(CNN)-- مع تزايد عدد حوادث إطلاق النار في المدارس والافتقار إلى تشريعات ذات معنى للحد من العنف المسلح، تحاول المدارس وأولياء الأمور أخذ تدابير السلامة بأيديهم.

لقد غيّر العنف المسلح الحياة اليومية داخل الفصل الدراسي وخارجه، مع تخصيص المزيد من الوقت والموارد للتحضير لأسوأ السيناريوهات.

في حين تستثمر بعض المناطق التعليمية في تدابير السلامة الإضافية، مثل نوافذ الطوارئ التي يسهل الخروج منها، يضيف بعض الآباء حقائب ظهر مضادة للرصاص إلى قوائم التسوق الخاصة بأطفالهم للعودة إلى المدرسة.

هذا العام، تم الإبلاغ عما لا يقل عن 37 حادث إطلاق نار في حرم مدارس من الروضة إلى الصف الثاني عشر، وفقًا لتحليل بيانات شبكة CNN اعتبارًا من 19 سبتمبر. وكان هناك ما لا يقل عن 16 حادث إطلاق نار آخر في حرم جامعات وكليات.

أمريكاإطلاق نارالتعليمالقضاء الأمريكيانفوجرافيكقوانيننشر السبت، 30 سبتمبر / ايلول 2023تابعونا عبرسياسة الخصوصيةشروط الخدمةملفات تعريف الارتباطخيارات الإعلاناتكوبونز CNN بالعربيةCNN الاقتصاديةمن نحنالأرشيف© 2023 Cable News Network. A Warner Bros. Discovery Company. All Rights Reserved.

المصدر: CNN Arabic

كلمات دلالية: إطلاق نار التعليم القضاء الأمريكي انفوجرافيك قوانين

إقرأ أيضاً:

أزمة ثقة وتبادل شتائم في فريق نتنياهو

قالت القناة الـ13 الإسرائيلية إن خلافا تحول إلى تبادل للشتائم بين مسؤولين كبار خلال اجتماع بحضور قادة الأجهزة الأمنية والوزراء في مكتب رئيس الوزراء.

وتحدثت القناة عن "أزمة ثقة" بين رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، ورئيس جهاز الأمن الداخلي (الشاباك) رونين بار، ومسؤول ملف المحتجزين في الجيش نيتسان ألون، مشيرة إلى أن الخلاف تحول لتبادل إهانات خلال اجتماع حكومي.

وذكرت أن رئيس الشاباك قال إن الخيار الأفضل هو الانتقال للمرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار في غزة، وإنه يمكن بسهولة العودة بعدها إلى الحرب.

ونقلت القناة عن رونين بار قوله "نحن نضلل الجمهور ونوهمه بإمكان وقف الحرب ثم العودة إليها لأن ترامب سيمنحنا ضوءا أخضر".

بدوره، رد وزير الشؤون الإستراتيجية رون ديرمر -وهو المستشار السياسي الأكثر قربا من نتنياهو- قائلا: "لن نترك حماس بالحكم ليوم واحد ولا يمكن التعايش مع هذا الوضع".

ونسبت القناة إلى مسؤول ملف المحتجزين في الجيش نيتسان ألون دعوته إلى ضرورة مناقشة مطالب حماس وإشعارها بوجود أفق سياسي.

وقال ألون إنه "إذا قلنا إنه لا يوجد شيء للتفاوض عليه فلن يتم تحرير الأسرى".

وكانت هيئة البث الإسرائيلية نقلت عن مصادر -وصفتها بالمطلعة ولم تسمها- أن إسرائيل تعتزم البدء خلال أسبوع بتنفيذ خطة تصعيدية ضد قطاع غزة، تشمل قطع الكهرباء، وتنفيذ عمليات اغتيال وإعادة تهجير الفلسطينيين من شمال القطاع إلى جنوبه، واستئناف القتال.

إعلان

واعتبرت أن هذه الخطة تتضمن تصعيدا غير مسبوق مقارنة بالأسابيع والشهور الماضية.

بدورها، ذكرت صحيفة "إسرائيل اليوم" أن الخطوات القادمة في الخطة الإسرائيلية في قطاع غزة تشمل قطع المياه والكهرباء، بالإضافة إلى عمليات اغتيال مركزة، بهدف الضغط على حماس للقبول بالمقترح الأميركي الجديد.

وعند منتصف ليل السبت الأحد انتهت مرحلة أولى استمرت 42 يوما، ضمن اتفاق لوقف إطلاق النار وتبادل أسرى بين حركة حماس وإسرائيل، كان مقررا أن يتضمن 3 مراحل، بوساطة مصر وقطر ودعم الولايات المتحدة.

وانتهك نتنياهو الاتفاق برفضه بدء مفاوضات المرحلة الثانية، رغبة في إطلاق مزيد من الأسرى الإسرائيليين، مع التهرب من التزامات هذه المرحلة، ولاسيما إنهاء حرب الإبادة والانسحاب من غزة.

مقالات مشابهة

  • أوبر المسلح.. تطبيق جديد يوفر حراسًا شخصيين عند الطلب في أميركا
  • مدير تعليم القليوبية يتابع انتظام سير العملية التعليمية بمدارس إدارة بنها
  • الاحتلال يدفع بتعزيزات عسكرية إلى طولكرم ومخيميها وسط إطلاق كثيف للرصاص
  • كارثة إنسانية تهدد اليمن.. تقارير أممية تكشف أرقامًا صادمة!
  • أزمة ثقة وتبادل شتائم في فريق نتنياهو
  • لتحسين السلامة.. إطلاق "دليل الطرق الآمن" في رمضان
  • قبيصي: بدء تطبيق برنامج تنمية مهارات القراءة والكتابة بمدارس الفيوم
  • إطلاق دليل الطرق الآمن في رمضان
  • إطلاق المرحلة الثانية من حملة «الاستخدام الآمن لأنظمة الغاز البترولي المسال»
  • حادث طريق كركوك يحصد أرواح عائلة كاملة ويثير جدل السلامة المرورية