“هروني بوس”.. إنتقادات لاذعة لـ دياب “العو” بسبب أغنيته الجديدة
تاريخ النشر: 30th, September 2023 GMT
متابعة بتجــرد: تعرّض المطرب والممثل المصري محمد دياب، الشهير بـ”دياب”، للانتقادات خلال الساعات الماضية، بسبب أغنيته الأخيرة التي طرحها عبر موقع “يوتيوب” بعنوان “هروني بوس”، إذ أكّد كثيرون من مستخدمي مواقع التواصل الاجتماعي، أنّ اسمها غير لائق أخلاقياً.
دياب بدأ حملته الترويجية للأغنية بداية الأسبوع الجاري، حيث طرح عبر حساباته الخاصة والرسمية في مواقع التواصل، الملصق الدعائي الخاص بها، وظهر فيها وعلى وجهه آثار قبلات عن طريق أحمر الشفاه، مما أثار الجدل حوله وحول طبيعة العمل الغنائي الذي يقدّمه.
وأطلق الجمهور أحكامه المسبقة حولها، وتكهنوا بأنّه سيكون من نوعية الأعمال غير الهادفة.
هاجر الإبياري، زوجة دياب، تصدّرت “الترند” بسبب منشوراتها حول تلك الأغنية، إذ أوهمت متابعيها بأنّها، غير راضية عن ظهوره بهذا الشكل على البوستر، وتحاول البحث عن الفتاة التي قبلّته بهذه الصورة، لكن تبيّن أنّ الأمر مجرد مزاح مع الجمهور، وأيضاً كنوع من الدعاية للعمل الغنائي الخاص بزوجها، حيث أكّد لها كثيرون أنّه تمّ وضعها عن طريق المكياج ليس أكثر.
بعد طرحها، تبيّن أنّ الأغنية تتناول أزمة الغدر والخيانة من قِبل الأشخاص المقرّبين، الذين يتودّدون إليه من أجل تلبية مصالحهم الخاصة، وليس كما تكّهن كثيرون بأنّها موجّهة للفتيات وتحمل مضموناً غير أخلاقي.
الأغنية من كلمات محمد النجار وألحان محمد يحيى وتوزيع توما، وإنتاج آلاء لاشين، وبذلك تكون الأغنية الثانية التي يطرحها دياب هذا العام، بعد غياب عن الساحة الغنائية لانشغاله في الأعمال الدرامية والسينمائية، حيث سبق وطرح واحدة بعنوان “حبة طبطبة”، تعاون فيها مع فريق مسار إجباري، من كلمات محمد البحيري، وألحان وتوزيع موسيقي لـ توسي.
يُذكر أنّ أخر أعمال دياب، مسلسل بعنوان “تحت الوصاية”، الذي تعاون فيه مع الفنانة منى زكي، ونافسا به في موسم رمضان الماضي، من تأليف خالد وشيرين دياب، وإخراج محمد شاكر خضير وإنتاج “ميديا هب سعدي”، وشارك في بطولته بجانبهما كل من أحمد خالد صالح، نهى عابدين، رشدي الشامي، مها نصار، علي الطيب، أحمد عبدالحميد، محمد السويسري، وعدد آخر من الفنانين.
View this post on InstagramA post shared by Diab . دياب (@diabel3aw)
main 2023-09-30 Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
“مجموعة لاهاي” تحرص على معاقبة إسرائيل وحكامها على المجازر التي ترتكبها في حق الشعب الفلسطيني
أصدر المنتدى الإسلامي للبرلمانيين الدوليين بيانا بمناسبة المؤتمر التأسيسي لـ “مجموعة لاهاي”، المنعقد في مدينة لاهاي بهولندا.
وحسب بيان المنندى ضمت “مجموعة لاهاي” تحالف تسعة دول، وهي: جنوب أفريقيا، ماليزيا، كولومبيا، بوليفيا، كوبا، هندوراس، ناميبيا، السنغال، جزر بليز.
حرصت “مجموعة لاهاي”، في مؤتمرها التأسيسي المنعقد في لاهاي بهولندا مساء اليوم والذي يعتير أوّل تحالف دولي على معاقبة إسرائيل وحكامها على المجازر التي ترتكبها في حق الشعب الفلسطيني الأعزل منذ أكثر من 77 سنة.
كما اعلن التحالف في بيان مشترك على تحقيق هدفين أساسيين هما إنهاء الاحتلال الاسرائيلي لفلسطين، وإزالة العقبات التي تحول دون تحقيق الشعب الفلسطيني حق تقرير المصير، بما فيها حقه في إقامة دولة فلسطينية مستقلة. وكذا ملاحقة إسرائيل في المحاكم الدولية.
وهذا ويحيّي التحالف هذه المبادرة التي يعتبرها إحدى ثمرات طوفان الأقصى المبارك، ويعلن دعمه الكامل لبرنامج عملها.
ويدعو الدول العربية وبقية الدول الإسلامية للإنضمام إلى “مجموعة لاهاي”، لإنجاح المبادرة في تحقيق أهدافها.
من جهة أخرى يطالب المنتدى منظمة التعاون الإسلامي وجامعة الدول العربية لتنسيق الجهود العربية والإسلامية لدعم انضمام بقية الدول إلى هذه المجموعة.
ويوجه المنتدى البرلمانيين والكتل البرلمانيّة، إلى ضرورة القيام بدورهم في مطالبة حكوماتهم بالانضمام إلى مجموعة لاهاي.
وأشار البيان إلى تكثيف الجهود الداعمة لكل عمل يحقق تحرير فلسطين المقاومة، والقدس الشريف، والأقصى المبارك، ومواجهة مشاريع التهجير القسري عن غزة، ومخططات إقتطاع الأراضي وضمها لدولة الاحتلال، ورفض كل مقترحات إدارة غزة من غير الفلسطنيين.