إطلاق نسخة من متصفح Vivaldi لأجهزة آبل الذكية
تاريخ النشر: 30th, September 2023 GMT
أعلنت Vivaldi عن إطلاق نسخة جديدة من متصفحها مخصصة للعمل مع هواتف أيفون وحواسب آيباد.
ومن أكثر ما يميز المتصفح الجديد هو إمكانية التحكم بعلامات التبويب كما في المتصفحات الموجودة في الحواسب أو هواتف أندرويد، إذ زوّدت واجهة المتصفح بشريط علوي للتحكم بتلك العلامات مع لإمكانية تبديل مواقعها على الشريط بكل سلاسة وسهولة.
ويوفر هذا المتصفح للمستخدمين العديد من الخيارات العملية إذ جهّز بأدوات للتحكم بالخصوصية، وخيارات للتحكم بآلية عرض الإعلانانات إذ يمكن حجب الإعلانانات أو أدوات جمع بيانات التصفح التي تظهرها بعض المواقع على الإنترنت.
وسمح المتصفح للمستخدمين أيضا بمزامنة التبويبات والمعلومات والبيانات مع أجهزة الكمبيوتر والأجهزة المحمولة بشكل مشفر، وإمكانية تبديل محرك البحث الافتراضي.
وتتوفر في المتصفح الجديد أيضا أدوات لإنشاء الملاحظات وحفظ عناوين مواقع الإنترنت للعودة إليها في أي وقت، كما حصل على واجهات تشغيل تجعله سهل الاستخدام عبر الحواسب اللوحية أو الأجهزة المحمولة ذات الشاشات الكبيرة.
المصدر: 4pda
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: كورونا آبل Apple أجهزة محمولة أخبار الإنترنت البرمجة تطبيقات جديد التقنية
إقرأ أيضاً:
العصابات التكفيرية تصادر هواتف 400 عنصر في عدة مناطق بالساحل السوري
يمانيون../ أقدمت عناصر الدفاع والأمن الخاضعة للجامعات التكفيرية في سوريا ، على تجريد أكثر من 400 من عناصرها من هواتفهم النقالة في 17 منطقة بالساحل السوري، في محاولة منها لإخفاء الأدلة على جرائم الإبادة الجماعية التي ارتكبتها مؤخراً.
وقالت مصادر مطلعة في حديث لموقع “المعلومة” الأخباري، إن “التفاعل الواسع من قبل الرأي العام الدولي مع المجازر التي ارتكبتها عصابات الجولاني بحق الطائفة العلوية خلال الأسبوع الماضي، وما تبعه من انتقادات لاذعة من دول ومنظمات وهيئات دولية، وضع هذه العصابات في موقف محرج، خاصة مع تصاعد التنديد العالمي بجرائمها البشعة”.
وأضافت أن “قيادات العصابات بدأت تدرك خطورة توثيق تلك الجرائم، لذا عمدت إلى تجريد أكثر من 400 من عناصرها من هواتفهم النقالة، والتي تحتوي على تسجيلات توثق عمليات الإبادة الجماعية، وقد تكشف مصير الآلاف من المفقودين، إضافة إلى تحديد هوية الجناة”.
ولفتت المصادر إلى إصدار العصابات التكفيرية خمسة تحذيرات مشددة لعناصرها، واتخاذ إجراءات صارمة، من بينها نصب حواجز أمنية على القرى والقصبات بهدف تفتيش هواتف عناصرها ومسح أي تسجيلات توثق عمليات الإعدام الميداني التي استهدفت المسنين والشباب، وصولاً إلى النساء والأطفال، فضلاً عن عمليات حرق الممتلكات العائدة للطائفة العلوية.
يُذكر أن المناطق العلوية في الساحل السوري تتعرض منذ أكثر من أسبوع لعمليات إبادة جماعية على يد عناصر الدفاع والأمن الخاضعة للجامعات التكفيرية .