تحدث الرئيس عبد الفتاح السيسي، عن الانتخابات الرئاسية المقبلة، قائلا:" “احنا انهاردة بنقدم حكاية وطن، وفي ناس معانا سياسيين، حد يقول عندكم فرصة في الانتخابات، قال الله تعالى: ”قُلِ اللَّهُمَّ مَالِكَ الْمُلْكِ تُؤْتِي الْمُلْكَ مَنْ تَشَاءُ وَتَنْزِعُ الْمُلْكَ مِمَّنْ تَشَاءُ وَتُعِزُّ مَنْ تَشَاءُ وَتُذِلُّ مَنْ تَشَاءُ بِيَدِكَ الْخَيْرُ إِنَّكَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ".

 

 

السيسي: لم ننظر للعائد المادي من قناة السويس الجديدة (شاهد) عندكم فرصة فى الانتخابات الرئاسية المقبلة للتغيير.. تصريحات السيسي خلال حكاية وطن

 

 وأوضح “السيسي” خلال كلمته في مؤتمر “حكاية وطن”، اليوم السبت، أن : "محدش هيدي حد حاجة.. ومحدش هياخد حاجة من حد.. إذا كتير من الناس.. الحملات والسياسة والكلام من هذا القبيل.. يا ترى عندنا يقين حقيقي في ربنا.. محدش ياخد أكثر من نصيبه وهل يقبل نصيبه ولا يقاتل.. القتال فقط من أجل الوطن والبلد.. لكن نصيبه ده من ربنا".

 

ووصل صباح اليوم، الرئيس عبد الفتاح السيسي، إلى قاعة الماسة بالعاصمة الإدارية الجديدة لحضور انطلاق مؤتمر “حكاية وطن” بين الرؤية والإنجاز.

 

ووجه الرئيس السيسي، حديثه، للحضور قائلًا: “ انهاردة هنحكلكم حكاية مصر بداية من 2011 لحد الآن” ونعرفكم ايه التحديات اللى واجهتنا وازاي البلاد بتتبني.

 

وتابع: “أنا عارف اني بكرر الكلام دا كتير .. بس انا بكرره علشان قدام الله سبحانه وتعالي لما يسألني أقوله أنا قولت ورددت 100 مرة”.

 

ونطلقت فعاليات مؤتمر "حكاية وطن " اليوم السبت  ويستمر حتى 2 أكتوبر المقبل بفندق الماسة بالعاصمة الجديدة وذلك برعاية وحضور الرئيس عبد الفتاح السيسي فضلًا عن عدد كبير من ممثلي المجتمع المصري وأطيافه المختلفة فضلًا عن الخبراء والمتخصصين في شتى المجالات.

 

فعاليات مؤتمر حكاية وطن 

 

ويشمل المؤتمر إقامة عدد من الدوائر المستديرة والجلسات العامة التي يتم خلالها تقديم عرض شامل للمعلومات المتوفرة حول الإنجازات والمشروعات التي تم تنفيذها خلال السنوات الماضية فضلًا عن التحديات التي تواجه الدولة.

 

المشاركة المجتمعية 

 

ويأتي المؤتمر في إطار حرص القيادة السياسية على تفعيل المشاركة المجتمعية وتعزيز الحوار مع المواطنين خاصة الشباب ودورهم في مساندة جهود الحكومة لتنفيذ المشروعات القومية وخطط التنمية الاقتصادية.

 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: الرئيس عبد الفتاح السيسي عبد الفتاح السيسى السيسى الانتخابات الرئاسية الانتخابات الرئاسية المقبلة حکایة وطن

إقرأ أيضاً:

لمن سيعطي قدامي المحاربين أصواتهم في الانتخابات الأمريكية المقبلة؟ (أرقام)

أظهرت بيانات أمريكية حديثة أن قدامى المحاربين في الجيش الأمريكي، لا يزالون يميلون إلى الحزب الجمهوري كما هو الحال تاريخيا.

وتقول الأرقام إن حوالي ستة من كل عشرة ناخبين مسجلين من الذين خدموا في الجيش الأمريكي أو الاحتياطي العسكري 61% يؤيدون الرئيس السابق دونالد ترامب في الانتخابات الرئاسية لعام 2024، بينما يؤيد 37% نائبة الرئيس بايدن كامالا هاريس.



وبحسب مركز "بيو" للأبحاث لم تتغير تفضيلات المحاربين القدامى عن الانتخابات السابقة. في عام 2020، أدلى 60% من الناخبين المخضرمين بأصواتهم لصالح ترامب، بينما أيد 39% الرئيس جو بايدن.



وفي عام 2016، صوت المحاربون القدامى لصالح ترامب على حساب وزيرة الخارجية السابقة هيلاري كلينتون بهامش مماثل 61% إلى 35% على الترتيب.

وخدم المرشحان لمنصب نائب الرئيس - السناتور الجمهوري جيه دي فانس والحاكم الديمقراطي تيم والز - في القوات المسلحة. كان فانس في مشاة البحرية الأمريكية وكان والز في الحرس الوطني.



ووفقًا لمكتب الإحصاء، خدم حوالي 6% من البالغين الأمريكيين في الجيش، وهي نسبة أصغر بكثير مما كانت عليه قبل بضعة عقود.

ففي عام 1980، كان حوالي 18% من البالغين في الولايات المتحدة من المحاربين القدامى.

كيف يحدد "المحاربون القدامى" هويتهم السياسية؟

لطالما كان الناخبون المحاربون القدامى أكثر ميلاً إلى الانحياز إلى الحزب الجمهوري من الحزب الديمقراطي.

63% من الناخبين المحاربين القدامى يحددون هويتهم الحزبية على أنها جمهورية، أو يميلون إليها، بينما 35% ديمقراطيون أو يميلون إلى الحزب الديمقراطي.

كما هو الحال مع الناخبين بشكل عام، هناك اختلافات ديموغرافية في تحديد هوية المحاربين القدامى الحزبية.

على سبيل المثال، حوالي سبعة من كل عشرة من المحاربين القدامى البيض 72% يحددون هويتهم الحزبية على أنها جمهورية، أو يميلون إليها.

وهذا يقارن بنحو 11% فقط من المحاربين القدامى السود الذين يرون أنفسهم جمهوريين، أما الذين يحددون هويتهم بشكل واضح على أنهم ديمقراطيون أو يميلون إلى الحزب الديمقراطي فيشكلون 82%.



ويقول أكثر من نصف الناخبين من المحاربين القدامى 55% أنه إذا فاز ترامب في الانتخابات، فإن سياساته ستجعل الأمور أفضل للمحاربين القدامى. ويقول 23% فقط نفس الشيء عندما يتعلق الأمر بهاريس وسياساتها.

من المرجح أن يقول المحاربون القدامى المؤيدين لكلا المرشحين أن سياسات مرشحهم - على عكس سياسات المرشح الآخر - ستجعل الأمور أفضل للمحاربين القدامى.

لكن مؤيدي ترامب أكثر احتمالية بكثير من مؤيدي هاريس لقول هذا عن مرشحهم بنسبة 83% مقابل 62% على الترتيب.

يقول ثلث المحاربين القدامى الذين يدعمون هاريس إن سياساتها لن تغير الأمور كثيرًا في كلتا الحالتين بالنسبة لهم. ويقول 11% فقط من مؤيدي ترامب نفس الشيء عن مرشحهم.

تقول أغلبية كبيرة من مؤيدي كل مرشح أن المرشح الآخر سيجعل الأمور أسوأ للمحاربين القدامى:

◼ يقول 82% من مؤيدي ترامب المخضرمين أن هاريس ستجعل الأمور أسوأ.
◼ يقول 69% من مؤيدي هاريس المخضرمين أن ترامب سيجعل الأمور أسوأ.

كيف ينظر "المحاربون القدامى" إلى منصب نائب الرئيس؟

يقول حوالي نصف الناخبين المحاربين القدامى 53% إن لديهم وجهة نظر إيجابية عن فانس، بينما يقول حوالي ثلثهم 34% نفس الشيء عن والز.

◼ 87% من المحاربين القدامى الذين يدعمون هاريس لديهم وجهة نظر إيجابية عن والز.
◼ 79% من المحاربين القدامى الذين يدعمون ترامب لديهم وجهة نظر إيجابية عن فانس.

مقالات مشابهة

  • لمن سيعطي قدامى المحاربين أصواتهم في الانتخابات الأمريكية المقبلة؟ (أرقام)
  • لمن سيعطي قدامي المحاربين أصواتهم في الانتخابات الأمريكية المقبلة؟ (أرقام)
  • مغردون: غزة ولبنان بخير والجامعة العربية تراقب انتخابات تونس الرئاسية
  • «الشيوخ»: نقدر سياسة الرئيس السيسي في حفظ الأمن القومي
  • اليوم.. مناظرة مرتقبة بين دي فانس ووالز المرشحين لمنصب نائب الرئيس الأمريكي
  • الرئيس السيسي: 200 ألف سيارة لذوي الإعاقة لم يستفد منها سوى 12% فقط
  • عضو بـ«النواب»: الرئيس السيسي بعث برسائل تؤكد خطورة الوضع الحالي
  • أبرز تصريحات الرئيس السيسي اليوم
  • 6 أكتوبر.. الانتخابات الرئاسية بتونس والجامعة العربية تشارك ببعثة مراقبة
  • ما هي أهم التعديلات الجديدة بـ القانون الانتخابي التونسي 2024؟