للإنتخابات الرئاسية المقبلة ، يرجع للإنجازات التي شهدتها مصر طوال الـ 10 سنوات ووحققت طفرة تنموية غير مسبوقة في كافة المجالات وتابعت في تصريحات صحفية لها  قائلة : حتي يستكمل الرئيس الإنجازات ومسيرة البناء لتتماشي مع الجمهورية الجديدة

وأشارت د.

شيماء نبيه ،أن الرئيس السيسي ، عندما تولي البلاد في عام 2014 ، بعدما انقذ البلاد من مصير مجهول بعد ثورة 30 يونيو المجيدة ، كانت البلاد تعيش أسوء اوضاعها في كافة المجالات ، وتابعت : ولكن الرئيس السيسي اعاد بناء البلد من جديدة لتشهد إنجازات غير مسبوقة عبر سلسلة مشروعات قومية ضخمة ،كشبكة الطرق العملاقة ، والمدن الجديدة وبناء المصانع ، وكذلك المبادرات القومية ، كمبادرة حياة كريمة التي غيرت في حياة الريف والصعيد
ووفقا لنص المادة 142 من الدستور، يشترط لقبول الترشح لرئاسة الجمهورية أن يزكى المترشح عشرون عضوًا على الأقل من أعضاء مجلس النواب، أو أن يؤيده ما لا يقل عن خمسة وعشرين ألف مواطن ممن لهم حق الانتخاب في خمس عشرة محافظة على الأقل، وبحد أدنى ألف مؤيد من كل محافظة منها. وفى جميع الأحوال، لا يجوز تأييد أكثر من مترشح، وذلك على النحو الذى ينظمه القانون.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: الترشح لرئاسة الجمهورية الرئيس السيسي الانتخابات الرئاسية المقبلة

إقرأ أيضاً:

التفاصيل الكاملة حول الانتخابات الرئاسية التونسية

 


تشهد تونس في السادس من أكتوبر 2024 انتخابات رئاسية تعتبر الثالثة منذ ثورة 2011، لكنها تأتي في ظل واقع سياسي يثير التساؤلات حول مدى جديتها وشفافيتها. في ظل الدستور الجديد لعام 2022، ووسط احتجاجات شعبية واعتراضات من المعارضة، يتصاعد الجدل حول ما إذا كانت هذه الانتخابات تعكس تنافسًا حقيقيًا أم أنها مجرد إجراء شكلي.

المرشحون والانتقادات


يخوض السباق الرئاسي ثلاثة مرشحين رئيسيين، هم العياشي زمال، الرئيس الحالي قيس سعيد، وزهير المغزاوي. رغم انطلاق الحملة الانتخابية في 14 سبتمبر، شهدت تونس احتجاجات شعبية تنادي بالدفاع عن الحقوق والحريات، كما نُظمت تجمعات مناهضة لقانون انتخابي جديد يرى المعارضون أنه يستهدف تقليص دور المحكمة الإدارية في مراقبة العملية الانتخابية.

الهيئة العليا المستقلة للانتخابات، التي تُعد الجهة الرسمية الوحيدة المعنية بالإشراف على الانتخابات، رفضت في سبتمبر الماضي إعادة ثلاثة مرشحين للسباق الرئاسي، رغم صدور حكم من المحكمة الإدارية بذلك. وبررت الهيئة قرارها بعدم استيفاء هؤلاء المرشحين لشروط التزكيات المطلوبة، وهي إما الحصول على عشرة آلاف تزكية من المواطنين في عشر دوائر انتخابية، أو عشر تزكيات من نواب البرلمان، أو 40 تزكية من رؤساء المجالس البلدية.

مقاطعة المعارضة وتآكل الثقة


في المقابل، أعلنت عدة قوى معارضة، مثل جبهة الخلاص وحزب النهضة والحزب الحر الدستوري، مقاطعة الانتخابات بسبب ما وصفوه بـ "انعدام شروط المنافسة النزيهة". ووجهت انتقادات حادة للرئيس قيس سعيد وحكومته، معتبرة أن التعديلات القانونية جاءت لتعزيز قبضته على السلطة وتقليص الدور الرقابي للمؤسسات القضائية.

مقالات مشابهة

  • الرئيس سينتصر فيها : مئات التونسيين يتظاهرون ضد "القمع" قبل يومين من الانتخابات الرئاسية
  • كيف رد بايدن على سؤال حول تأثير نتنياهو على الانتخابات الرئاسية؟
  • الرئيس الأمريكي: غير واثق من أن الانتخابات المقبلة ستكون سلمية
  • التفاصيل الكاملة حول الانتخابات الرئاسية التونسية
  • برلمانية: الرئيس السيسي حرص على طمأنة المصريين.. ولابد من تحرك دولي لوقف دائرة الصراع
  • برلمانية الوفد تهنئ السيسي بانتصارات أكتوبر: حققت الردع ورسخت للسلام
  • رئيس قضايا الدولة يهنئ الرئيس السيسي بمناسبة ذكرى نصر أكتوبر
  • "الوزير" يهنئ الرئيس السيسي رئيس الجمهورية القائد الأعلى للقوات المسلحة بمناسبة الذكرى 51 لانتصار أكتوبر المجيد
  • موقف من لم يستكمل خطوات التصالح في مخالفات البناء.. إليك آخر موعد
  • برلمانية: كلمة الرئيس في حفل تخرج الكليات العسكرية تعكس قوة مصر