"كيفية الاستعداد للعام الدراسي الجديد" ورشة حكي للأطفال بثقافة البدارى
تاريخ النشر: 30th, September 2023 GMT
تنفيذاً لتوجيهات الدكتورة نيفين الكيلاني وزير الثقافة تقيم الهيئة العامة لقصور الثقافة برئاسة عمرو بسيوني سلسلة من الأنشطة الثقافية والفنية وذلك بإقليم وسط الصعيد الثقافى برئاسة محمد نبيل من خلال فرع ثقافة أسيوط برئاسة ضياء مكاوي
استقبل قصر ثقافة البدارى برئاسة الفنان محمد أبورحمه لمجموعة من الأطفال وتنظيم محاضرة تثقيفية تحت عنوان "كيفية الاستعداد للعام الدراسي الجديد".
وأوضح الدكتور عبد الكريم أهمية الاستيقاظ مبكراً وتجهيز الأدوات والمستلزمات المدرسية مسبقاً لتفادي أي ضياع أو إرباك في الصباح الأول من اليوم الدراسي الجديد. كما شدد على أهمية تناول وجبة إفطار صحية واعتيادية قبل الذهاب إلى المدرسة، حيث تلعب الطاقة المتجددة دوراً فعالاً في الاستيقاظ والتركيز خلال اليوم الدراسي.
وتحدث الدكتور عبد الكريم أيضاً عن أهمية ممارسة الرياضة صباحاً لزيادة النشاط وتحفيز الدماغ في بداية اليوم، حيث يمكن أن تؤثر ممارسة الرياضة بشكل إيجابي على التركيز والمذاكرة. وشدد على ضرورة ممارسة النشاطات الرياضية المفضلة للطفل، سواء كانت مشياً أو ركوب الدراجات أو حتى تدريبات سهلة في المنزل.
بالإضافة إلى المحاضرة التثقيفية، شهد القصر عرضاً سينمائياً لفيلم "هارلى". استمتع الأطفال بروحهم المرحة وانبهارهم بشاشة السينما، حيث استمتعوا بقصة المغامرة والتشويق المقدمة في الفيلم. يهدف عرض الأفلام في هذا النوع من الفعاليات إلى تنشيط حس الفن والترفيه لدى الأطفال وإتاحة فرصة لهم للاستمتاع بتجربة سينمائية مختلفة.
بهذه الطريقة، تمكن قصر ثقافة البدارى من استقبال وتفيض الإشراف على مجموعة من الأطفال وتقديم محاضرة تثقيفية تهدف إلى استعدادهم للعام الدراسي الجديد. ومن خلال الأنشطة المتنوعة مثل عروض السينما، يتمكن الأطفال من تجربة يوم مليء باللعب والتعلم في جو مرح ومثير.
" كيفية الاستعداد للعام الدراسي الجديد " ورشة حكي للأطفال بثقافة البدارى " كيفية الاستعداد للعام الدراسي الجديد " ورشة حكي للأطفال بثقافة البدارى " كيفية الاستعداد للعام الدراسي الجديد " ورشة حكي للأطفال بثقافة البدارى " كيفية الاستعداد للعام الدراسي الجديد " ورشة حكي للأطفال بثقافة البدارىالمصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: أسيوط فرع ثقافة أسيوط فرع ثقافة ثقافة أسيوط قصر ثقافة بيت ثقافة إقليم وسط الصعيد الثقافى ثقافتنا في إجازتنا محافظة أسيوط محافظ أسيوط اللواء عصام سعد
إقرأ أيضاً:
كيفية الوقاية من مرض السكري الوراثي .. بخطوات فعالة
لطالما اعتُبر داء السكري وراثةً لا مفر منها، شيئًا ينتقل بالوراثة ويحدث يومًا ما، لكن الخبراء يُوضحون أن هذا الاعتقاد غير كامل قد يزيد تاريخ عائلتنا من احتمالية الإصابة بداء السكري، لكن عاداتنا اليومية هي التي تُحدد ما إذا كنا مصابين به أم لا.
ووفقا لموقع only my health داء السكري ليس مجرد نتيجة للإفراط في تناول السكر، بل هو حالة مزمنة تنكسية تتطور بصمت على مر السنين، وقد تؤدي إلى عواقب وخيمة إذا لم تُعالج.
غالبًا ما يتم تجاهل الأعراض، مثل اعتبار عدم وضوح الرؤية إفراطًا في استخدام الشاشات، واعتبار فقدان الوزن المفاجئ إجهادًا، واعتبار التعب المستمر مجرد ضغوط وبحلول الوقت الذي يطلب فيه الكثيرون المساعدة، قد يكون الضرر قد بدأ بالفعل، كما أوضح.
وفي جميع أنحاء العالم، أصبحت الأرقام أكثر إثارة للقلق.الاتحاد الدولي للسكريتشير التقديرات إلى أن 589 مليون بالغ مصابون بمرض السكري حاليًا، وقد يصل هذا العدد إلى 853 مليونًا بحلول عام 2050.
أعراض مرض السكريغالبًا ما يبدأ داء السكري بصمت، فبينما تشمل الأعراض التقليدية العطش الشديد، والتبول المتكرر، والجوع الشديد، إلا أن العديد من علامات التحذير الأخرى غالبًا ما تمر دون أن تُلاحظ.
يحدث فقدان الوزن غير المبرر عندم الا يستطيع الجسم استخدام السكر بشكل فعال، مما يؤدي إلى تكسير العضلات والدهون للحصول على الطاقة.
كما قد يحدث عدم وضوح الرؤية بسبب تقلبات السوائل التي تؤثر على عدسات العين. ومن العلامات التحذيرية الأخرى بطء التئام الجروح، والالتهابات المتكررة، والطفح الجلدي، والتهابات المسالك البولية، أو عدوى الخميرة.
وأضاف: "يُضعف ارتفاع سكر الدم جهاز المناعة، مما يجعل الجسم عرضة للخطر"..
كيف نحمي أطفالنا من مرض السكري الوراثي؟واصل الدكتور كنعان تسليط الضوء على أن أحد أكثر الاتجاهات الحديثة إثارة للقلق هو زيادة الإصابة بمرض السكري من النوع الثاني بين الشباب.
في عام ٢٠٢١، تم تشخيص ٤١,٦٠٠ طفل ومراهق حول العالم. قد تلعب الوراثة دورًا في إصابة الطفل، لكن العوامل الرئيسية المساهمة هي سوء التغذية وقلة النشاط البدني.
الأطعمة التي تحتوي على الكثير من السكر والمشروبات المحلاة صناعياً والوجبات الخفيفة المصنعة بشكل كبير تسببارتفاع سريع في نسبة السكر في الدم يبدأ البنكرياس بالعمل بجهد زائد، مُفرزًا كميات إضافية من الأنسولين، حتى يعجز مع مرور الوقت عن مواكبة ذلك نتيجة هذه العملية، تُصبح مقاومة الأنسولين ومرض السكري.