جمعية الطفل والتنمية بأسيوط تعقد الاجتماع التنسيقي لمشروع “مجتمعات أكثر أمانا”
تاريخ النشر: 30th, September 2023 GMT
أعلنت جمعية الطفولة والتنمية بمحافظة أسيوط عن تنفيذ مشروع مجتمعات أكثر أمانا للأطفال بتمويل من منظمة اليونسيف، وعقدت جمعية الطفل والتنمية بأسيوط اجتماعا تنسيقيا بمدينة الغردقة بمحافظة البحر الأحمر بحضور عدد كبير من القيادات التنفيذية والشعبية والإعلاميين من عدة محافظات بصعيد مصر وهي سوهاج وأسيوط وقنا وأسوان.
كما تضمنت الأنشطة عقد جلسات بين المشاركين بهدف الخروج بخطة عمل لمعالجة كافة المشاكل الاجتماعية التي يواجهها الأطفال وكيفية تهيئة المجتمع لها وجعلها أكثر أماناً.
تجدر الإشارة إلى أن عدة جمعيات شاركت في الاجتماع التنسيقي، منها جمعية تنمية المجتمع بالحواتكة أسيوط ، وجمعية صحبة الخير للثقيف الصحي وتنمية المجتمع بسوهاج وجمعية المستقبل للتنمية وحماية المستهلك بأسوان ، وجمعية انا مصري للتنمية والتدريب بقنا
جمعية الطفل والتنمية بأسيوط تعقد الاجتماع التنسيقي لمشروع “مجتمعات أكثر أمانا” جمعية الطفل والتنمية بأسيوط تعقد الاجتماع التنسيقي لمشروع “مجتمعات أكثر أمانا” جمعية الطفل والتنمية بأسيوط تعقد الاجتماع التنسيقي لمشروع “مجتمعات أكثر أمانا” جمعية الطفل والتنمية بأسيوط تعقد الاجتماع التنسيقي لمشروع “مجتمعات أكثر أمانا”المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: أسيوط محافظة أسيوط محافظ أسيوط اللواء عصام سعد رئيس الوحدة المحلية رئيس حي شرق أسيوط غرب أسيوط ديروط القوصية منفلوط مركز أسيوط ابوتيج صدفا الغنايم البداري ساحل سليم الفتح أبنوب
إقرأ أيضاً:
الإطار التنسيقي يشبّه الجبهة الداخلية العراقية بـالحدود: كلاهما محصّن
بغداد اليوم - بغداد
أكد النائب عن الاطار التنسيقي مختار الموسوي، اليوم الأربعاء (25 كانون الأول 2024)، أن الجبهة الداخلية العراقية "محصنة" كحال الجبهة على الحدود العراقية مع سوريا وباقي دول الجوار.
وقال الموسوي في حديث لـ"بغداد اليوم"، إن "العراق حصّن جبهته الخارجية من خلال ضبط الحدود خاصة مع سوريا لمنع أي مخاطر إرهابية على العراق وسد كل الثغرات التي يمكن ان تستغل للتسلل إلى العمق العراقي، ولهذا لا مخاوف من أي مخاطر امنية على الحدود".
وأضاف أن "العراق حصن جبهته الداخلية وهذا امر مهم جداً لمنع أي فتن او احداث للفوضى، وذلك من خلال الاجماع الوطني السياسي والشعبي على دعم الدولة في مواجهة أي مخاطر وكذلك رفض عودة الإرهاب والفكر المتطرف الى المدن العراقية المحررة وغيرها، فهذا التحصين الداخلي لا يقل أهمية عن عملية تحصين الحدود".
وعبّر سياسيون عراقيون عن مخاوفهم من انعكاس التطورات في سوريا على الداخل العراقي، مشددين على أهمية تحصين الجبهة الداخلية ودعم الحكومة، لتجاوز مخاطر الارتدادات السورية، تزامناً مع تحذيرات أطلقها زعيم ائتلاف "دولة القانون" نوري المالكي، بشأن تحركات داعش الارهابي وحزب البعث داخل العراق وسط دعوات سياسية لتنفيذ بنود ورقة الاتفاق السياسي التي أفضت إلى تشكيل الحكومة الحالية، كونها كفيلة بتجنيب البلاد مخاطر الصراع والأجندات الخارجية.
النائب عبد الأمير تعيبان، وهو مستشار رئيس الحكومة لشؤون الزراعة والمياه والأهوار، دعا لتوحيد الخطاب ودعم الحكومة لتجاوز المخاطر التي تحيط بالعراق.
وكتب في تدوينة يقول: "في ظل المتغيرات والمخاطر التي تحيط بالعراق أرضاً وشعباً، ما علينا كشعب بكل قومياته ومذاهبه الدينية والسياسية إلا أن نوحد خطابنا ونتجاوز الخطابات الطائفية والتحريض على التفرقة"
وأضاف: "علينا أن ندعم الحكومة لتمارس سياستها التي رسمها لها الدستور استنادا إلى المادة 78"
وتنصّ هذه المادة الدستورية على أن "رئيس مجلس الوزراء هو المسؤول التنفيذي المباشر عن السياسة العامة للدولة، والقائد العام للقوات المسلحة، يقوم بإدارة مجلس الوزراء ويترأس اجتماعاته، وله الحق بإقالة الوزراء، بموافقة مجلس النواب"
وكان المسؤول الأممي قد أعلن، إنه بحث مع المرجعية الشيعية في النجف "سبل ومجالات وخطوات النأي بالعراق عن أي تجاذبات سلبية لا تخدم أمن واستقرار ومستقبل البلد".
ودعا القوى السياسية في العراق إلى "وضع مصلحة البلد في الصدارة، وأن يكون أمن العراق والعراقيين غير قابل للمساومة في ظل الهدف الأسمى والسامي للجميع مشيراً إلى أن السيستاني حريص على العراق والحفاظ عليه من أي تجاذبات تحدث في المنطقة".