موعد إجازة 6 أكتوبر للعاملين بالقطاعين الحكومي والخاص
تاريخ النشر: 30th, September 2023 GMT
ارتفعت معدلات البحث خلال الساعات الأخيرة عن موعد إجازة 6 أكتوبر 2023، لا سيما وأن عيد القوات المسلحة يوافق يوم الجمعة وهو إجازة رسمية لكافة الموظفين، مما جعل الكثيرين يتساءلون عن موعد الإجازة.
قرر الدكتور مصطفى مدبولي رئيس مجلس الوزراء، تبكير موعد إجازة نصر اكتوبر على أن يكون يوم الخميس المقبل الموافق 5 أكتوبر 2023، إجازة بدلًا من يوم الجمعة 6 أكتوبر.
وتمنح الدولة المصرية يوم الخميس المقبل الموافق 5 أكتوبر بدلًا من يوم الجمعة الموافق 6 أكتوبر، إجازة رسمية للمواطنين، وستكون مدفوعة الأجر، ، للعاملين في الوزارات والمصالح الحكومية والهيئات العامة ووحدات الإدارة المحلية، وشركات القطاع العام، وشركات قطاع الأعمال العام، وشركات القطاع الخاص، للاحتفال بذكرى حرب أكتوبر 1973، والتي انتصرت فيها مصر على العدو الإسرائيلي.
تجدر الإشارة إلى أنه تعتبر إجازة 6 أكتوبر 2023، هي أخر الإجازات الرسمية في عام 2023، وسيبدأ جميع الموظفين في الدولة صباح يوم الأحد 8 أكتوبر 2023 استئناف العمل بمؤسسات كافة القطاعات، ولا يوجد أي إجازات أخرى في عام 2023 إلا العطلات الأسبوعية في يومي «الجمعة والسبت»من كل أسبوع، وستكون أول إجازة رسمية في عام 2024، وهي إجازة عيد الميلاد المجيد في يوم الأحد الموافق 7 يناير 2024.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: اجازة 6 أكتوبر عيد القوات المسلحة إجازة موعد الإجازة إجازة 6 أکتوبر موعد إجازة أکتوبر 2023
إقرأ أيضاً:
وثائق مزعومة: حماس رأت في أزمة الإصلاح القانوني فرصة لهجوم أكتوبر
زعم جيش الاحتلال حصوله على وثائق من غزة تكشف أن حركة حماس رأت في أزمة "الإصلاح القانوني" الذي تسببت به حكومة بنيامين نتنياهو، فرصة لتنفيذ هجوم السابع من تشرين الأول/ أكتوبر 2023.
والوثائق المسربة التي نشرت تفاصيلها صحيفة معاريف، وتكشف استراتيجية حماس، توضح أن قادتها رأوا في الأزمة السياسية الإسرائيلية الناتجة عن الإصلاح القانوني فرصة استراتيجية للتصعيد العسكري.
وأضافت الصحيفة أن الوثائق "قيّمت الوضع الداخلي في إسرائيل بأنه يشبه أزمة 1973 (حرب يوم الغفران) من حيث الضعف والتفكك".
وتُرجمت الوثائق وحررت بواسطة المقدم (احتياط) يوناتان دوخوخ هاليفي، الباحث في مركز القدس للشؤون الخارجية والأمنية، وتركز فيها حماس على الاحتجاجات الجماهيرية، ودعوات العصيان المدني من قبل مسؤولين إسرائيليين سابقين، والانقسامات السياسية العميقة كدليل على ضعف تماسك المجتمع الإسرائيلي.
وحددت الوثائق المسجد الأقصى كمفجر رمزي وفعلي للصراع، ما قد يؤدي إلى دعم شعبي واسع في العالم الإسلامي.
الوثائق المزعومة تكشف أن حماس كانت تخطط لهجوم واسع النطاق منذ سنوات، مع تحديث خططها في شباط/ فبراير 2023 بعد تصريحات إسرائيلية عن تطوير نظام اعتراض الصواريخ بالليزر.
في الوثائق، اعتبرت حماس الوضع في إسرائيل "ناضجاً" لحرب شاملة ستغير وجه المنطقة، فيما وصف رئيس المكتب السياسي، الراحل، إسماعيل هنية الأزمة الإسرائيلية بأنها "انقسام جوهري" يهدد وجود الدولة.
أشار المقدم دوخوخ هاليفي إلى أن الأزمة الداخلية الإسرائيلية كانت عاملاً مساعدًا في تسريع خطط حماس، بجانب تجهيزاتها العسكرية والتدريبات المستمرة.
دعا الباحث إلى "دراسة العدو" دون تحيز سياسي، وإلى فهم الواقع الإسرائيلي الداخلي بشكل أعمق لتجنب استغلال الأزمات مستقبلاً.
وعاشت دولة الاحتلال احتجاجات عارمة استمرت لأسابيع منذ مطلع عام 2023، على وقع خلاف سياسي فجره وزير العدل الإسرائيلي، ياريف ليفين، بعد أن أعلن عن "إصلاحات قضائية"، شملت تقليص صلاحيات المحكمة العليا وإعادة هيكلة الجهاز القضائي.