حفتر يلتقي بوتين، وواشنطن تحذّره
تاريخ النشر: 30th, September 2023 GMT
قال المتحدث باسم الكرملين ديمتري بيسكوف إن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين ووزير دفاعه سيرغي شويغو التقيا في موسكو بخليفة حفتر الخميس لبحث الأوضاع في ليبيا والمنطقة، وفق ما نقلته وكالات أنباء روسية.
ووصل حفتر إلى روسيا الثلاثاء الماضي لبحث الأوضاع في بلاده والعلاقات الثنائية، وكان في استقباله نائب وزير الدفاع يونس بك يفكيروف.
وتعليقا على هذا، ذكرت قناة الحدث نقلا عن مسؤول لدى البيت الأبيض أن الولايات المتحدة أصدرت تحذيرا لحفتر، وقادة آخرين في البلاد، مبدية عدم رغبتها في تقاربه مع روسيا.
ووفق ما نقلته الحدث عن المسؤول، فإن “الإدارة الأمريكية على تواصل مع القادة في ليبيا ومستعدة لتقديم الدعم في خضم هذه الأزمة التي تعيشها البلاد”.
وكان آخر لقاء جمع حفتر ويفكيروف في 17 سبتمبر في بنغازي، بعد أيام قليلة على الفيضانات التي ضربت الجبل والأخضر وأسفرت عن عديد كبير من الضحايا في درنة.
ولدى موسكو علاقات وثيقة مع حفتر الذي لجأ، حسب تقرير أممي، إلى قوات فاغنر في محاولته للسيطرة على طرابلس في حرب أبريل 2019.
المصدر: مواقع إخبارية
بوتنحفتررئيسي Total 0 مشاركة Share 0 Tweet 0 Pin it 0المصدر: ليبيا الأحرار
كلمات دلالية: يوهان يونيسيف يونيسف يونسيف بوتن حفتر رئيسي
إقرأ أيضاً:
روسيا تكشف الموعد المحتمل لقمة بوتين وترامب
كشفت وكالة الإعلام الروسية أن نائباً بارزاً في البرلمان قال، الخميس، إن الاستعدادات للقاء بين الرئيس الروسي فلاديمير بوتين ونظيره الأمريكي دونالد ترامب وصلت إلى "مرحلة متقدمة".
ونقلت الوكالة عن ليونيد سلوتسكي، رئيس لجنة الشؤون الدولية في مجلس النواب (الدوما)، القول إن الاجتماع قد يعقد قريباً، ربما في فبراير (شباط) أو مارس (آذار).
وفي وقت سابق، دعا ترامب نظيره الروسي إلى "التوصل إلى اتفاق لإنهاء الحرب في أوكرانيا"، ملوحاً بفرض عقوبات ورسوم جمركية صارمة على روسيا، في حال لم يتم ذلك.
وصفه بالسيد..بوتين عن ترامب: النخب الأوروبية سترضخ لأوامره وتقف عند أقدامه - موقع 24قال الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، اليوم الأحد، إن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، سيُعيد إرساء النظام بسرعة، بفضل شخصيته، وأن النخب الأوروبية سترضخ لأوامره، وفق وكالة سبتوتنيك الروسية.وقال ترامب إنه لا يريد إيذاء روسيا، وفق تعبيره، وإنه يحب الشعب الروسي، الذي ساعد الولايات المتحدة أثناء الحرب العالمية الثانية.