صدى البلد:
2025-03-10@02:51:57 GMT

مدبولي: الدولة التي لا تملك غذائها لا تملك قرارها

تاريخ النشر: 30th, September 2023 GMT

قال الدكتور مصطفى مدبولي رئيس مجلس الوزراء: إن الدولة التي لا تملك غذائها لا تملك قرارها.وأوضح أن فاتورة الغذاء تضاعفت بسبب ارتفاع الأسعار عالميا ، لذلك عملت مصر علي مضاعفة الأراضي الزراعية لتأمين الغذاء للمواطنين .

وأضاف مدبولي- في مؤتمر حكاية وطن- أن الدولة نفذت مشروعات معالجة مياه الصرف الصحي لتستخدمها في الزراعة وتوسيع الرقعة الزراعية ، مشيرا إلى أن مشروع الدلتا الحديدة بلغت مساحته ٢ مليون فدان .

وأشار مدبولي  إلى أن الدولة تعمل في عدة محاور لتأمين الغذاء منها إنشاء المناطق اللوجستية لافتا  إلى أن الدولة قامت بانشاء ١٤ منطقة لوجستية ، كما أن الدولة تعمل علي تطوير الترع لري الأراضي الزراعية .

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: أن الدولة لا تملک

إقرأ أيضاً:

هل تملك الجزائر الشجاعة لاستدعاء السفير الأمريكي بسبب مناورات الأسد الأفريقي قرب حدودها كما فعلت مع السفير الفرنسي؟

زنقة 20 | الرباط

استدعت وزارة الخارجية الجزائرية، السفير الفرنسي في الجزائر ستيفان روماتي لطلب توضيحات بشأن مناورات عسكرية فرنسية مغربية قرب الحدود.

وقالت الخارجية الجزائرية في بيان إن الغرض من اللقاء هو “لفت انتباه الدبلوماسي الفرنسي إلى خطورة مشروع المناورات العسكرية الفرنسية المغربية المزمع إجراؤها في سبتمبر المقبل في الراشيدية بالقرب من الحدود الجزائرية، وذلك تحت مسمى “شرقي 2025”.

متتبعون اعتبروا أن الخطوة الجزائرية غير مفهومة في هذا التوقيت بالذات، رغم أن هذه المناورات سبق و أجريت طوال السنوات الثلاث الماضية منذ إطلاقها في 2022 بمشاركة 2500 جنديا، بينهم 200 جنديا فرنسيا.

بالإضافة إلى ذلك ، فإن المغرب يحتضن سنويا مناورات الأسد الإفريقي مع الولايات المتحدة الأمريكية، والتي تجرى في مناطق توجد على مرمى حجر من الحدود الجزائرية باستخدام المدفعية و راجمات الصواريخ البعيدة المدى ، ورغم ذلك لم تصدر أي بيانات معارضة ولم تقم باستدعاء السفير الأمريكي.

وتمر العلاقات بين فرنسا والجزائر من مرحلة تدهور كبيرة، منذ أن أعلن الرئيس الفرنس إيمانويل ماكرون دعمه للحكم الذاتي تحت السيادة المغربية في الصحراء خلال زيارته الأخيرة للمملكة.

ومنذ ذلك الحين، تصاعدت التوترات مع سجن الكاتب الفرنسي الجزائري بوعلام صنصال في الجزائر في منتصف نوفمبر، ورفض الجزائر السماح لعدد من مواطنيها المطرودين من فرنسا بدخول أراضيها، ثم الهجوم المميت في مولوز الذي كان المشتبه به الرئيسي جزائريا إلى درجة أن العديد من المراقبين يرون أن العلاقات بين البلدين تمر حاليا بإحدى أخطر الأزمات منذ استقلال الجزائر عام 1962.

مقالات مشابهة

  • ملامح البرنامج القطري لمصر.. مدبولي يتابع مع وزيرة التخطيط عددا من ملفات العمل
  • منصور بن زايد يحضر مأدبة الإفطار التي أقامها سلطان بن حمدان
  • وفاة لص أثناء سرقة وحدة تكييف.. والنيابة تتخذ قرارها
  • إزالة 181 حالة تعد على الأراضي الزراعية بالأقصر
  • كيف تعمل شبكة الإنترنت؟ رحلة إلى قلب الشبكة التي تربط العالم
  • الحوثيون يمنحون إسرائيل 4 أيام للعدول عن قرارها بمنع المساعدات عن غزة
  • هل تملك الجزائر الشجاعة لاستدعاء السفير الأمريكي بسبب مناورات الأسد الأفريقي قرب حدودها كما فعلت مع السفير الفرنسي؟
  • رئيس جامعة الأزهر: اليد العليا تملك العلم والإنتاج و السفلى تعيش عالة
  • رئيس جامعة الأزهر: اليد العليا تملك قوة العلم وتنتجه.. أما السفلى فتعيش عالة
  • فيديو.. باميلا الكيك تعتزم الصيام عن الكلام