وزيرة التخطيط: قبل الأزمة الروسية الأوكرانية حققنا 6.6 % معدلات نمو
تاريخ النشر: 30th, September 2023 GMT
أكدت الدكتورة هالة السعيد، وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية أن البعد البيئي يمثل أهمية كبيرة للدولة المصرية، لافتة: “40% من المشروعات خضراء.. وبنستهدف الوصول لـ 50% العام القادم”.
وأشارت “السعيد” “السعيد” خلال كلمتها اليوم بمؤتمر حكاية وطن بحضور الرئيس عبد الفتاح السيسي :"احنا قبل الأزمة الروسية الأوكرانية كنا محققين 6.
6 % معدلات نمو، كما وصل معدل البطالة لأدنى مستوى له 7%.. ووصول الاستثمار الأجنبي المباشر لـ 10مليار دولار"، مؤكدة:" في ظل هذه الظروف بنواجه تحديات غير مسبوقة".
وقالت الدكتورة هالة السعيد، وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية، إن العالم اجتمع في عام 2015 ووضع أجندة تنمية مستدامة تقوم على 17 هدف لابد من العالم أن يلتزم بتحقيقهم في 2030.
وأضافت ، أن أهم هذه الأهداف الحد من الفقر والجوع وتحقيق الوصول إلى مدت مستدامة وطاقة نظيفة والمساواة بين الجنسين وفرص عمل لائقة وغيرها من الأهداف التي اتفق عليها العالم.
وأكدت الدكتورة هالة السعيد، وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية أن مصر كانت سباقة في تبني هذه الأجندة التنموية، متابعة: “كانت رؤية تشاركية اشترك فيها جميع أبناء الوطن”.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: وزیرة التخطیط
إقرأ أيضاً:
تشكيك أوروبي في زعامة واشنطن.. وزيرة خارجية الاتحاد: العالم بحاجة إلى قائد جديد
يمانيون../
في ظل تصاعد الخلافات بين واشنطن وكييف، دعت وزيرة خارجية الاتحاد الأوروبي، كايا كالاس، إلى إعادة النظر في زعامة الولايات المتحدة للعالم الغربي، مؤكدةً أن أوروبا يجب أن تتحمل مسؤوليتها القيادية في مواجهة التحديات العالمية.
وجاءت تصريحات كالاس عقب المشادة التي وقعت بين الرئيس الأمريكي السابق، دونالد ترامب، ونظيره الأوكراني، فولوديمير زيلينسكي، خلال لقائهما في البيت الأبيض، حيث أظهر ترامب تحفظًا على تقديم دعم غير مشروط لكييف.
وكتبت كالاس في منصة “إكس”: “أصبح واضحًا أن العالم الحر بحاجة إلى زعيم جديد، ويجب على أوروبا أن تتحمل هذا التحدي. أوكرانيا جزء من أوروبا، وسنقف إلى جانبها”.
وفي سياق متصل، أعربت رئيسة المفوضية الأوروبية، أورسولا فون دير لاين، ورئيس المجلس الأوروبي، أنطونيو كوستا، عن تضامنهما مع زيلينسكي، ووجها له رسالة مفادها: “كن قويًا، لا تخف، نحن معك لتحقيق سلام عادل ودائم”.
ومن المقرر أن يشارك عدد من القادة الأوروبيين، إلى جانب زيلينسكي، في قمة بلندن، يقودها رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر، بهدف تعزيز الدعم الأوروبي لأوكرانيا.
يأتي هذا التحرك في وقت أعلنت فيه كل من كندا وأستراليا دعمهما لكييف، مما يعكس تصاعد التوترات بشأن مستقبل القيادة العالمية، وسط تشكيك متزايد في الدور الأمريكي.