ضربه بـ”البالة”.. شخص ينهي حياة شقيقه إثر خلاف عائلي في عين الدفلى
تاريخ النشر: 30th, September 2023 GMT
شهد حي السلام بخميس مليانة، جريمة قتل مروعة ذهب ضحيتها شخص يبلغ من العمر 69 سنة.
كما وقعت الجريمة، صباح اليوم في حدود الساعة الخامسة والنصف صباحا، على إثر خلاف عائلي. أين أقدم شقيق الضحية على ضربه بواسطة رفش “البالة” على مستوى الرأس، ليرديه قتيلا.
وتم تحويل الضحية المتوفاة، إلى مصلحة حفظ الجثث بمستشفى خميس مليانة.
وتمكن عناصر الأمن الحضري الخامس، بخميس مليانة، في وقت قصير، من توقيف الجاني.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
صادم.. العثور على جثث 3 أفراد من عائلة واحدة مذبوحين بعين الدفلىإهتز حي بوراس بمليانة ولاية عين الدفلى على وقع جريمة قتل شنعاء راح ضحيتها 3 أفراد من عائلة واحدة.
وحسب المعلومات المتوفرة لدى “النهار”، فقد تم العثور على جثث ثلاثة أشخاص من عائلة واحدة بمليانة في عين الدفلى.
حيث تم العثور عليهم مذبوحين داخل منزلهم العائلي بحي بوراس. ويتعلق الأمر برب العائلة وزوجته وابنتهما.
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
“سننجم” ابن عائلة من الحرفيين عملت على زخرفة المقابر الملكية.. أين تابوته؟
المتحف القومي للحضارة المصرية واحد من أهم وأكبر متاحف الآثار في العالم، وهو أول متحف يتم تخصيصه لمجمل الحضارة المصرية، حيث يحكي من خلال مقتنياته الأثرية مراحل تطور الحضارة منذ أقدم العصور حتى العصر الحديث، ومن بين مقتنيات المتحف الذي يقع في منطقة الفسطاط التاريخية بمنطقة مصر القديمة بالقاهرة،
تابوت سننجم
كان سننجم سليل عائلة من الحرفيين الذين عملوا على زخرفة المقابر الملكية مثل مقبرة الملك سيتي الأول ورمسيس الثاني في وادي الملوك، وقام ببناء منزل صغير أمام مقبرته في قرية دير المدينة التابوت الداخلي لسننجم، حيث وضعت مومياؤه، مزين بمناظر جنائزية للآلهة الحامية من كتاب الموتى، فيما يتلقى سننجم المؤن من إلهة الشجرة، والغطاء يصوره بملابسه الدنيوية بالنقبة الطويلة من الكتان الأبيض الدولة الحديثة، الأسرة التاسعة عشرة ( 1295 – 1186 ق. م، دير المدينة).
ويعرض تابوت سننجم ضمن معروضات قاعة العرض المركزي للمتحف والتى تحتوي على العديد من القطع المميزة، حيث يستطيع الزائر أن يُكوّن فكرة متكاملة عن الحضارة المصرية وأهم إنجازاتها عبر عصورها المختلفة بدءًا من عصور ما قبل التاريخ ومرورًا بالعصور الفرعونية واليونانية الرومانية والقبطية والإسلامية ووصولًا للعصر الحديث والمعاصر إضافة إلى ما توارثه المصريون من ثقافة تقليدية أو ما يعرف بالموروث الشعبي.