خطأ قاتل في وجبات كبار السن.. خبير تغذية يحذر
تاريخ النشر: 30th, September 2023 GMT
سبتمبر 30, 2023آخر تحديث: سبتمبر 28, 2023
المستقلة/-حذر خبير تغذية روسي من أن النظام الغذائي غير كامل القيمة الغذائية هو الخطأ الرئيسي في تغذية كبار السن، ما قد يؤثر على صحتهم بشكل كبير.
وفقا للدكتور ميخائيل غينزبورغ: “غالبا ما يتبع كبار السن نظاما غذائيا يفتقر إلى الفواكه والأسماك والجبن الذي يعتبر مصدرا مهما للكالسيوم”.
وبحسب ما نقلت عنه وسائل الإعلام الروسية، قال خبير التغذية: “هناك مصطلح – سوء التغذية، أي عدم تناول كمية كافية من العناصر الغذائية الحيوية المغذية. وهذا الأمر يؤدي بطبيعة الحال إلى قصر متوسط العمر المتوقع، ويزيد من احتمال الإصابة بأمراض مختلفة”، ما قد يؤدي للوفاة.
وأكد غينزبورغ أن التغذية الجيدة المتكاملة ضرورية للحفاظ على الصحة في مرحلة الشيخوخة.
وأضاف أنه من الضروري لكبار السن شرب كوبين من منتجات الحليب المخمرة يوميا. وبالإضافة إلى ذلك يجب تناول نوعين من الفاكهة يوميا، وتناول 5 أطباق من البقول وثلاثة من الأسماك الدهنية في الأسبوع.
المصدر: وكالة الصحافة المستقلة
إقرأ أيضاً:
1400 مستفيد من الخدمات الاستباقية لـ«إسلامية دبي»
دبي: «الخليج»
أعلنت دائرة الشؤون الإسلامية والعمل الخيري بدبي عن تفعيل خدمتها الاستباقية للعام الثاني على التوالي، والمتمثلة في إصدار التصاريح الخاصة بتوزيع وجبات الإفطار قبل بدء الشهر الفضيل، حيث بلغ عدد المستفيدين من هذه الخدمة أكثر من 1400 حتى الآن، مما يعكس حرص الدائرة على تسهيل الإجراءات وضمان تنفيذ المبادرات الخيرية بسلاسة وكفاءة.
وأكد محمد مصبح ضاحي، المدير التنفيذي لقطاع العمل الخيري بالإنابة، أن هذه الخدمة تأتي استجابة لاحتياجات الجهات المنظمة لتوزيع وجبات الإفطار، حيث تتيح لهم الحصول على التصاريح المطلوبة مسبقاً، مما يسهم في تعزيز ثقافة العطاء والمسؤولية المجتمعية، وضمان تنظيم عمليات التوزيع بيسر وسهولة، في إطار يعكس قيم التكافل والتلاحم التي يتميز بها المجتمع الإماراتي.
وتندرج هذه المبادرة ضمن الدور الريادي للدائرة في تنظيم واستدامة العمل الخيري، وضمان تنفيذه وفق أعلى معايير السلامة والتنظيم، إذ تتماشى مع رؤية القيادة الرشيدة في ترسيخ مكانة دبي كمدينة عالمية للإنسانية والعطاء، فضلاً عن تحقيق الأهداف الاجتماعية لأجندة «دبي 33» من خلال نشر قيم التراحم والتكافل الاجتماعي، وتقوية دور الأفراد والمؤسسات في بناء مجتمع أكثر تلاحماً وتماسكاً.