الباحث والخبير في مجال السيارات الكهربائية: المصنع يُعد ثاني مصنع يتم إنشاؤه للشركة حول العالم.. ونفخر بكونه في المملكة
تاريخ النشر: 30th, September 2023 GMT
أكد الباحث والخبير في مجال السيارات الكهربائية الدكتور “درويش سلامة”، أن إنشاء مصنع “لوسيد” على أرض المملكة العربية السعودية هو من أهم الدلائل القوية على أن المملكة أرض جاذبة للاستثمارات العالمية.
وأضاف خلال حديثه في برنامج “من السعودية”، أن المصنع يعد ثاني مصنع يتم إنشاؤه في العالم، مؤكدا أن هذا يعد بمثابة فخر واعتزاز للشعب السعودي.
وبين أن إنشاء المصنع سيوفر الكثير من فرص العمل، وسيعمل على تطوير التكنولوجيا المتخصصة في صناعة السيارات.
وأوضح أن المملكة العربية السعودية بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز وولي العهد الأمير محمد بن سلمان، وولي العهد الأمير محمد بن سلمان، تحولت إلى أرض جاذبة للاستثمارات الأجنبية.
الباحث والخبير في مجال السيارات الكهربائية د.درويش سلامة: المصنع يُعد ثاني مصنع بتم إنشاؤه للشركة حول العالم، ونفخر بكونه في المملكة. #من_السعودية pic.twitter.com/vxzH5a6Ars
— قناة السعودية (@saudiatv) September 30, 2023
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: من السعودية
إقرأ أيضاً:
آل زلفة: تاريخ الدولة الحديثة موثق بالوثائق وليس كما يظن البعض .. فيديو
الرياض
أكد الباحث والأكاديمي الدكتور محمد آل زلفة أن المجتمع السعودي يتجاوب بقوة مع القرارات السليمة التي تصب في مصلحته، مشيرًا إلى أن صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز آل سعود، ولي العهد رئيس الوزراء، نفّذ إصلاحات وقوانين لم تكن موجودة سابقًا، مما نقل البلاد إلى مرحلة جديدة من التحديث والتطوير.
وقال آل زلفة في حديثه لبرنامج “سؤال مباشر”: “إن تاريخ الدولة الحديثة موثق بالوثائق، وليس كما يظن البعض. مشيراً إلى أنه من حق مؤسسي المملكة أن يكون لهم متحف يوثق تاريخهم وإنجازاتهم، فالتاريخ الحديث لا يقل أهمية عن الآثار، بل هو جزء أساسي من هوية الأمة ويجب الحفاظ عليه ” .
وفيما يخص توثيق التاريخ، أشار الباحث إلى أن وزارة الثقافة تبذل جهودًا كبيرة في هذا المجال، معتمدة على الوثائق والمصادر الموثوقة، مشدداً على أن السعودية تسير بخطى ثابتة نحو المستقبل مع الحفاظ على جذورها التاريخية. وأشار آل زلفة إلى أن آثار الجزيرة العربية قبل الإسلام حفظتها الأرض، وما بعدها حفظته المساجد، لافتاً إلى أنه يوجد في عسير حالياً أكثر من 100 مسجد يعود تاريخها إلى القرن الأول الهجري.
ونوه المؤرخ بأهمية مشروع ولي العهد لترميم المساجد التاريخية، مؤكداً أنه يدل على اهتمام القيادة السعودية بإحياء التراث الإسلامي والمحافظة على الهوية التاريخية للبلاد، مضيفاً أن استقرار السعودية يمثل استقراراً للجزيرة العربية بأكملها نظراً لمكانتها الجغرافية والتاريخية.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/02/8UzUwgkceDJB0JR7.mp4