تفاصيل المكافآت والتعويضات التي سيستفيذ منها أطر التعليم بعد دخول النظام الأساسي حيز التنفيذ
تاريخ النشر: 30th, September 2023 GMT
مع دخول النظام الأساسي الجديد لقطاع التربية والتكوين حيز التنفيذ، ينتظر تفعيل استفادة الأطر التربوية والإدارية بالمؤسسات التي تصنف كـ”رائدة” من “مكافأة الأداء”.
وحسب وزارة التربية الوطنية يصل المبلغ السنوي للمكافأة 10 آلاف درهم صافي (14 ألف درهم خام).
وبحلول سنة 2026 سيستفيد أكثر من 22 ألف موظف في القطاع من مكافأة الأداء، موزعين على أكثر من 7000 مؤسسة تعليمية وفضلا عن ذلك سيستفيد 40 ألف موظف من فئات معينة من الزيادة في التعويضات التكميلية، وذلك ابتداء من شهر شتنبر 2023.
الفئات المعنية هم مديرات ومديرو المؤسسات التعليمية والأطر التربوية والإدارية للمؤسسات التعليمية؛- أطر التدبير المادي والمالي على صعيد المؤسسات التعليمية؛- المفتشون بمختلف تخصصاتهم؛- المستشارون في التوجيه والتخطيط؛ والأساتذة المبرزون .
كلمات دلالية تعليم تعويضات مكافآة الأداء وزارة التربية الوطنيةالمصدر: اليوم 24
كلمات دلالية: تعليم تعويضات وزارة التربية الوطنية
إقرأ أيضاً:
الذهب يسجل مستويات غير مسبوقة منذ أكثر من عقد
بغداد اليوم - متابعة
واصل الذهب ترسيخ مكانته كملاذ آمن واستثمار استراتيجي في ظل الأوضاع الاقتصادية والجيوسياسية المتقلبة في العام 2024؛ فقد حقق المعدن النفيس أداءً استثنائياً، مسجلاً مستويات قياسية غير مسبوقة منذ أكثر من عقد.
جاء ذلك الأداء مدفوعاً بتزايد التوترات الجيوسياسية من أوكرانيا إلى الشرق الأوسط، وارتفاع معدلات التضخم نسبياً، مما جعل الذهب الخيار الأول لحماية القيمة وسط حالة من عدم اليقين الاقتصادي.
التحولات في السياسة النقدية لعبت دوراً محورياً في تحديد مسار الذهب، حيث تحولت البنوك المركزية الكبرى من التشديد النقدي في 2023 إلى خفض أسعار الفائدة في 2024، مما أتاح مساحة أوسع لتدفقات استثمارية قوية نحو المعدن. إلى جانب ذلك، شهدت الأسواق طلباً متزايداً من البنوك المركزية، خاصة من الصين، والتي تبنت استراتيجيات مالية تعتمد على تعزيز حيازاتها من الذهب لمواجهة تقلبات الأسواق العالمية.
بالنظر إلى العام 2025، يبقى السؤال حول ما إذا كان الذهب سيحافظ على وتيرة صعوده. بينما المؤشرات الأولية ترجح استمرار الأداء الإيجابي، وإن كان بوتيرة أبطأ في تقدير بعض المؤسسات، مع توقعات بأن تظل مشتريات البنوك المركزية وسياسات خفض الفائدة عوامل داعمة رئيسية، ومع مراقبة تداعيات سياسات الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترامب بعدما يتولى مهامه رسمياً في العشرين من يناير الجاري.