بسبب ظروف صحية.. توفيق عبد الحميد يعلن اعتزاله للمرة الثانية
تاريخ النشر: 30th, September 2023 GMT
كشف الفنان توفيق عبد الحميد -عبر حسابه الشخصي على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك- عن اعتزاله الفن المرة الثانية بسبب ظروف صحية.
وكتب توفيق عبد الحميد، في منشوره عبر فيسبوك: «ظروفي الصحية تحول دون الاستمرار في مهنة التمثيل، ولذلك أُعلن اعتزالي».
توفيق عبد الحميد وإصابته بـ انزلاق غضروفي
وكان الفنان توفيق عبد الحميد نشر عبر صفحته على موقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك”، منشوراَ جديداً بعد إعلانه عدم الخضوع إلى عملية جراحية والاستمرار فى العلاج الطبيعي.
وقال توفيق عبد الحميد: "شيئًا فشيئا تبدأ في التعود على الألم، ما دمت محتملا، ثم يرسل الله في طريقك من هم أكثر تعرضا للأشد من الألم، فتصبر وترضى وتحمد الله، وتعتبر نفسك من المرفهين اللي بيدلعوا".
وقرر الفنان توفيق عبد الحميد عدم خضوعه إلى عملية جراحية بعد إصابته بانزلاق غضروفي منذ سنوات.
وعلق توفيق عبد الحميد، عبر صفحته على “فيسبوك” قائلا: "صباح الخير والصحة والستر وراحة البال عليكم جميعا.. كتر خيركم ربنا ميحرمنيش أبدا منكم.. معظم التعليقات لا تفضل التدخل الجراحى.. هكمل العلاج المائى والطبيعى وربنا كريم".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: توفيق عبد الحميد الفنان توفيق عبد الحميد
إقرأ أيضاً:
الليرة السورية تسجل 9900 أمام الدولار في السوق الموازية للمرة الأولى منذ 2023
سوريا – شهدت الليرة السورية امس الخميس، تحسنا ملحوظا أمام الدولار الأمريكي، حيث سجلت بالسوق الموازية 9900 ليرة لكل 1 دولار، لأول مرة منذ 2023، وفق بيانات موقع “الليرة اليوم” الاقتصادي.
وشهد سعر صرف الدولار انخفاضا ملحوظا بنسبة 9% في السوق الموازية، وهو انخفاض لم يكن ناتجا عن تحسن في الإنتاج القابل للتصدير أو تراجع في حجم المستوردات، بل يعود إلى فائض العرض من الدولار لأسباب عدة، وفق خبير اقتصادي.
وهذا التحسن يأتي بعد فترة من التقلبات التي شهدتها العملة المحلية منذ سقوط نظام الأسد، حيث كان سعر الصرف قد تجاوز 15 ألف ليرة سورية لكل دولار قبل انهيار النظام، ليبدأ لاحقا في التحسن والاستقرار عند مستويات قريبة من 11 ألف ليرة للدولار.
من جهته، حدد مصرف سوريا المركزي سعر الدولار عند 13000 ألف ليرة سورية للشراء، و13130 للمبيع، والوسطي بـ13065.
وفي هذا الصدد، رأى الخبير الاقتصادي جورج خزام أن انخفاض سعر صرف الدولار 9% بالسوق الموازية اليوم لم يكن بسبب زيادة الإنتاج القابل للتصدير والبديل عن المستوردات ولم يكن بسبب تراجع المستوردات، وإنما كان بسبب فائض العرض من الدولار للأسباب التالية:
الارتياح الكبير من خطاب الرئيس أحمد الشرع بأن هنالك استقرارا سياسيا واقتصاديا قادما.. ومعه فإن الادخار بالليرة اليوم أفضل من الادخار بالدولار. الأنباء عن قدوم أمراء الخليج إلى سوريا وما يترافق مع ذلك من استثمارات خليجية أو إعانات أو إيداعات بمليارات الدولارات بالمصرف المركزي لدعم الليرة السورية.. ومعه زيادة كبيرة قادمة بالعرض من الدولار. إن الجمود الكبير بالأسواق وانهيار الإنتاج وتسريح العمال أدى لتوقف وتراجع كبير بالدخل.. ومعه تراجع الاستهلاك و الطلب على الدولار بقصد استيراد البضائع المصنعة والمواد الأولية للصناعة الوطنية وانخفاض سعره.. إذا لم يتحقق الإيداع بالمركزي أو التأكيد على وجود استثمارات خليجية بمليارات الدولارات فإن سعر صرف الدولار سوف يرتفع بنسبة أعلى من نسبة الانخفاض.المصدر: RT