«القنصلية السعودية بإسطنبول» تحذر المواطنين من أمطار غزيرة وتطالب الاتصال بها عند الطوارئ
تاريخ النشر: 30th, September 2023 GMT
أوصت القنصلية السعودية في إسطنبول، السعوديين، بتوخي الحذر بسبب أمطار غزيرة وعواصف رعدية، متوقع حدوثها مساء اليوم السبت.
وذكرت القنصلية السعودية، عبر منصة إكس (تويتر سابقا)، أن الارصاد الجوية التركية أصدرت تحذيراً بشأن أمطار غزيرة وعواصف رعدية في ولاية إسطنبول مساء اليوم، لذا توصي القنصلية المواطنين الكرام، بأخذ الحيطة والحذر والالتزام بتعليمات السلطات المحلية حيال ذلك.
وأشارت القنصلية السعودية في إسطنبول، إلى أنه في حالات الطواريء يمكن التواصل مع القنصلية على الأرقام التالية، هاتف شؤون السعوديين على مدار 24 ساعة (00905309552120).
تنبيه:
أصدرت الارصاد الجوية التركية
تحذيراً بشأن أمطار غزيرة وعواصف رعدية
في ولاية اسطنبول مساء اليوم السبت.
لذا توصي القنصلية المواطنين الكرام
بأخذ الحيطة والحذر والالتزام بتعليمات السلطات المحلية حيال ذلك.
وفي حالات الطواريء يمكن التواصل مع القنصلية على الأرقام المبينة أدناه pic.twitter.com/8Ri9NraTGH
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: القنصلیة السعودیة أمطار غزیرة
إقرأ أيضاً:
أمطار غزيرة تجتاح العاصمة الصينية وإجلاء الآلاف
أعلنت السلطات الصينية أنها أجلت أكثر من 4400 شخص بعد اشتداد الأمطار الغزيرة حول العاصمة بكين والمقاطعات المجاورة لها في شمال البلاد اليوم الاثنين، مما زاد من مخاطر الكوارث التي تشمل الانهيارات الأرضية والفيضانات.
استمر هطول الأمطار الغزيرة على منطقة ميون في ضاحية بكين، مما تسبب في حدوث سيول وانهيارات أرضية بالإضافة إلى تضرر العديد من القرى وفقا لما ذكرته هيئة الإذاعة والتلفزيون الصينية.
وأظهرت صورٌ متداولة على تطبيق وي شات الصيني مناطق في ميون حيث كانت السيارات والشاحنات تطفو على طريق غمرته المياه التي ارتفع منسوبها إلى حد كبير لدرجة أنها غطت جزءا من مبنى سكني.
وأضافت هيئة الإذاعة والتلفزيون أن انقطاع الكهرباء يؤثر أيضا على أكثر من عشرة آلاف شخص في المنطقة.
وشهد شمال الصين هطول أمطار قياسية في السنوات القليلة الماضية، مما عرّض المدن المكتظة بالسكان ومنها بكين لمخاطر الفيضانات. ويربط بعض العلماء زيادة هطول الأمطار في شمال الصين، الذي عادة ما يكون جافا، بظاهرة الاحتباس الحراري.
وتُعد العواصف جزءا من نمط أوسع من الطقس المتطرف في جميع أنحاء الصين بسبب الرياح الموسمية في شرق آسيا، والتي تسبب اضطرابات في ثاني أكبر اقتصاد في العالم.