قال الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس الوزراء، إن حجم الإنفاق في قطاع الكهرباء وصل إلى 1.8 تريليون جنيه لتأمين التغذية الكهربائية، ورغبة في بناء شبكة كهربائية تخدم الدولة لنحو 30 سنة قادمة.

استمرار حبس عاطلين في سرقة 12 هاتف محمول في المنيرة الغربية مفاجأة.. رئيس الوزراء يزف بشرى سارة عن سيناء

وأشار مدبولي، خلال افتتاح جلسات مؤتمر "حكاية وطن بين الرؤية والإنجاز"، اليوم السبت، بحضور الرئيس عبدالفتاح السيسي، مش عايزين الأزمة في الكهرباء التي حدثت على مدار الأسبوعين الماضيين ينسونا إحنا كنا فين"، حيث ما تعرضنا له جزء من الأزمة العالمية التي يكتوي العالم كله بنارها اليوم.

ولفت إلى أنهم يعوا أنه لا يمكن الاعتماد فقط على مصادر الطاقة الكهربائية التقليدية ولجأوا على الهيدروجين الأخضر، والطاقة الجديدة والمتجددة، معلقا: "ده مش كلام ده خطة جاري تنفيذها"، موضحا أنه تم توصيل الغاز الطبيعي لنحو 8.2 مليون وحدة سكينة. 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: رئيس الوزراء الكهرباء مؤتمر حكاية وطن بين الرؤية والإنجاز اليوم السبت الدكتور مصطفى مدبولى

إقرأ أيضاً:

هل تمر تركيا بأزمة اقتصادية؟ خبير يشرح التفاصيل بوضوح

تتخذ تركيا سلسلة من التدابير لمكافحة التضخم المرتفع، حيث انخفض التضخم السنوي إلى 47.09% مع حلول شهر نوفمبر، فيما سجل النمو الاقتصادي في الربع الثالث 2.1%. فهل تعيش تركيا أزمة اقتصادية؟

في تحليله الأخير، قام الخبير الاقتصادي الدكتور مهفي إغيلميز بتعريف مفهوم الأزمة الاقتصادية، واستعرض وضع تركيا خلال العقدين الأخيرين، من 2004 إلى 2024. وأشار الدكتور إغيلميز إلى أن التضخم بنسبة 47.09% يُعتبر أزمة في الاقتصادات المتقدمة، لكنه لا يُعد أزمة في السياق التركي. كما أوضح ما هي الظروف التي يمكن أن تُعتبر أزمة اقتصادية في تركيا.

تقييمات الدكتور مهفي إغيلميز حول الاقتصاد التركي نُشرت في مقال بعنوان “الأزمة وتركيا” على موقعه الإلكتروني، وتابعه موقع تركيا الان وهو مقال يحظى بمتابعة واسعة من قبل المتخصصين في الاقتصاد وجميع فئات المجتمع.

 

الأزمة الاقتصادية هي حالة يتدهور فيها الأداء في المؤشرات الأساسية مثل النمو، البطالة، التضخم، الفائدة، العجز في الميزانية، العجز الجاري، وقيمة العملة المحلية مقابل العملات الأجنبية، إلى جانب تدهور التوقعات المستقبلية واستمرار هذا التدهور لفترة زمنية معينة.

 

كيف تحدث الأزمة الاقتصادية؟

أجاب الدكتور مهفي إغيلميز على السؤال حول ما إذا كان يجب أن تتدهور جميع المؤشرات المذكورة في التعريفين السابقين لكي يُعتبر الاقتصاد في أزمة، أم أن تدهور واحد أو اثنين منها كافٍ لتحديد ذلك.

وفقًا لرأي الدكتور مهفي، لفهم ما إذا كانت هناك أزمة اقتصادية في اقتصاد معين، يتم التركيز بشكل رئيسي على مؤشرين أساسيين: النمو والتضخم.

وأوضح إغيلميز أن هذه النسب تُقيم بشكل مختلف من دولة إلى أخرى. على سبيل المثال، يُعتبر نمو بنسبة 5% مثاليًا في تركيا، بينما يعد هذا الرقم مرتفعًا للغاية في الولايات المتحدة أو ألمانيا.

كما شدد الدكتور مهفي على أن التضخم ذو الرقمين لا يُعتبر أزمة في تركيا، لكنه يُعد كارثة في الولايات المتحدة أو أوروبا.

أما في السياق التركي، يُعتبر أن الأزمة تحدث عندما يتحول النمو إلى انكماش اقتصادي.

اقرأ أيضا

“رفع هيئة تحرير الشام من قائمة الإرهاب بشرط”.. …

الأحد 22 ديسمبر 2024

 

مقالات مشابهة

  • بدء اجتماع مجلس الوزراء برئاسة مدبولي
  • مدبولي يترأس الاجتماع الأسبوعي للحكومة اليوم
  • الأزمة الغذائية في السودان تتفاقم.. 24.6 مليون شخص بحاجة إلى مساعدات عاجلة
  • رئيس الوزراء يُتابع الموقف التنفيذي لمشروعات قطاع الكهرباء
  • بينها الربط مع السعودية.. رئيس الوزراء يُتابع الموقف التنفيذي لعدد من مشروعات الكهرباء
  • رئيس الوزراء يُتابع الموقف التنفيذي لعدد من مشروعات قطاع الكهرباء
  • رئيس الوزراء يُتابع تنفيذ لعدد من مشروعات قطاع الكهرباء
  • الأزمة مخلصتش.. تطورات قضية الزمالك وبوبيندزا
  • هل تمر تركيا بأزمة اقتصادية؟ خبير يشرح التفاصيل بوضوح
  • رئيس مركز دراسات: نهاية أزمة اليمن تلوح في الأفق!